adnan
04-08-2014, 10:22 PM
الأخ / السيد عبدالله الأهدل
مَـن يَشْتَرِي قَلبٍي فَالمَبلغ ُزَهِـيد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1453c10910cb9e49&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
مَـن يَشْتَرِي قَلبٍي . . فَالمَبلغ ُزَهِـيد❤ ؟
لَم تَكُن لتعني تِلكَ في نَفسي شيئاً لَستُ أكرههُـا , فَهيَ إنسـان مُسلم
لَم يتلقّاني يوماً بـ أذى ! َكنّي لَستُ أُنكر عَدم وجود رَصيد مَحبّةٍ لَـها
في فؤادي تَحملني عَلى فقدها إن غَآبت .. وتَهلّل أسَآريري إنْ هِيَ حـضرت !
لكن ,,
ثَمّة شيءٌ قَلبَ الموآزين , وبَدّل المُعـادلة ! فِي حين كنّا نستلم مَقـاعدنا
استعداداً لـ وصُول أوراقِ الإختبـار أقبلَت إليّ للسّـلام بابتسـامةً لَستُ أنسـاها
رُغمَ علمي بأنّ
مقعدها يُحتّم عليها المرور جِهتي , والسّلام ليسَ بغريب لكنّ الجميل
وماجَعل لهُ لوناًفي قَلبي أنّي استشفّيت صِدق بسمتها ,
ثُمّ سُؤالٌ معتاد " كيف اختباراتك "
لكنّه كآن بطـابع الحفاوةِ والصّدق..ثمّ أهدت لي نظرةً جميلة وابتسامةً
عذبة أتبعتها بدعوةٍ سمعتها كثيراً ..لكن كما قُلت , صِدقُ القلب يجمّلها
[ الله يوفقك ] ..ثمّ ذهبت لمقعدها ..
وكأنّ إعصارَ محبّةٍ هَـاج بقلبي
وجعلني أعيشُ للحظات في دفئ المشاعِر الصّـادقه كَم ارتفع مؤشّر
محبّتي لها في ثوانٍ والآن , أصبحت أقتنص فُرص السّلامِ عليها وبـ
" صدق "وكأنّي أردّ لها معروفاً عليّ ,
جَميلٌ أنّ نكســـــــــــــَب قلوب النّاس
بأقلّ الخسائر وأيسر السُبل .>
بلْ إنّه ليسَ ثمّة مبالغُ مدفوعة أو خسائرَ أو قسَـائم !فـ أبداً لا اذكُر بأنّ
شخصاً امتلكَ قلبي بمنحي مبلغاً ولو كـان كثيراً ,فكأنّما المحبّة ستتلآشى
مجرّد انتهاء هذا المبلغ !
تقول إحدهُنّ :
/ لـم أكُنّ لـ أُحبّ وآلدي عَلى مصاريفٍ يؤتيني إيّاها
لولا أنْ أتبعهـا بـ عطفٍ منه وإحسـان !
ولِي علم بزوجةٍ لم يغِب عنّا محبّتها العظيمة لـ زوجها .. رُغمَ أنّه ميسورَ
الحَـال ! بلْ حتّى أبناءها لم يتسنّى لهُم اللّبسَ الجديد كمآ الأطفـال
لكنّ لِعطفِ زوجها وإحسـانهِ سبباً خلفَ كُلِّ ذلك .
# أنـا أُريد أن أشتري أكثر عددٍ من القلوب !
لهذه التّجـارة مبالغ معنويّة لستُ أستطيع حصرهـا أو حتّى نقش العظيم
منها ولستُ أخفيكم توقّفي عنْ الكتابة بُرهةً .. وكأنّ فكري تَـاه في أوآسِـط
بحرِهذا الفنّ ! فـ أنا أرى المؤلّفاتِ العظيمة للحديثِ حولَ نقطةٍ وآحدة من
بحر كســـــــــبِ القلوب ,, فالتمسوا ليَ العُذر , فـ لستُ أنا من أستطيع
تلخيصَ فكرِ المُختصّين في مجال تجـارةِ القلوب !
لعلّي أذكر لكُم شواهِد لمستها في لحظاتِ عمري الفائته :/
· افعل كُلّ شيءِ وبـ " صدقٍ " دوماً .
فـ ابتسم
بصدق ,
وصافح
بصدق ,
واسأل عن الحال
بصدق
امتدح
بـ " صدق "
احزن لمآسيهم
بـ "صدق ,
وابتهج لأفرآحهم
بصدق .
· اجعل كُلّ شخصٍ تراه وكأنّه
المتربّع على عريش قلبك , هُو المحبوب دوماً اشعِر من أمامك بأهميّته
دوماً , وكأنّما هُو أوّل شخصٍ تقع عليه الأنظار !لحديثه نبره , ولرأيه
أهميّة , ولحظوره دقّه , ولـغيابه قلق ! نِقـاطٌ أراها في عيني لَها السّهم
الأقوى في اختراق القلوب بدون ألم !
مَـن يَشْتَرِي قَلبٍي فَالمَبلغ ُزَهِـيد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1453c10910cb9e49&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
مَـن يَشْتَرِي قَلبٍي . . فَالمَبلغ ُزَهِـيد❤ ؟
لَم تَكُن لتعني تِلكَ في نَفسي شيئاً لَستُ أكرههُـا , فَهيَ إنسـان مُسلم
لَم يتلقّاني يوماً بـ أذى ! َكنّي لَستُ أُنكر عَدم وجود رَصيد مَحبّةٍ لَـها
في فؤادي تَحملني عَلى فقدها إن غَآبت .. وتَهلّل أسَآريري إنْ هِيَ حـضرت !
لكن ,,
ثَمّة شيءٌ قَلبَ الموآزين , وبَدّل المُعـادلة ! فِي حين كنّا نستلم مَقـاعدنا
استعداداً لـ وصُول أوراقِ الإختبـار أقبلَت إليّ للسّـلام بابتسـامةً لَستُ أنسـاها
رُغمَ علمي بأنّ
مقعدها يُحتّم عليها المرور جِهتي , والسّلام ليسَ بغريب لكنّ الجميل
وماجَعل لهُ لوناًفي قَلبي أنّي استشفّيت صِدق بسمتها ,
ثُمّ سُؤالٌ معتاد " كيف اختباراتك "
لكنّه كآن بطـابع الحفاوةِ والصّدق..ثمّ أهدت لي نظرةً جميلة وابتسامةً
عذبة أتبعتها بدعوةٍ سمعتها كثيراً ..لكن كما قُلت , صِدقُ القلب يجمّلها
[ الله يوفقك ] ..ثمّ ذهبت لمقعدها ..
وكأنّ إعصارَ محبّةٍ هَـاج بقلبي
وجعلني أعيشُ للحظات في دفئ المشاعِر الصّـادقه كَم ارتفع مؤشّر
محبّتي لها في ثوانٍ والآن , أصبحت أقتنص فُرص السّلامِ عليها وبـ
" صدق "وكأنّي أردّ لها معروفاً عليّ ,
جَميلٌ أنّ نكســـــــــــــَب قلوب النّاس
بأقلّ الخسائر وأيسر السُبل .>
بلْ إنّه ليسَ ثمّة مبالغُ مدفوعة أو خسائرَ أو قسَـائم !فـ أبداً لا اذكُر بأنّ
شخصاً امتلكَ قلبي بمنحي مبلغاً ولو كـان كثيراً ,فكأنّما المحبّة ستتلآشى
مجرّد انتهاء هذا المبلغ !
تقول إحدهُنّ :
/ لـم أكُنّ لـ أُحبّ وآلدي عَلى مصاريفٍ يؤتيني إيّاها
لولا أنْ أتبعهـا بـ عطفٍ منه وإحسـان !
ولِي علم بزوجةٍ لم يغِب عنّا محبّتها العظيمة لـ زوجها .. رُغمَ أنّه ميسورَ
الحَـال ! بلْ حتّى أبناءها لم يتسنّى لهُم اللّبسَ الجديد كمآ الأطفـال
لكنّ لِعطفِ زوجها وإحسـانهِ سبباً خلفَ كُلِّ ذلك .
# أنـا أُريد أن أشتري أكثر عددٍ من القلوب !
لهذه التّجـارة مبالغ معنويّة لستُ أستطيع حصرهـا أو حتّى نقش العظيم
منها ولستُ أخفيكم توقّفي عنْ الكتابة بُرهةً .. وكأنّ فكري تَـاه في أوآسِـط
بحرِهذا الفنّ ! فـ أنا أرى المؤلّفاتِ العظيمة للحديثِ حولَ نقطةٍ وآحدة من
بحر كســـــــــبِ القلوب ,, فالتمسوا ليَ العُذر , فـ لستُ أنا من أستطيع
تلخيصَ فكرِ المُختصّين في مجال تجـارةِ القلوب !
لعلّي أذكر لكُم شواهِد لمستها في لحظاتِ عمري الفائته :/
· افعل كُلّ شيءِ وبـ " صدقٍ " دوماً .
فـ ابتسم
بصدق ,
وصافح
بصدق ,
واسأل عن الحال
بصدق
امتدح
بـ " صدق "
احزن لمآسيهم
بـ "صدق ,
وابتهج لأفرآحهم
بصدق .
· اجعل كُلّ شخصٍ تراه وكأنّه
المتربّع على عريش قلبك , هُو المحبوب دوماً اشعِر من أمامك بأهميّته
دوماً , وكأنّما هُو أوّل شخصٍ تقع عليه الأنظار !لحديثه نبره , ولرأيه
أهميّة , ولحظوره دقّه , ولـغيابه قلق ! نِقـاطٌ أراها في عيني لَها السّهم
الأقوى في اختراق القلوب بدون ألم !