vip_vip
08-19-2010, 05:48 PM
المخابرات الأسرائلية تصور فتيات فلسطينيات لأسقاطهن
قبل البدء في القصة وما نتج عنها ارجو من كل فتاة ان
تنتبه وتقرأ هذه القصة للعبرة
ابدأ بحديثي عن قصة قد حصلت مع 3 فتيات فلسطينيات
جامعيات , يذكر ان تلك الثلاث فتيات اخوة لمناضلين فلسطينين
مطلوبين للسلطات الصهيونية , فكان لهن سكنهن الخاص في
احدى المدن الفلسطينية الكبيرة , وكلنا يعرف ان المخابرات
الصهيونية لا تكل ولا تمل في الفساد والأفساد والأسقاط فهذا
مجالها لعنهم الله اينما وجدوا , فمجال عمل المخابرات هذه المرة
كانت الجامعات فلقد تسللوا لسكن الطالبات بعملائم من خلال
مدخل بلكونة الشقة المجاورة لشقتهن فوضعوا كاميرات مراقبة
لتصوير هدفهم الرخيص وقد تمكنوا من ذلك , وبدأو بمراقبة
الفتيات داخل السكن وقد تعرفوا من خلال مرافبتهن ان هناك
عادة بأن الفتيات حين يتواجدن في ساعات المساء يقمن بعمل
الشاي للجميع فهذا من عادتهن يومياً , فقد تقرر من هذا المدخل
وضع مادة مخدرة في السكر وهذا ما حصل , وحين مراقبتهن انه
تم بالفعل تخديرهن قامت فرقة من 3 شباب عملاء بدخول الشقة
وقد قاموا بترتيب الشقة حتى لا يكون السيناريو مفتعل وقد قاموا
بخلع ملابسهن ووضعهن بأوضاع تكاد تقول للناظر بالصورة ان
الأمر طبيعي أي ان التصوير قد تم بأرادتهن ولا يوجد اي شك
انهن في وضع المقاومة حتى تكون الفاجعة كبيرة , فهذا ما
حصل وبالتسلسل مع الفتيات الأخريات .. وقد قاموا بتصوريهن
بأوضاع تحقق الغاية التي يريدونها في النهاية , فحصل ما حصل
وقد حان دور الأسقاط , فبعد ان فاقت الفتيات وفي مساء اليوم
التالي من الحادثة تم قرع باب الشقة في المساء وتم وضع بعض
الصور مع رسالة ورقم موبايل تحت عقب الباب , فحين تم فتح
الباب ولم يكن احداً امام بالباب حتى لاحظن ان هناك ظرف كبير
موجود تحت عقب الباب, فأخذته وتم فتح الظرف وكانت الفاجعة
الكبرى ... فكان مضمون الرساله هو ان ينفذن كل ما يطلب
منهن او الفضيحة , فأذا كان هناك قبول بالمطالب هناك رقم
تيليفون وهناك كاميرات لا زالت تراقب ولكن يجهلن هذا ,
اذن هناك فاجعة قد حصلت فماذا تتوقعون وماذا يمكن لهن ان
يتصرفن في هذه الحالة ؟ فهناك مسأله حساسة جداً, مسألة
شرف والمخابرات تعي ذلك جيداً ... فلقد كان التصرف على
النحو التالي : هناك فتاة بعد ان امتصت الصدمة وشعرت ان
هناك خيوط خفية وراء الذي حصل فما كان منها الا ان تتنبه لكل
شيء حواليهم وطلبت من زميلاتها الصبر بكل معنى الكلمة
ليحسن التصرف ... فخرجت من البيت بحجة الشراء وطلبت من
صديقاتها التحلي بالصبر والحكمة فهو السبيل الوحيد لحل تلك
المصيبة . وهي تعلم بأنها مراقبة ولكنها تمكنت من الخروج
بالخفية وتمكنت من الأتصال مع اخيها المطلوب من تلفون
عمومي وطلبت منه المساعدة منه ومن تنظيمة , وعلى الفور
قد تحرك التنظيم بالخفية , لأن الأمر يحتاج رد سريع , وقد تم
اعطاء كل فتاة موبايل برقم جديد للتواصل وتمكنوا من معرفة
ما حدث وقد طلبوا من الفتاة بعد ترتيبات معينة دقيقة
بتفاصيلها ان تبلغ الشاب العميل بقبول مطالبهم بشرط ان
لا يفضحوهم بالصور ... فهذا تصرف طبيعي قي ذهن
المخابرات ... وقد تم تحديد وقت وزمان الكمين للعميل بعد ان
تم تأجيل الموعد اكثر من مرتين لأسباب امنية لحين ما تأكدوا
بأن امورهم كلها في السليم وقد تمكنوا منهن , فلقد تمكن
التنظيم من اصطياد العميل في متنزه حيث كان اللقاء الأول
بين ذلك العميل والفتيات الثلاث للتعارف والبدء بإعطائهن
شرائح جديدة بأرقام جديدة للتواصل في العمالة ... فلقد تمكن
التنظيم بالقبض على العميل وقد تم تصويرة بالفيديو بالأعتراف
بكل جريمتة وفي الحال وبعد معرفة المخابرات باعتقال
عميلها قامت المخابرات بالأتصال في احدى الفتيات
وتهديدهم بنشر
الصور أو ان تتقمص شخصية الجاسوسية وإلا !!! ولكن كان
ردها واضح فقالت لهم اولاً انا اتكلم بأسم كل الفتيات اننا
لا يهمنا اساليبكم فلا نبيع انفسنا لكم مهما كلف الأمر
وبإمكانكم نشر كل الصور في وكلات الأنباء العالمية لا يهنا .
وعلى الفور تم نشر صور البنات بكل الأوضاع التي
تم اللتقاتها
من خلال كاميراتهم ... فبعد ذلك تبنى الموضوع التنظيم وقام
فوراً ببث بيانات بالحادثة والأسماء الثلاثة للفتيات ...
والجدير بأن يذكر هنا ان تلك الفتيات تم خطوبتهن من شباب
مدينتهن على الفور خلال اسبوع واحد من اقتراف الجريمة
حمداً وشكرأ لله الستار ... ارجو ان تأخذ البنات هذه العبرة لأي
ابتزاز قد يتعرضن له فليرفعن شعار (( لا للإبتزاز ))
مهما كلف الثمن فلا تنسوا ان الله فوق الجميع وهو الستار
وهو الرحمن الرحيم
قبل البدء في القصة وما نتج عنها ارجو من كل فتاة ان
تنتبه وتقرأ هذه القصة للعبرة
ابدأ بحديثي عن قصة قد حصلت مع 3 فتيات فلسطينيات
جامعيات , يذكر ان تلك الثلاث فتيات اخوة لمناضلين فلسطينين
مطلوبين للسلطات الصهيونية , فكان لهن سكنهن الخاص في
احدى المدن الفلسطينية الكبيرة , وكلنا يعرف ان المخابرات
الصهيونية لا تكل ولا تمل في الفساد والأفساد والأسقاط فهذا
مجالها لعنهم الله اينما وجدوا , فمجال عمل المخابرات هذه المرة
كانت الجامعات فلقد تسللوا لسكن الطالبات بعملائم من خلال
مدخل بلكونة الشقة المجاورة لشقتهن فوضعوا كاميرات مراقبة
لتصوير هدفهم الرخيص وقد تمكنوا من ذلك , وبدأو بمراقبة
الفتيات داخل السكن وقد تعرفوا من خلال مرافبتهن ان هناك
عادة بأن الفتيات حين يتواجدن في ساعات المساء يقمن بعمل
الشاي للجميع فهذا من عادتهن يومياً , فقد تقرر من هذا المدخل
وضع مادة مخدرة في السكر وهذا ما حصل , وحين مراقبتهن انه
تم بالفعل تخديرهن قامت فرقة من 3 شباب عملاء بدخول الشقة
وقد قاموا بترتيب الشقة حتى لا يكون السيناريو مفتعل وقد قاموا
بخلع ملابسهن ووضعهن بأوضاع تكاد تقول للناظر بالصورة ان
الأمر طبيعي أي ان التصوير قد تم بأرادتهن ولا يوجد اي شك
انهن في وضع المقاومة حتى تكون الفاجعة كبيرة , فهذا ما
حصل وبالتسلسل مع الفتيات الأخريات .. وقد قاموا بتصوريهن
بأوضاع تحقق الغاية التي يريدونها في النهاية , فحصل ما حصل
وقد حان دور الأسقاط , فبعد ان فاقت الفتيات وفي مساء اليوم
التالي من الحادثة تم قرع باب الشقة في المساء وتم وضع بعض
الصور مع رسالة ورقم موبايل تحت عقب الباب , فحين تم فتح
الباب ولم يكن احداً امام بالباب حتى لاحظن ان هناك ظرف كبير
موجود تحت عقب الباب, فأخذته وتم فتح الظرف وكانت الفاجعة
الكبرى ... فكان مضمون الرساله هو ان ينفذن كل ما يطلب
منهن او الفضيحة , فأذا كان هناك قبول بالمطالب هناك رقم
تيليفون وهناك كاميرات لا زالت تراقب ولكن يجهلن هذا ,
اذن هناك فاجعة قد حصلت فماذا تتوقعون وماذا يمكن لهن ان
يتصرفن في هذه الحالة ؟ فهناك مسأله حساسة جداً, مسألة
شرف والمخابرات تعي ذلك جيداً ... فلقد كان التصرف على
النحو التالي : هناك فتاة بعد ان امتصت الصدمة وشعرت ان
هناك خيوط خفية وراء الذي حصل فما كان منها الا ان تتنبه لكل
شيء حواليهم وطلبت من زميلاتها الصبر بكل معنى الكلمة
ليحسن التصرف ... فخرجت من البيت بحجة الشراء وطلبت من
صديقاتها التحلي بالصبر والحكمة فهو السبيل الوحيد لحل تلك
المصيبة . وهي تعلم بأنها مراقبة ولكنها تمكنت من الخروج
بالخفية وتمكنت من الأتصال مع اخيها المطلوب من تلفون
عمومي وطلبت منه المساعدة منه ومن تنظيمة , وعلى الفور
قد تحرك التنظيم بالخفية , لأن الأمر يحتاج رد سريع , وقد تم
اعطاء كل فتاة موبايل برقم جديد للتواصل وتمكنوا من معرفة
ما حدث وقد طلبوا من الفتاة بعد ترتيبات معينة دقيقة
بتفاصيلها ان تبلغ الشاب العميل بقبول مطالبهم بشرط ان
لا يفضحوهم بالصور ... فهذا تصرف طبيعي قي ذهن
المخابرات ... وقد تم تحديد وقت وزمان الكمين للعميل بعد ان
تم تأجيل الموعد اكثر من مرتين لأسباب امنية لحين ما تأكدوا
بأن امورهم كلها في السليم وقد تمكنوا منهن , فلقد تمكن
التنظيم من اصطياد العميل في متنزه حيث كان اللقاء الأول
بين ذلك العميل والفتيات الثلاث للتعارف والبدء بإعطائهن
شرائح جديدة بأرقام جديدة للتواصل في العمالة ... فلقد تمكن
التنظيم بالقبض على العميل وقد تم تصويرة بالفيديو بالأعتراف
بكل جريمتة وفي الحال وبعد معرفة المخابرات باعتقال
عميلها قامت المخابرات بالأتصال في احدى الفتيات
وتهديدهم بنشر
الصور أو ان تتقمص شخصية الجاسوسية وإلا !!! ولكن كان
ردها واضح فقالت لهم اولاً انا اتكلم بأسم كل الفتيات اننا
لا يهمنا اساليبكم فلا نبيع انفسنا لكم مهما كلف الأمر
وبإمكانكم نشر كل الصور في وكلات الأنباء العالمية لا يهنا .
وعلى الفور تم نشر صور البنات بكل الأوضاع التي
تم اللتقاتها
من خلال كاميراتهم ... فبعد ذلك تبنى الموضوع التنظيم وقام
فوراً ببث بيانات بالحادثة والأسماء الثلاثة للفتيات ...
والجدير بأن يذكر هنا ان تلك الفتيات تم خطوبتهن من شباب
مدينتهن على الفور خلال اسبوع واحد من اقتراف الجريمة
حمداً وشكرأ لله الستار ... ارجو ان تأخذ البنات هذه العبرة لأي
ابتزاز قد يتعرضن له فليرفعن شعار (( لا للإبتزاز ))
مهما كلف الثمن فلا تنسوا ان الله فوق الجميع وهو الستار
وهو الرحمن الرحيم