adnan
08-05-2014, 11:41 PM
الباقة رقم ( 076 )
اللَّهُمَّ رَفَعْتُ كَفِّي بِما لَهجَ بِهِ فُؤادِي وَلِسانِي مِن خَيرِ مَا عَلَّمْتَنِي
وَأَلهمْتَنِي مِن ذِكرِكَ وَتَمجِيدِكَ رَجَاءً لما عِندكَ،
وإِنَّ لِكلِّ ضَيْفٍ قِرىً، وَلِكلِّ وَفْدٍ جَائِزةٌ، وَلِكلِّ سَائلٍ عَطِيةٌ، وَلِكُلِّ رَاجٍ ثَواباً،
وَلِكلِّ مُلْتَمِسٍ لما عِنْدكَ جَزَاءً، وَلِكُلِّ رَاغِبٍ إِليْكَ زُلْفَى،
وَلِكُلِّ مُتوجِّهٍ إِليْكَ إِحْساناً، يَا مَن خَضَعَتْ كُلُّ الأشياءِ لِعِزَّتِهِ،
وَعنَتْ الوجوهُ لِعَظَمَتِهِ، يَا مَن لَيسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدعى،
وَلَا إِلهٌ يُرجَى وَلَا فَوْقَهُ خَالِقُ يُخشَى، وَلَا وَزِيرُ يُؤْتَى، وَلَا حَاجبَ يُرْشَى،
يَا مَن لَا يزدادُ عَلى السؤالِ إِلاَّ كَرماً وَجُوداً،
وَعَلى كَثرةِ الحَوائجِ إِلاَّ تَفضُّلاً وإِحساناً:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
اللَّهُمَّ رَفَعْتُ كَفِّي بِما لَهجَ بِهِ فُؤادِي وَلِسانِي مِن خَيرِ مَا عَلَّمْتَنِي
وَأَلهمْتَنِي مِن ذِكرِكَ وَتَمجِيدِكَ رَجَاءً لما عِندكَ،
وإِنَّ لِكلِّ ضَيْفٍ قِرىً، وَلِكلِّ وَفْدٍ جَائِزةٌ، وَلِكلِّ سَائلٍ عَطِيةٌ، وَلِكُلِّ رَاجٍ ثَواباً،
وَلِكلِّ مُلْتَمِسٍ لما عِنْدكَ جَزَاءً، وَلِكُلِّ رَاغِبٍ إِليْكَ زُلْفَى،
وَلِكُلِّ مُتوجِّهٍ إِليْكَ إِحْساناً، يَا مَن خَضَعَتْ كُلُّ الأشياءِ لِعِزَّتِهِ،
وَعنَتْ الوجوهُ لِعَظَمَتِهِ، يَا مَن لَيسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدعى،
وَلَا إِلهٌ يُرجَى وَلَا فَوْقَهُ خَالِقُ يُخشَى، وَلَا وَزِيرُ يُؤْتَى، وَلَا حَاجبَ يُرْشَى،
يَا مَن لَا يزدادُ عَلى السؤالِ إِلاَّ كَرماً وَجُوداً،
وَعَلى كَثرةِ الحَوائجِ إِلاَّ تَفضُّلاً وإِحساناً:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.