تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بــوح الأقـلام 27


adnan
02-23-2014, 11:17 PM
الأخ الزميل / أبو مُهاب



بــــــــوح الأقــــلام 27
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=144595ba364c3894&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 1
_سمين ونحيف_

قال عروةُ بنُ حزامٍ
أتهزأُ مني أن سمنِت وأن ترى
بوجهي شحوب الحقِّ والحقُّ جاهدُ
أوزِّعُ جسمي في جسومٍ كثيرةٍ
وأحسو قراح الماءِ والماءُ باردُ
من كتاب لا تحزن/ للداعية الرائع عائض القرني
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=144595ba364c3894&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 2
_فضائح رجال الكنسية _
كانت الطامة يوم اكتشف الناس ان حياة رجال الكنيسة الشخصية، لا تعج
بالمتاع بالطيبات فحسب! ولا تسقط في الترف فحسب! وإنما هي تعج
بالفواحش والمناكر في اشد صورها شذوذاً وفحشاً ونكراً!
من كتاب المستقبل لهذا الدين//لشهيد الإسلام سيد قطب
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=144595ba364c3894&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 3
_عجيب ان تعرفه ولا تحبه_
من اعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه وأن تسمع داعيه ثم تتأخر
عن الاجابة وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعمل غيره وان تعرف
قدر غضبه ثم تتعرض له وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب
الأنس بطاعته وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه
والحديث عنه ثم لا تشتاق الى انشراح الصدر بذكره ومناجاته وأن تذوق
العذاب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه الى نعيم الاقبال عليه والانابه
اليه واعجب من هذا علمك انك لابد لك منه وانك أحوج شيء اليه
وأنت عنه معرض وفيما يبعدك عنه راغب
من كتاب الفوائد /لابن القيم رحمه الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=144595ba364c3894&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 4
_تحزيب الصحابة لقراءة وختم القرآن هي :_
كانوا يختمون كل سبعة أيام بهذا التحزيب
(3) سور(البقرة-آل عمران- النساء)
(5) سور
(7) سورة
(11) سورة
(13) سورة
(15) سورة
(المفصل) من أول سورة (ق) للنهاية
فوائد من محاضرات سلسلة الرواسب الفكرية /
للدكتور محمد بن إسماعيل المقدم
_حفظه الله_
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=144595ba364c3894&attid=0.8&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 5
_فزت ورب الكعبة_
ولما انهزم الناس لم ينهزم أنس بن النضر وقال : اللهم إني أعتذر إليك
مما صنع هؤلاء يعني المسلمينوأبرأ إليك مما صنع هؤلاء يعنى المشركين
ثم تقدمفلقيه سعد بن معاذ فقال : أين يا أبا عمر ؟
فقال أنس : واها لريح الجنة يا سعد إني أجده دون أحد
ثم مضى فقاتل القوم حتى قتل فما عرف حتى عرفته أخته ببنانه
وبه بضع وثمانون ما بين طعنة برمح وضربة بسيف ورمية بسهم
من كتاب زاد المعاد /لابن القيم رحمه الله