adnan
08-28-2014, 09:30 PM
الباقة رقم ( 099 )
الحَمْدُ لله الَّذِي أَنْزَلَ القُرْءَانَ بِعِلْمِهِ،
وَأَنْشَأَ خَلْقَ الإِنْسَانِ مِنْ تُرَابٍ بِيَدِهِ، ثُمَّ كَوَّنَهُ بِكَلِمَتِهِ،
وَاصْطَفَى رَسُولَهُ إِبرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِخُلَّتِهِ،
وَنَادَى كَلِيمَهُ مُوسَى صَلَواتُ الله عَلَيْهِ فَقَرَّبَهُ نَجِياً، وَكَلَّمَهُ تَكْلِيماً،
وَأَمَرَ نَبِيُّهُ نُوحاً عَلَيْهِ السَّلامُ بِصُنْعَةِ الفُلْكِ عَلَى عَيْنِهِ،
وَأَخْبَرَنَا أَنَّ كُلَّ أُنْثَى لَا تَحْمِلُ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ،
أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، إِلهاً وَاحِداً،
فَرْداً صَمَداً، قَاهِراً قَادِراً، رَؤوفاً رَحِيماً،
لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداً، وَلَا شَرِيكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ أَبَداً:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
الحَمْدُ لله الَّذِي أَنْزَلَ القُرْءَانَ بِعِلْمِهِ،
وَأَنْشَأَ خَلْقَ الإِنْسَانِ مِنْ تُرَابٍ بِيَدِهِ، ثُمَّ كَوَّنَهُ بِكَلِمَتِهِ،
وَاصْطَفَى رَسُولَهُ إِبرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِخُلَّتِهِ،
وَنَادَى كَلِيمَهُ مُوسَى صَلَواتُ الله عَلَيْهِ فَقَرَّبَهُ نَجِياً، وَكَلَّمَهُ تَكْلِيماً،
وَأَمَرَ نَبِيُّهُ نُوحاً عَلَيْهِ السَّلامُ بِصُنْعَةِ الفُلْكِ عَلَى عَيْنِهِ،
وَأَخْبَرَنَا أَنَّ كُلَّ أُنْثَى لَا تَحْمِلُ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ،
أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، إِلهاً وَاحِداً،
فَرْداً صَمَداً، قَاهِراً قَادِراً، رَؤوفاً رَحِيماً،
لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداً، وَلَا شَرِيكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ أَبَداً:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .