adnan
08-25-2014, 10:01 PM
الباقة رقم ( 096 )
سَيِّدَنَا وَمَوْلَانَا، لَا مَوْلَى لنَا سِواكَ، يَا مَنْ إِلَيْكَ تَقَرَّبَ المُتَقَرِّبُونَ فِي الخَلواتِ،
وَسَجَدَ لَكَ اللَّيْلُ وَالنَّهارَ، وَالفُلْكُ الدَّوَّارُ، وَالْبَحْرُ الزَّخَّارُ،
وَكُلَّ شَيْءٍ عِنْدَكَ بِمِقْدَارٍ، وَأَنْتَ العَليُّ القَهَّارُ،
عَالِمُ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ الكَبِيرُ المُتَعَال، العَدْلُ فِي قَضَائِكَ، الحكيمُ فِي أَفْعَالِكَ،
القَائِمُ بَيْنَ خَلْقِكَ بِالقِسْطِ، المُمْتَنُ عَلَى المؤْمِنِينَ بِفَضْلِكَ،
بَذَلْتَ لَهُمْ الإِحْسَانَ، وَزَيَّنْتَ فِي قُلُوبِهمُ الإِيمانَ،
وَكَرَّهْتَ إِلَيْهِمُ الْكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالْعِصْيِانَ،
وَجَعَلتَ ذِكْرَكَ طُمَأْنِينةَ لِقُلُوبِهِم، وَجَلاءً عَنْ رَيْنِ ذُنُوبِهمْ وَدَنسِ عُيُوبِهم:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
سَيِّدَنَا وَمَوْلَانَا، لَا مَوْلَى لنَا سِواكَ، يَا مَنْ إِلَيْكَ تَقَرَّبَ المُتَقَرِّبُونَ فِي الخَلواتِ،
وَسَجَدَ لَكَ اللَّيْلُ وَالنَّهارَ، وَالفُلْكُ الدَّوَّارُ، وَالْبَحْرُ الزَّخَّارُ،
وَكُلَّ شَيْءٍ عِنْدَكَ بِمِقْدَارٍ، وَأَنْتَ العَليُّ القَهَّارُ،
عَالِمُ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ الكَبِيرُ المُتَعَال، العَدْلُ فِي قَضَائِكَ، الحكيمُ فِي أَفْعَالِكَ،
القَائِمُ بَيْنَ خَلْقِكَ بِالقِسْطِ، المُمْتَنُ عَلَى المؤْمِنِينَ بِفَضْلِكَ،
بَذَلْتَ لَهُمْ الإِحْسَانَ، وَزَيَّنْتَ فِي قُلُوبِهمُ الإِيمانَ،
وَكَرَّهْتَ إِلَيْهِمُ الْكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالْعِصْيِانَ،
وَجَعَلتَ ذِكْرَكَ طُمَأْنِينةَ لِقُلُوبِهِم، وَجَلاءً عَنْ رَيْنِ ذُنُوبِهمْ وَدَنسِ عُيُوبِهم:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .