adnan
07-30-2014, 10:39 PM
الباقة رقم (065)
إلهنا، مَنْ عرفكَ قَارَبَكَ، وَمَنْ نَكِركَ حُرمَ نَصيبهُ مِنْكَ، وَمَنْ أَثْبَتَكَ سَكَنَ مَعَكَ،
وَمَنْ نَفَاكَ قَلِقَ إِليْكَ، وَمَن عَبدكَ أخلصَ لكَ،
ومَن عَظّمَكَ ذَهِلَ فُؤادُهُ عِنْدَ جَلالِكَ، وَمَن وَثِقَ بِكَ ألْقَى مَقَالِيدَه ُإِليْكَ،
يا سَامعَ الأصواتِ، وناشرَ الأمواتِ، وراحمَ العبراتِ، ومُقيلَ العثراتِ،
وَمُولِي النِّعمِ السَّابِغَاتِ، وكَاشِفَ الغُمَمِ المطْبقاتِ،
أَحْمدُهُ عَلى مَا قَبِلَ مِن الدَّعواتِ الصَّاعداتِ، وأَجابَ مِن الرَّغباتِ الصَّادِراتِ،
وَسَتَرَ مِن العَوْراتِ الفَاضِحاتِ، وَغَفَرَ مِن الذُّنوبِ المُوبِقاتِ،
حَمْداً نرجو بهِ القُرْبَ إِليهِ، والزُّلفَةَ لَدَيْهِ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلهنا، مَنْ عرفكَ قَارَبَكَ، وَمَنْ نَكِركَ حُرمَ نَصيبهُ مِنْكَ، وَمَنْ أَثْبَتَكَ سَكَنَ مَعَكَ،
وَمَنْ نَفَاكَ قَلِقَ إِليْكَ، وَمَن عَبدكَ أخلصَ لكَ،
ومَن عَظّمَكَ ذَهِلَ فُؤادُهُ عِنْدَ جَلالِكَ، وَمَن وَثِقَ بِكَ ألْقَى مَقَالِيدَه ُإِليْكَ،
يا سَامعَ الأصواتِ، وناشرَ الأمواتِ، وراحمَ العبراتِ، ومُقيلَ العثراتِ،
وَمُولِي النِّعمِ السَّابِغَاتِ، وكَاشِفَ الغُمَمِ المطْبقاتِ،
أَحْمدُهُ عَلى مَا قَبِلَ مِن الدَّعواتِ الصَّاعداتِ، وأَجابَ مِن الرَّغباتِ الصَّادِراتِ،
وَسَتَرَ مِن العَوْراتِ الفَاضِحاتِ، وَغَفَرَ مِن الذُّنوبِ المُوبِقاتِ،
حَمْداً نرجو بهِ القُرْبَ إِليهِ، والزُّلفَةَ لَدَيْهِ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.