adnan
07-30-2014, 10:40 PM
الباقة رقم (066)
إلهنا وخَالِقَنَا وَرَازِقُنَا وَسَيِّدنا وَمَولانَا أَحمدكَ وَأَنْتَ المحْمُودُ،
وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ أَهْلٌ، وَأَشْكُرُكَ وَأَنْتَ المشكُورُ، وَأَنْتَ لِلشُكْرِ أَهْلٌ،
لَا أَذْكُرُ مِنْكَ إِلَّا الجَميلَ، وَلم أرَ مِنكَ إِلَّا التَّفْضِيل، خَيرُ كَ لِي شَاملٌ،
وَصنْعُكَ لِي كَاملٌ، وَلُطْفُكَ لِي كَافِلٌ، وبرُّكَ لِي غَامِرٌ،
وَفَضْلُكَ عَليَّ دَائمٌ مُتواترٌ، وَنِعمَكَ عِنْدِي مُتَّصلةٌ، أَمَّنْتَ خَوْفِي،
وَصَدَّقْتَ رَجَائِي، وَحَقّقْتَ آمَالي، وَصَاحَبْتَنِي في أَسْفارِي، وَعَافَيْتَ أمراضِي،
وَهَذَّبْتَ أخْلاقِي، وَلم تُشْمِتْ بِي أَعدائِي وحُسَّادِي، وَرَمَيتَ مَن رَمَانِي بِسُوءٍ،
وَكَفَيْتَنِي شَرَّ مَن عَادانِي، خَيْرُكَ عَليَّ عَلى الدَّوامِ نَازلٌ، لَا إِلَه إِلَّا أَنْتَ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلهنا وخَالِقَنَا وَرَازِقُنَا وَسَيِّدنا وَمَولانَا أَحمدكَ وَأَنْتَ المحْمُودُ،
وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ أَهْلٌ، وَأَشْكُرُكَ وَأَنْتَ المشكُورُ، وَأَنْتَ لِلشُكْرِ أَهْلٌ،
لَا أَذْكُرُ مِنْكَ إِلَّا الجَميلَ، وَلم أرَ مِنكَ إِلَّا التَّفْضِيل، خَيرُ كَ لِي شَاملٌ،
وَصنْعُكَ لِي كَاملٌ، وَلُطْفُكَ لِي كَافِلٌ، وبرُّكَ لِي غَامِرٌ،
وَفَضْلُكَ عَليَّ دَائمٌ مُتواترٌ، وَنِعمَكَ عِنْدِي مُتَّصلةٌ، أَمَّنْتَ خَوْفِي،
وَصَدَّقْتَ رَجَائِي، وَحَقّقْتَ آمَالي، وَصَاحَبْتَنِي في أَسْفارِي، وَعَافَيْتَ أمراضِي،
وَهَذَّبْتَ أخْلاقِي، وَلم تُشْمِتْ بِي أَعدائِي وحُسَّادِي، وَرَمَيتَ مَن رَمَانِي بِسُوءٍ،
وَكَفَيْتَنِي شَرَّ مَن عَادانِي، خَيْرُكَ عَليَّ عَلى الدَّوامِ نَازلٌ، لَا إِلَه إِلَّا أَنْتَ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.