هيفولا
11-15-2014, 08:56 AM
نداء من القلب إلى أعظم شعب
شعب الوطن السعودي
وشعب الوطن العربي المقيم
الغالي في قلوبنا
أيها السعوديون الكرام ،
أيها المقيمون العرب الأصيلين الكرام
إن وطننا المملكة العربية السعودية هي أغلى ما نملك ،
وهي أطهر وأشرف بقعة على وجه الأرض ،
ولا تخفى عليكم المؤامرات الدنيئة التي تحاك ضد أمن هذا البلد العظيم واستقراره ،
وكلكم يعلم مايبذله العدو الصفوي الإيراني الخبيث وأذنابه الرافضة
بمباركة يهودية وغربية من محاولات مستميتة تهدف لزعزعة أمن هذا البلد الغالي ،
وقد استخدم أعداء الله وسائل كثيرة لشق الصف ، وإحداث الفتنة في بلدنا الحبيب ،
وما تشجيعهم للاعتصامات ، والمظاهرات ،
إلا واحدة من أساليبهم الكثيرة في استهداف هذا الوطن ،
من المحزن أننا أصبحنا نسمع ونشاهد في الآونة الأخيرة من بعض أبناء هذا الوطن
من يصدق الشائعات ، ويتهجم على الوطن ، وعلى ولاة الأمر ،
وعلى العلماء ، وعلى الناصحين ، ويتصيد الأخطاء ،
ويتهم الدولة ، ويضخم أخطاءها ناسيا أو متناسيا أن هناك من يحاول ركوب الموجة
، واستغلال الفرصة ، ويختلق كثيرا من الأكاذيب لإثارة العامة ،
إن كان هناك أخطاء فكلنا بشر ، وكلنا نخطئ ،
ولكن لايكن الثمن الذي ندفعه لإصلاح الخطأ هو أمن وسلامة الوطن ،
لايقل أحد إنني متزلف ،
فالله تعالى وحده يعلم غيرتي وحبي لهذا الوطن وأهله ،
هذا الوطن هو البلد الوحيد في العالم الذي يدافع وينافح عن عقيدة السلف الصالح ،
هذا الوطن هو من أكثر بلاد العالم أمانا واستقرارا ،
هذا الوطن قبلة المسلمين ، وأرض الحرمين ، فعلى ما يجحد البعض نعمة الله ،
لا تظن أيها السعودي الكريم أنها لو حدثت فتنة أن هذا الأمن سيبقى ،
وأن هذه الوحدة ستبقى ، وأن الحياة ستكون أجمل وأكثر رخاء ،
والله العظيم لو حدثت فتنة فسنبكي على ماضينا ، وسنعض أصابع الندم ،
حينها لاقدر الله سترى ميليشيات حزب الله ، وجيش المهدي ،
وفيلق غدر ، وغيرها من الميلشيات الرافضية تجوب وطنك طولا وعرضا ،
قتلا وإبادة وتشريدا ، ولاتنسى أيها السعودي الكريم أنك عندهم وهابي
يتقربون إلى الله بدمك وعرضك ،
والله إن الرافضة يتحينون الفرصة تلو الفرصة لإثارة المظاهرات والإحتجاجات
وهم متهيؤون الآن لذلك ،
والله لو حدثت فتنة فستكون بلدنا عرضة للشتات والتفرق ،
إن وطننا ليس كغيره ،
فمصر هي مصر قبل حسني مبارك ،
وليبيا هي ليبيا قبل معمر القذافي ،
وتونس هي تونس قبل زين العابدين ،
وسوريا هي سوريا قبل بشار ،
ولكن السعودية ليست السعودية قبل الملك عبد العزيز طيب الله ثراه ،
لقد كانت دويلات ، وقبائل متفرقة ،
وحدها المغفور له بإذن الله تحت راية واحدة ،
وإن لم نقدر نعمة الأمن والوحدة فسننكب أنفسنا ،
ونندب حظنا ، ويصبح لسان حالنا : رب يوم بكيت منه.فلما
صرت في غيره بكيت عليه
وكثير من المتذمرين من بعض أبنائنا إنما تذمروا لمصالح شخصية ،
بينما المصلحة العامة من اتحاد الكلمة ، ورص الصفوف ،
والإنضواء تحت قيادتنا المسلمة هي من أوجب واجبات الدين في شريعتنا الغراء.
أيها الأحبة إن لزوم جماعة المسلمين ، وطاعة ولي الأمر ،
والرجوع لأهل العلم الراسخين فيما أشكل هي المخرج بعد الله من هذه الفتن ،
ومهما حاول أعداء الله النيل من ديننا ،
ووطننا فلن يفلحوا بإذن الله مادمنا يدا واحدة.
اللهم أحفظ علينا ،ديننا ،وأمننا،وأستقرارنا ، واجتماعنا.
اذا نشرتها فإن وطنك يستحق ذلك.
اي والله يستحق ،
هيفولا:o
شعب الوطن السعودي
وشعب الوطن العربي المقيم
الغالي في قلوبنا
أيها السعوديون الكرام ،
أيها المقيمون العرب الأصيلين الكرام
إن وطننا المملكة العربية السعودية هي أغلى ما نملك ،
وهي أطهر وأشرف بقعة على وجه الأرض ،
ولا تخفى عليكم المؤامرات الدنيئة التي تحاك ضد أمن هذا البلد العظيم واستقراره ،
وكلكم يعلم مايبذله العدو الصفوي الإيراني الخبيث وأذنابه الرافضة
بمباركة يهودية وغربية من محاولات مستميتة تهدف لزعزعة أمن هذا البلد الغالي ،
وقد استخدم أعداء الله وسائل كثيرة لشق الصف ، وإحداث الفتنة في بلدنا الحبيب ،
وما تشجيعهم للاعتصامات ، والمظاهرات ،
إلا واحدة من أساليبهم الكثيرة في استهداف هذا الوطن ،
من المحزن أننا أصبحنا نسمع ونشاهد في الآونة الأخيرة من بعض أبناء هذا الوطن
من يصدق الشائعات ، ويتهجم على الوطن ، وعلى ولاة الأمر ،
وعلى العلماء ، وعلى الناصحين ، ويتصيد الأخطاء ،
ويتهم الدولة ، ويضخم أخطاءها ناسيا أو متناسيا أن هناك من يحاول ركوب الموجة
، واستغلال الفرصة ، ويختلق كثيرا من الأكاذيب لإثارة العامة ،
إن كان هناك أخطاء فكلنا بشر ، وكلنا نخطئ ،
ولكن لايكن الثمن الذي ندفعه لإصلاح الخطأ هو أمن وسلامة الوطن ،
لايقل أحد إنني متزلف ،
فالله تعالى وحده يعلم غيرتي وحبي لهذا الوطن وأهله ،
هذا الوطن هو البلد الوحيد في العالم الذي يدافع وينافح عن عقيدة السلف الصالح ،
هذا الوطن هو من أكثر بلاد العالم أمانا واستقرارا ،
هذا الوطن قبلة المسلمين ، وأرض الحرمين ، فعلى ما يجحد البعض نعمة الله ،
لا تظن أيها السعودي الكريم أنها لو حدثت فتنة أن هذا الأمن سيبقى ،
وأن هذه الوحدة ستبقى ، وأن الحياة ستكون أجمل وأكثر رخاء ،
والله العظيم لو حدثت فتنة فسنبكي على ماضينا ، وسنعض أصابع الندم ،
حينها لاقدر الله سترى ميليشيات حزب الله ، وجيش المهدي ،
وفيلق غدر ، وغيرها من الميلشيات الرافضية تجوب وطنك طولا وعرضا ،
قتلا وإبادة وتشريدا ، ولاتنسى أيها السعودي الكريم أنك عندهم وهابي
يتقربون إلى الله بدمك وعرضك ،
والله إن الرافضة يتحينون الفرصة تلو الفرصة لإثارة المظاهرات والإحتجاجات
وهم متهيؤون الآن لذلك ،
والله لو حدثت فتنة فستكون بلدنا عرضة للشتات والتفرق ،
إن وطننا ليس كغيره ،
فمصر هي مصر قبل حسني مبارك ،
وليبيا هي ليبيا قبل معمر القذافي ،
وتونس هي تونس قبل زين العابدين ،
وسوريا هي سوريا قبل بشار ،
ولكن السعودية ليست السعودية قبل الملك عبد العزيز طيب الله ثراه ،
لقد كانت دويلات ، وقبائل متفرقة ،
وحدها المغفور له بإذن الله تحت راية واحدة ،
وإن لم نقدر نعمة الأمن والوحدة فسننكب أنفسنا ،
ونندب حظنا ، ويصبح لسان حالنا : رب يوم بكيت منه.فلما
صرت في غيره بكيت عليه
وكثير من المتذمرين من بعض أبنائنا إنما تذمروا لمصالح شخصية ،
بينما المصلحة العامة من اتحاد الكلمة ، ورص الصفوف ،
والإنضواء تحت قيادتنا المسلمة هي من أوجب واجبات الدين في شريعتنا الغراء.
أيها الأحبة إن لزوم جماعة المسلمين ، وطاعة ولي الأمر ،
والرجوع لأهل العلم الراسخين فيما أشكل هي المخرج بعد الله من هذه الفتن ،
ومهما حاول أعداء الله النيل من ديننا ،
ووطننا فلن يفلحوا بإذن الله مادمنا يدا واحدة.
اللهم أحفظ علينا ،ديننا ،وأمننا،وأستقرارنا ، واجتماعنا.
اذا نشرتها فإن وطنك يستحق ذلك.
اي والله يستحق ،
هيفولا:o