adnan
05-29-2014, 11:12 PM
الأخت الزميلة / نــــانــــا
الشحن والتحفيز أيقونة حياة الإنسان
املأ ذاتك بكل سيء تجد يوما سيئا،
واملأها بأمور جيدة تجد يوما بديعا
وأهمية شحن الذات ووضعها في جو مليء بالسلام والصفاء والإيجابية،
فشحن الذات بشكل نقي وجيد يتحكم فيما بقى من يومك بالكامل، وقد يغير
من حياتك على المدى الطويل.
عليك أن تكون شخصا جميلا ،
والجميل هو من يشعر بالجمال ويراه وينقله، هو من يحفز ذاته لرؤية
الجمال ويمنعها عن رؤية الشيء الخبيث، ويجعلها متناسية كل ما هو
غير طيب، وتهمله ولا تراه ولا تشعر به ولا تعطي له وزنا، هذه
الشخصية تتحكم في شكل يومها بالكامل وحياتها بالأكمل، وتجعله
أكثر بساطة وإبداعا عن التعقيد وتتحمل ضغوطه وآلامه ومشكلاته
بصدر رحب، ولا تخاف المستقبل فهي لا تفكر فيه.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14642cab29c6cffa&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
أما الشخصية التي تتحكم في يومها بشكل غير جيد ،
وتفكر دوما بشكل متراجع سلبي متراخ وكسول، تعجل بفساد يومها،
وبالتالي حياتها على المدى المتباعد، هذه الشخصية تعاني دوما من
نظرتها السوداوية للحياة، ولكل جوانبها، يصيبها العمي عن الحسن،
ولا ترى الجمال في أي من مكونات الحياة.
هذا الشحن والتحفيز،
يصبح أيقونة حياة الإنسان وأسلوبه في حياته، وقدرته على بلورة أيامه،
وهذا يؤكد نظرية أن الإنسان بشكل ما من الأشكال يمكنه أن يتحكم
في العوامل التي قد تجعله شخصا ملائما للحياة، أو شخصا غير
مناسب للحياة.
الشحن والتحفيز أيقونة حياة الإنسان
املأ ذاتك بكل سيء تجد يوما سيئا،
واملأها بأمور جيدة تجد يوما بديعا
وأهمية شحن الذات ووضعها في جو مليء بالسلام والصفاء والإيجابية،
فشحن الذات بشكل نقي وجيد يتحكم فيما بقى من يومك بالكامل، وقد يغير
من حياتك على المدى الطويل.
عليك أن تكون شخصا جميلا ،
والجميل هو من يشعر بالجمال ويراه وينقله، هو من يحفز ذاته لرؤية
الجمال ويمنعها عن رؤية الشيء الخبيث، ويجعلها متناسية كل ما هو
غير طيب، وتهمله ولا تراه ولا تشعر به ولا تعطي له وزنا، هذه
الشخصية تتحكم في شكل يومها بالكامل وحياتها بالأكمل، وتجعله
أكثر بساطة وإبداعا عن التعقيد وتتحمل ضغوطه وآلامه ومشكلاته
بصدر رحب، ولا تخاف المستقبل فهي لا تفكر فيه.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14642cab29c6cffa&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
أما الشخصية التي تتحكم في يومها بشكل غير جيد ،
وتفكر دوما بشكل متراجع سلبي متراخ وكسول، تعجل بفساد يومها،
وبالتالي حياتها على المدى المتباعد، هذه الشخصية تعاني دوما من
نظرتها السوداوية للحياة، ولكل جوانبها، يصيبها العمي عن الحسن،
ولا ترى الجمال في أي من مكونات الحياة.
هذا الشحن والتحفيز،
يصبح أيقونة حياة الإنسان وأسلوبه في حياته، وقدرته على بلورة أيامه،
وهذا يؤكد نظرية أن الإنسان بشكل ما من الأشكال يمكنه أن يتحكم
في العوامل التي قد تجعله شخصا ملائما للحياة، أو شخصا غير
مناسب للحياة.