adnan
07-23-2014, 11:06 PM
الباقة رقم (056)
إلهنا، يَا مَن يَجْزِي بِالإحسانِ إحساناً، وَبِالصَّبْرِ نَجَاةً وَغُفْرَاناً،
يَا مَن عِندَهُ مُرادِي، يَا ناصِرَ كُلِّ مُستعينٍ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَستعينُ،
يَا مَن صَغُـرَ فِي جَنْبِ طَاعتِهِ عَمَلِي، وكَبُرَ فِي جَنْبِ رَجَائِهِ أَمَلِي،
يَا وَاهِبَ الكَرَمِ حَتَّى لِلمُنكِرينَ، يَا وَاسِعَ الحِلْمِ حَتَّى عَلى المتكَبِّرِينَ،
يَا عَظِيمَ الرَّحمةِ حَتَّى لِلمُعَانِدينَ، يَا مَن تَعطَّفَ عَلى مَن عَبَدُوهُ،
وَتَعَالى وَتَنزَّه عَلى مَن جَحدُوهُ، أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ العِزِّ مِنْ عَرْشِكَ،
وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، وَبِاسْمِكَ الأَعْظَمِ،
وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ الَّتِي تَمَّتْ صِدْقاً وَعَدْلا :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلهنا، يَا مَن يَجْزِي بِالإحسانِ إحساناً، وَبِالصَّبْرِ نَجَاةً وَغُفْرَاناً،
يَا مَن عِندَهُ مُرادِي، يَا ناصِرَ كُلِّ مُستعينٍ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَستعينُ،
يَا مَن صَغُـرَ فِي جَنْبِ طَاعتِهِ عَمَلِي، وكَبُرَ فِي جَنْبِ رَجَائِهِ أَمَلِي،
يَا وَاهِبَ الكَرَمِ حَتَّى لِلمُنكِرينَ، يَا وَاسِعَ الحِلْمِ حَتَّى عَلى المتكَبِّرِينَ،
يَا عَظِيمَ الرَّحمةِ حَتَّى لِلمُعَانِدينَ، يَا مَن تَعطَّفَ عَلى مَن عَبَدُوهُ،
وَتَعَالى وَتَنزَّه عَلى مَن جَحدُوهُ، أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ العِزِّ مِنْ عَرْشِكَ،
وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، وَبِاسْمِكَ الأَعْظَمِ،
وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ الَّتِي تَمَّتْ صِدْقاً وَعَدْلا :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.