adnan
04-29-2014, 09:56 PM
الأخ / مــحــمــد نــجــيـــب
بسم الله الرحمن الرحيم
{ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
[ الإسراء 21 ]
{ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ }
أي في الدنيا فمنهم الغني والفقير وبين ذلك والحسن والقبيح وبين ذلك
ومن يموت صغيرا ومن يعمر حتى يبقى شيخا كبيرا وبين ذلك
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
أي ولتفاوتهم في الدار الآخرة أكبر من الدنيا فإن منهم من يكون في الدركات
في جهنم وسلاسلها وأغلالها ومنهم من يكون في الدرجات العلى ونعيمها وسرورها
ثم أهل الدركات يتفاوتون فيما هم فيه كما أن أهل الدرجات يتفاوتون
فإن الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض .
وفي الصحيحين :
( إن أهل الدرجات العلى ليرون أهل عليين
كما ترون الكوكب الغابر في أفق السماء )
ولهذا قال تعالى :
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
وفي الطبراني من رواية زاذان عن سلمان مرفوعا :
( ما من عبد يريد أن يرتفع في الدنيا درجة
فارتفع إلا وضعه الله في الآخرة أكبر منها ثم قرأ :
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا } )
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
{ See how We prefer one above another
( in this world ) and verily, the Hereafter will be greater
in degrees and greater in preference }
[ Al-Isra’ 17:21 ]
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ألا رُبَّ نفسٍ طاعمةٍ ناعمةٍ في الدنيا جائعةٍ عاريةٍ يومَ القيامةِ
ألا يا رُبَّ نفسٍ جائعةٍ عاريةٍ في الدنيا طاعمةٍ ناعمةٍ يومَ القيامةِ
ألا رُبَّ مُكرمٍ لنفسهِ وهو لها مهينٌ ألا رُبَّ شهوةِ ساعةٍ أورثَتْ حزنًا طويلًا (
الراوي: عفان بن بجير السلمي - المحدث: السفاريني الحنبلي
المصدر: شرح كتاب الشهاب- الصفحة أو الرقم: 606
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
If you are looking for the truth
to soothe and please your self, justclick on this link.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)
http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)
بسم الله الرحمن الرحيم
{ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
[ الإسراء 21 ]
{ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ }
أي في الدنيا فمنهم الغني والفقير وبين ذلك والحسن والقبيح وبين ذلك
ومن يموت صغيرا ومن يعمر حتى يبقى شيخا كبيرا وبين ذلك
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
أي ولتفاوتهم في الدار الآخرة أكبر من الدنيا فإن منهم من يكون في الدركات
في جهنم وسلاسلها وأغلالها ومنهم من يكون في الدرجات العلى ونعيمها وسرورها
ثم أهل الدركات يتفاوتون فيما هم فيه كما أن أهل الدرجات يتفاوتون
فإن الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض .
وفي الصحيحين :
( إن أهل الدرجات العلى ليرون أهل عليين
كما ترون الكوكب الغابر في أفق السماء )
ولهذا قال تعالى :
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا }
وفي الطبراني من رواية زاذان عن سلمان مرفوعا :
( ما من عبد يريد أن يرتفع في الدنيا درجة
فارتفع إلا وضعه الله في الآخرة أكبر منها ثم قرأ :
{ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا } )
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
{ See how We prefer one above another
( in this world ) and verily, the Hereafter will be greater
in degrees and greater in preference }
[ Al-Isra’ 17:21 ]
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ألا رُبَّ نفسٍ طاعمةٍ ناعمةٍ في الدنيا جائعةٍ عاريةٍ يومَ القيامةِ
ألا يا رُبَّ نفسٍ جائعةٍ عاريةٍ في الدنيا طاعمةٍ ناعمةٍ يومَ القيامةِ
ألا رُبَّ مُكرمٍ لنفسهِ وهو لها مهينٌ ألا رُبَّ شهوةِ ساعةٍ أورثَتْ حزنًا طويلًا (
الراوي: عفان بن بجير السلمي - المحدث: السفاريني الحنبلي
المصدر: شرح كتاب الشهاب- الصفحة أو الرقم: 606
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
If you are looking for the truth
to soothe and please your self, justclick on this link.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=145a8c717c02e845&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)
http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)