adnan
02-21-2014, 08:06 PM
الأخ الدكتور / نور المعداوي
الذكر حياة القلوب
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
( إنَّ للهِ ملائكةً يطوفون في الطُّرُقِ يلتمسون أهلَ الذِّكرِ،
فإذا وجدوا قومًا يذكرون اللهَ تنادَوْا: هلُمُّوا إلى حاجتِكم، قال:
فيحُفُّونهم بأجنحتِهم إلى السَّماءِ الدُّنيا، قال: فيسألُهم ربُّهم، وهو
أعلمُ منهم، ما يقولُ عبادي؟ قال: تقولُ: يُسبِّحونك ويُكبِّرونك
ويحمدونك ويُمجِّدونك، قال: فيقولُ: هل رأَوْني؟ قال: فيقولون:
لا واللهِ ما رأَوْك، قال: فيقولُ: وكيف لو رأَوْني؟ قال: يقولون:
لو رأَوْك كانوا أشدَّ لك عبادةً، وأشدَّ لك تمجيدًا وأكثرَ لك تسبيحًا،
قال :يقولُ: فما يسألونني؟ قال: يسألونك الجنَّةَ، قال: يقولُ:
وهل رأَوْها؟ قال: يقولون: لا واللهِ يا ربِّ ما رأَوْها، قال: يقولُ:
فكيف لو أنَّهم رأَوْها؟ قال: يقولون: لو أنَّهم رأَوْها كانوا أشدَّ عليها
حِرصًا، وأشدَّ لها طلبًا، وأعظمَ فيها رغبةً، قال: فممَّ يتعوَّذون؟
قال: يقولون: من النَّارِ، قال: يقولُ: وهل رأَوْها؟ قال: يقولون:
لا واللهِ يا ربِّ ما رأَوْها، قال: يقولُ: فكيف لو رأَوْها؟ قال:
يقولون: لو رأَوْها كانوا أشدَّ منها فِرارًا، وأشدَّ لها مخافةً، قال:
فيقولُ: فأُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ لهم، قال: يقولُ ملَكٌ من الملائكةِ:
فيهم فلانٌ ليس منهم، إنَّما جاء لحاجةٍ، قال: هم الجُلساءُ لا يشقَى
بهم جليسُهم )
الراوي: أبو هريرة - المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري –
الصفحة أو الرقم: 6408 - خلاصة حكم المحدث: )أورده في صحيحه
وقال : رواه شعبة عن الأعمش ولم يرفعه ورواه سهيل عن أبيه
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
( لا يقعدُ قومٌ يذكرون اللهَ عز وجل إلا حَفَّتْهم الملائكةُ،
وغشيتْهم الرحمةُ، ونزلتْ عليهم السكينةُ
وذكرهم اللهُ فيمن عنده )
الراوي: أبو سعيد الخدري وأبو هريرة - المحدث: مسلم - المصدر:
صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2700- خلاصة حكم المحدث: صحيح
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
( أن رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- بينما هو جالسٌ في المسجدِ
والناسُ معه، إِذْ أقبلَ ثلاثةُ نَفَرٍ، فأقبل اثنان إلى رسولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم وذهبَ واحدٌ، قال: فوقفا على رسولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم، فأمَّا أحدُهما: فرأى فرجةً في الحَلْقَةِ فجلَسَ
فيها، وأمَّا الآخرُ: فجلَسَ خلفَهم، وأمَّا الثالثُ فأدبَرَ ذَاهبًا، فلما فرغ
رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: ألا أخبرُكم عن النفرِ الثلاثةِ؟
أمَّا أحدُهم فأوى إلى اللهِ فآواه اللهُ، وأمَّا الآخرُ فاستحْيَا فاستحيَا اللهُ
منه، وأمَّا الآخرُ فأعرضَ فأعرضَ اللهُ عنه )
الراوي: أبو واقد الليثي - المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري -
الصفحة أو الرقم: 66- خلاصة حكم المحدث: صحيح
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
وقال صلى الله عليه وسلم :-
( ما اجتمع قوم على ذكر فتفرقوا عنه إلا قيل لهم: قوموا مغفورا لكم )
صحيح الجامع الصغير 5507
( ما جلس قوم يذكرون الله تعالى فيقومون حتى يقال لهم:
قوموا قد غفر الله لكم ذنوبكم وبدلت سيئاتكم حسنات )
صحيح الجامع الصغير5610
الذكر حياة القلوب
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
( إنَّ للهِ ملائكةً يطوفون في الطُّرُقِ يلتمسون أهلَ الذِّكرِ،
فإذا وجدوا قومًا يذكرون اللهَ تنادَوْا: هلُمُّوا إلى حاجتِكم، قال:
فيحُفُّونهم بأجنحتِهم إلى السَّماءِ الدُّنيا، قال: فيسألُهم ربُّهم، وهو
أعلمُ منهم، ما يقولُ عبادي؟ قال: تقولُ: يُسبِّحونك ويُكبِّرونك
ويحمدونك ويُمجِّدونك، قال: فيقولُ: هل رأَوْني؟ قال: فيقولون:
لا واللهِ ما رأَوْك، قال: فيقولُ: وكيف لو رأَوْني؟ قال: يقولون:
لو رأَوْك كانوا أشدَّ لك عبادةً، وأشدَّ لك تمجيدًا وأكثرَ لك تسبيحًا،
قال :يقولُ: فما يسألونني؟ قال: يسألونك الجنَّةَ، قال: يقولُ:
وهل رأَوْها؟ قال: يقولون: لا واللهِ يا ربِّ ما رأَوْها، قال: يقولُ:
فكيف لو أنَّهم رأَوْها؟ قال: يقولون: لو أنَّهم رأَوْها كانوا أشدَّ عليها
حِرصًا، وأشدَّ لها طلبًا، وأعظمَ فيها رغبةً، قال: فممَّ يتعوَّذون؟
قال: يقولون: من النَّارِ، قال: يقولُ: وهل رأَوْها؟ قال: يقولون:
لا واللهِ يا ربِّ ما رأَوْها، قال: يقولُ: فكيف لو رأَوْها؟ قال:
يقولون: لو رأَوْها كانوا أشدَّ منها فِرارًا، وأشدَّ لها مخافةً، قال:
فيقولُ: فأُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ لهم، قال: يقولُ ملَكٌ من الملائكةِ:
فيهم فلانٌ ليس منهم، إنَّما جاء لحاجةٍ، قال: هم الجُلساءُ لا يشقَى
بهم جليسُهم )
الراوي: أبو هريرة - المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري –
الصفحة أو الرقم: 6408 - خلاصة حكم المحدث: )أورده في صحيحه
وقال : رواه شعبة عن الأعمش ولم يرفعه ورواه سهيل عن أبيه
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
( لا يقعدُ قومٌ يذكرون اللهَ عز وجل إلا حَفَّتْهم الملائكةُ،
وغشيتْهم الرحمةُ، ونزلتْ عليهم السكينةُ
وذكرهم اللهُ فيمن عنده )
الراوي: أبو سعيد الخدري وأبو هريرة - المحدث: مسلم - المصدر:
صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2700- خلاصة حكم المحدث: صحيح
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
( أن رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- بينما هو جالسٌ في المسجدِ
والناسُ معه، إِذْ أقبلَ ثلاثةُ نَفَرٍ، فأقبل اثنان إلى رسولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم وذهبَ واحدٌ، قال: فوقفا على رسولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم، فأمَّا أحدُهما: فرأى فرجةً في الحَلْقَةِ فجلَسَ
فيها، وأمَّا الآخرُ: فجلَسَ خلفَهم، وأمَّا الثالثُ فأدبَرَ ذَاهبًا، فلما فرغ
رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: ألا أخبرُكم عن النفرِ الثلاثةِ؟
أمَّا أحدُهم فأوى إلى اللهِ فآواه اللهُ، وأمَّا الآخرُ فاستحْيَا فاستحيَا اللهُ
منه، وأمَّا الآخرُ فأعرضَ فأعرضَ اللهُ عنه )
الراوي: أبو واقد الليثي - المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري -
الصفحة أو الرقم: 66- خلاصة حكم المحدث: صحيح
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14449f194573b749&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
وقال صلى الله عليه وسلم :-
( ما اجتمع قوم على ذكر فتفرقوا عنه إلا قيل لهم: قوموا مغفورا لكم )
صحيح الجامع الصغير 5507
( ما جلس قوم يذكرون الله تعالى فيقومون حتى يقال لهم:
قوموا قد غفر الله لكم ذنوبكم وبدلت سيئاتكم حسنات )
صحيح الجامع الصغير5610