vip_vip
10-05-2010, 11:02 AM
حديث اليوم الثلاثـــــــاء 26.10.1431
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( الحائض و قضاء الصلاة )
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيدٍعَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَعَنْ مُعَاذَةَ
أَنَّ امْرَأَةً سَأَلَتْ عَائِشَةَ قَالَتْ أَتَقْضِي إِحْدَانَا صَلَاتَهَا أَيَّامَ مَحِيضِهَا
( فَقَالَتْ أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ ؟
قَدْ كَانَتْ إِحْدَانَا تَحِيضُ فَلَا تُؤْمَرُ بِقَضَاء )
=========================
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ قَدْ رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَمِنْ غَيْرِ وَجْهٍ
أَنَّ الْحَائِضَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ وَ هُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ
فِي أَنَّ الْحَائِضَ تَقْضِي الصَّوْمَ وَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f2648%5fAOoNw0MAAJd6TKpX2gpjxmtBFQ M&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1
و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( عَنْأَبِي قِلَابَةَ)
بِكَسْرِ الْقَافِ وَ تَخْفِيفِ اللَّامِ وَ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ ،
اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرٍو أَوْ عَامِرٍ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ ، ثِقَةٌ فَاضِلٌ كَثِيرُ الْإِرْسَالِ ،
قَالَالْعِجْلِيُّ : فِيهِ نَصِبٌ يَسِيرٌ ، مِنَ الثَّالِثَةِ ، مَاتَبِالشَّامِهَارِبًا مِنَ الْقَضَاءِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَ مِائَةٍ ،
وَ قِيلَ بَعْدَهَا ، كَذَا فِي التَّقْرِيبِ .
قَوْلُهُ : (عَنْ مُعَاذَةَ )
هِيَ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَدَوِيَّةُ ، وَ هِيَ مَعْدُودَةٌ فِي فُقَهَاءِ التَّابِعِينَ ،
قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : ثِقَةٌ مِنَ الثَّالِثَةِ .
قَوْلُهُ : ( أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ )
الْحَرُورِيُّ مَنْسُوبٌ إِلَى حَرُورَا
بِفَتْحِ الْحَاءِ وَ ضَمِّ الرَّاءِ الْمُهْمَلَتَيْنِ وَ بَعْدَ الْوَاوِ السَّاكِنَةِ رَاءٌ أَيْضًا ،
بَلْدَةٌ عَلَى مِيلَيْنِ مِنَالْكُوفَةِ، وَ يُقَالُ لِمَنْ يَعْتَقِدُ مَذْهَبَالْخَوَارِجِحَرُورِيٌّ
لِأَنَّ أَوَّلَ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ خَرَجُوا عَلَىعَلِيٍّبِالْبَلْدَةِ الْمَذْكُورَةِ فَاشْتُهِرُوا بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهَا
وَ هُمْ فِرَقٌ كَثِيرَةٌ ، لَكِنْ مِنْ أُصُولِهِمِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهَا بَيْنَهُمِ الْأَخْذُ بِمَا دَلَّ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
وَرَدُّ مَا زَادَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَدِيثِ مُطْلَقًا ، وَ لِهَذَا اسْتَفْهَمَتْعَائِشَةُمُعَاذَةَاسْتِفْهَامَ إِنْكَارٍ ،
وَ زَادَمُسْلِمٌفِي رِوَايَةٍ فَقُلْتُ : لَا لَكِنِّي أَسْأَلُ ، أَيْ سُؤَالًا مُجَرَّدًا لِطَلَبِ الْعِلْمِ لَا لِلتَّعَنُّتِ ،
وَ فَهِمَتْعَائِشَةُعَنْهَا طَلَبَ الدَّلِيلِ فَاقْتَصَرَتْ فِي الْجَوَابِ عَلَيْهِ دُونَ التَّعْلِيلِ .
وَ اَلَّذِي ذَكَرَهُ الْعُلَمَاءُ فِي الْفَرْقِ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَ الصِّيَامِ أَنَّ الصَّلَاةَ تَتَكَرَّرُ
فَلَمْ يَجِبْ قَضَاؤُهَا لِلْحَرَجِ بِخِلَافِ الصِّيَامِ ،
كَذَا فِي الْفَتْحِ ، وَ قَالَالنَّوَوِيُّ : مَعْنَى قَوْلِعَائِشَةَأَنَّ طَائِفَةً مِنَالْخَوَارِجِ
يُوجِبُونَ عَلَى الْحَائِضِ قَضَاءَ الصَّلَاةِ الْفَائِتَةِ فِي زَمَنِ الْحَائِضِ
وَ هُوَ خِلَافُ إِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ ، وَ هَذَا الِاسْتِفْهَامُ الَّذِي اسْتَفْهَمَتْهُعَائِشَةُهُوَ اسْتِفْهَامُ إِنْكَارٍ ،
أَيْ هَذِهِ طَرِيقَةُالْحَرُورِيَّةِوَ بِئْسَ الطَّرِيقَةُ .
قَوْلُهُ : ) فَلَا تُؤْمَرُ بِقَضَاءٍ )
أَيْ لَا يَأْمُرُهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ بِالْقَضَاءِ
مَعَ عِلْمِهِ بِالْحَيْضِ وَ تَرْكِهَا الصَّلَاةَ فِي زَمَنِهِ ، وَ لَوْ كَانَ الْقَضَاءُ وَاجِبًا لَأَمَرَهَا بِهِ ،
وَ فِي رِوَايَةٍلِمُسْلِمٍفَتُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّوْمِ وَ لَا تُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّلَاةِ . ص 346
قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )
وَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَ غَيْرُهُمَا
( وَهُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ
فِي أَنَّ الْحَائِضَ تَقْضِي الصَّوْمَ وَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ )
نَقَلَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَغَيْرُهُ إِجْمَاعَ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَى ذَلِكَ ،
وَ رَوَى عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ أَنَّهُ سَأَلَ الزُّهْرِيَّ عَنْهُ فَقَالَ : اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ ،
وَ حَكَى ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ عَنْ طَائِفَةٍ مِنَ الْخَوَارِجِ أَنَّهُمْ كَانُوا يُوجِبُونَهُ ،
وَ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ أَنَّهُ كَانَ يَأْمُرُ بِهِ فَأَنْكَرَتْ عَلَيْهِ أُمُّ سَلَمَةَ ،
لَكِنِ اسْتَقَرَّ الْإِجْمَاعُ عَلَى عَدَمِ الْوُجُوبِ كَمَا قَالَهُ الزُّهْرِيُّ وَ غَيْرُهُ ،
كَذَا فِي الْفَتْحِ .
وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ . و أجل
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f2648%5fAOoNw0MAAJd6TKpX2gpjxmtBFQ M&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1
( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )
( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )
( و الله الموفق )
=======================
و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم
و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية
" إن شـاء الله "
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( الحائض و قضاء الصلاة )
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيدٍعَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَعَنْ مُعَاذَةَ
أَنَّ امْرَأَةً سَأَلَتْ عَائِشَةَ قَالَتْ أَتَقْضِي إِحْدَانَا صَلَاتَهَا أَيَّامَ مَحِيضِهَا
( فَقَالَتْ أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ ؟
قَدْ كَانَتْ إِحْدَانَا تَحِيضُ فَلَا تُؤْمَرُ بِقَضَاء )
=========================
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ قَدْ رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَمِنْ غَيْرِ وَجْهٍ
أَنَّ الْحَائِضَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ وَ هُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ
فِي أَنَّ الْحَائِضَ تَقْضِي الصَّوْمَ وَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f2648%5fAOoNw0MAAJd6TKpX2gpjxmtBFQ M&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1
و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( عَنْأَبِي قِلَابَةَ)
بِكَسْرِ الْقَافِ وَ تَخْفِيفِ اللَّامِ وَ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ ،
اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرٍو أَوْ عَامِرٍ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ ، ثِقَةٌ فَاضِلٌ كَثِيرُ الْإِرْسَالِ ،
قَالَالْعِجْلِيُّ : فِيهِ نَصِبٌ يَسِيرٌ ، مِنَ الثَّالِثَةِ ، مَاتَبِالشَّامِهَارِبًا مِنَ الْقَضَاءِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَ مِائَةٍ ،
وَ قِيلَ بَعْدَهَا ، كَذَا فِي التَّقْرِيبِ .
قَوْلُهُ : (عَنْ مُعَاذَةَ )
هِيَ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَدَوِيَّةُ ، وَ هِيَ مَعْدُودَةٌ فِي فُقَهَاءِ التَّابِعِينَ ،
قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : ثِقَةٌ مِنَ الثَّالِثَةِ .
قَوْلُهُ : ( أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ )
الْحَرُورِيُّ مَنْسُوبٌ إِلَى حَرُورَا
بِفَتْحِ الْحَاءِ وَ ضَمِّ الرَّاءِ الْمُهْمَلَتَيْنِ وَ بَعْدَ الْوَاوِ السَّاكِنَةِ رَاءٌ أَيْضًا ،
بَلْدَةٌ عَلَى مِيلَيْنِ مِنَالْكُوفَةِ، وَ يُقَالُ لِمَنْ يَعْتَقِدُ مَذْهَبَالْخَوَارِجِحَرُورِيٌّ
لِأَنَّ أَوَّلَ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ خَرَجُوا عَلَىعَلِيٍّبِالْبَلْدَةِ الْمَذْكُورَةِ فَاشْتُهِرُوا بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهَا
وَ هُمْ فِرَقٌ كَثِيرَةٌ ، لَكِنْ مِنْ أُصُولِهِمِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهَا بَيْنَهُمِ الْأَخْذُ بِمَا دَلَّ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
وَرَدُّ مَا زَادَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَدِيثِ مُطْلَقًا ، وَ لِهَذَا اسْتَفْهَمَتْعَائِشَةُمُعَاذَةَاسْتِفْهَامَ إِنْكَارٍ ،
وَ زَادَمُسْلِمٌفِي رِوَايَةٍ فَقُلْتُ : لَا لَكِنِّي أَسْأَلُ ، أَيْ سُؤَالًا مُجَرَّدًا لِطَلَبِ الْعِلْمِ لَا لِلتَّعَنُّتِ ،
وَ فَهِمَتْعَائِشَةُعَنْهَا طَلَبَ الدَّلِيلِ فَاقْتَصَرَتْ فِي الْجَوَابِ عَلَيْهِ دُونَ التَّعْلِيلِ .
وَ اَلَّذِي ذَكَرَهُ الْعُلَمَاءُ فِي الْفَرْقِ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَ الصِّيَامِ أَنَّ الصَّلَاةَ تَتَكَرَّرُ
فَلَمْ يَجِبْ قَضَاؤُهَا لِلْحَرَجِ بِخِلَافِ الصِّيَامِ ،
كَذَا فِي الْفَتْحِ ، وَ قَالَالنَّوَوِيُّ : مَعْنَى قَوْلِعَائِشَةَأَنَّ طَائِفَةً مِنَالْخَوَارِجِ
يُوجِبُونَ عَلَى الْحَائِضِ قَضَاءَ الصَّلَاةِ الْفَائِتَةِ فِي زَمَنِ الْحَائِضِ
وَ هُوَ خِلَافُ إِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ ، وَ هَذَا الِاسْتِفْهَامُ الَّذِي اسْتَفْهَمَتْهُعَائِشَةُهُوَ اسْتِفْهَامُ إِنْكَارٍ ،
أَيْ هَذِهِ طَرِيقَةُالْحَرُورِيَّةِوَ بِئْسَ الطَّرِيقَةُ .
قَوْلُهُ : ) فَلَا تُؤْمَرُ بِقَضَاءٍ )
أَيْ لَا يَأْمُرُهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ بِالْقَضَاءِ
مَعَ عِلْمِهِ بِالْحَيْضِ وَ تَرْكِهَا الصَّلَاةَ فِي زَمَنِهِ ، وَ لَوْ كَانَ الْقَضَاءُ وَاجِبًا لَأَمَرَهَا بِهِ ،
وَ فِي رِوَايَةٍلِمُسْلِمٍفَتُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّوْمِ وَ لَا تُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّلَاةِ . ص 346
قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )
وَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَ غَيْرُهُمَا
( وَهُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ
فِي أَنَّ الْحَائِضَ تَقْضِي الصَّوْمَ وَ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ )
نَقَلَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَغَيْرُهُ إِجْمَاعَ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَى ذَلِكَ ،
وَ رَوَى عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ أَنَّهُ سَأَلَ الزُّهْرِيَّ عَنْهُ فَقَالَ : اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ ،
وَ حَكَى ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ عَنْ طَائِفَةٍ مِنَ الْخَوَارِجِ أَنَّهُمْ كَانُوا يُوجِبُونَهُ ،
وَ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ أَنَّهُ كَانَ يَأْمُرُ بِهِ فَأَنْكَرَتْ عَلَيْهِ أُمُّ سَلَمَةَ ،
لَكِنِ اسْتَقَرَّ الْإِجْمَاعُ عَلَى عَدَمِ الْوُجُوبِ كَمَا قَالَهُ الزُّهْرِيُّ وَ غَيْرُهُ ،
كَذَا فِي الْفَتْحِ .
وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ . و أجل
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f2648%5fAOoNw0MAAJd6TKpX2gpjxmtBFQ M&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1
( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )
( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )
( و الله الموفق )
=======================
و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم
و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية
" إن شـاء الله "