adnan
12-13-2014, 10:44 PM
الأخت الزميلة / جِنان الورد
رحلة مع القرآن
باحامل آيات الرحمن :
رحلتك مع القرآن رحلة إيمانية ترفعك من حضيض الدنيا
إلى علو الآخرة
رحلتك مع القرآن :
تنقلك من فتور الهمة إلى ربوع القمة
رحلتك مع القرآن :
ستعيش من خلالها أجواء ربانية تطهر قلبك وتنقي سريرتك وترفع
مكانتك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون" فأبشر برب غفور رحيم وهنيئا
لك هذه المنة من رب كريم وأن اصطفاك سبحانه من بين عباده لتشتغل
بحفظ القرآن
حفظ القرآن رفعة في الدارين /
( إن الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع به آخرين )
فلنستحضر هذه الفضائل ولتكن محفزا لنا للانطــلاق في حفظ القرآن
نرجو ما عند الله من الأجر والخيرية والرفعة في الدرجات في الدارين.
النجاح مهارة تحتاج إلى التدريب فشدي الهمه
ياحامل القرآن
خير الصاحب من أحبك في الله، وذكرك بالله وخوفك بالله، ورغبك في
لقاء الله مادمت حيا فﻻ تأمن على نفسك من الفتنة، وﻻتعيب أحدا
بمعصية، و تتعجب من ذنب فعله غيرك ،و ﻻتستكثر طاعتك فما
تدري بماذا يختم لك
قال ابن عثيمين رحمه الله:
من انتظرالفرج أثيب على ذلك الإنتظار .لأن انتظارالفرج حسن ظن بالله
وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان..
ﻳﺎ ﺷﺎﻛﻴﺎ ً ﻫﻢ اﻟﺤﻴﺎة وﺿﻴﻘﻬﺎ
أﺑﺸﺮ ْ .. ﻓﺮﺑﻚ ﻗﺪ أﺑﺎن اﻟﻤﻨﻬﺠﺎ
ﻣﻦ ﻳﺘﻖ ِ اﻟﺮﺣﻤﻦ َ ﺟَﻞ ّ ﺟﻼله
ﻳﺠﻌﻞ ْ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺿﻴﻖ ٍ ﻣﺨﺮﺟﺎ".
رحلة مع القرآن
باحامل آيات الرحمن :
رحلتك مع القرآن رحلة إيمانية ترفعك من حضيض الدنيا
إلى علو الآخرة
رحلتك مع القرآن :
تنقلك من فتور الهمة إلى ربوع القمة
رحلتك مع القرآن :
ستعيش من خلالها أجواء ربانية تطهر قلبك وتنقي سريرتك وترفع
مكانتك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون" فأبشر برب غفور رحيم وهنيئا
لك هذه المنة من رب كريم وأن اصطفاك سبحانه من بين عباده لتشتغل
بحفظ القرآن
حفظ القرآن رفعة في الدارين /
( إن الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع به آخرين )
فلنستحضر هذه الفضائل ولتكن محفزا لنا للانطــلاق في حفظ القرآن
نرجو ما عند الله من الأجر والخيرية والرفعة في الدرجات في الدارين.
النجاح مهارة تحتاج إلى التدريب فشدي الهمه
ياحامل القرآن
خير الصاحب من أحبك في الله، وذكرك بالله وخوفك بالله، ورغبك في
لقاء الله مادمت حيا فﻻ تأمن على نفسك من الفتنة، وﻻتعيب أحدا
بمعصية، و تتعجب من ذنب فعله غيرك ،و ﻻتستكثر طاعتك فما
تدري بماذا يختم لك
قال ابن عثيمين رحمه الله:
من انتظرالفرج أثيب على ذلك الإنتظار .لأن انتظارالفرج حسن ظن بالله
وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان..
ﻳﺎ ﺷﺎﻛﻴﺎ ً ﻫﻢ اﻟﺤﻴﺎة وﺿﻴﻘﻬﺎ
أﺑﺸﺮ ْ .. ﻓﺮﺑﻚ ﻗﺪ أﺑﺎن اﻟﻤﻨﻬﺠﺎ
ﻣﻦ ﻳﺘﻖ ِ اﻟﺮﺣﻤﻦ َ ﺟَﻞ ّ ﺟﻼله
ﻳﺠﻌﻞ ْ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺿﻴﻖ ٍ ﻣﺨﺮﺟﺎ".