adnan
01-10-2015, 09:04 PM
الابن الدكتور / ماجد عدنان الياس
تطعيم الاطفال و ارتفاع درجة الحرارة
تطعيمات الاطفال :
يساعد التطعيم في حماية الرضع والأطفال ضد الأمراض الخطيرة اثناء
الطفولة ، عمليات التطعيم الروتينية للحماية ضد الاختناق والكزاز
والسعال الديكي (الشاهوق) وشلل الأطفال وداء المكورات الرئوية ،
داء المكورات السحائية c والتهاب الكبد b ، المستدمية النزلية نوع
ب ، فيروس الروتا ، جدري الماء (الحماق) والحصبة والنكاف
والحميراء (الحصبة الألمانية ) ، و آلاثار الجانبية الخطيرة
أو الحساسية للقاحات النادرة
– ينصح بشدة بالتطعيم في سن مبكرة لجميع الأطفال ، وجود تحصين
لطفلك يساعد على حمايتهم من العدوى في مرحلة الطفولة الاخطر ،
والبعض منها قد تهدد حياتهم
– يقدم برنامج التطعيم الوطني عمليات التطعيمات الروتينية الموصى
بها لجميع الأطفال ، بعض المجموعات هي أكثر عرضة للخطر
من غيرهم في المجتمع وربما تحتاج الى لقاحات إضافية
– قبل أن يتم إدخال اللقاحات ، أنه يجب أن تكون مرخصة من قبل
الطبية وكالة تنظيم منتجات الرعاية الصحية (إم إتش آر إيه) التي تقيم
سلامتها وفعاليتها ، بمجرد أن يتم عرضه
ردود فعل الجسم ضد اللقاحات :
– احمرار أو تورم في الجلد
– حمى خفيفة الى معتدلة
– فقدان الشهية ، والطفل يرفض شرب الحليب
– قد لا تظهر على الطفل أي اهتمام في اللعب
التطعيم والأطفال الصغار :
– في الأشهر الأولى من الحياة ، الطفل قد يكون له بعض الحماية من
مرض معد معين ولكن فقط إذا كانت الام تمدهم بالمناعه ضد تلك
الامراض ، هذا هو المعروف باسم الحصانة السلبية ، وهي تحدث
عندما يتم نقل الأجسام المضادة من الأم إلى طفلها أثناء فترة الحمل ،
مستوى الأجسام المضادة لحماية للطفل يمكن أن تكون منخفضة
وهذا يضعهم في خطر الإصابة بالأمراض التي يمكن الوقاية منها
مع التطعيم
- يتم إعطاء معظم التطعيمات في مرحلة الطفولة باستخدام حقنة في
الذراع أو الساق ، باستثناء لقاح فيروس الروتا ، والتي تدار عن
طريق الفم ، جرعة من لقاح قد تحتوي على لقاح ضد مرض واحد
معين أو توفير الحصانة لعدة أمراض إذا ما تم الجمع بين عدد من
اللقاحات في نفس الحقن ، هذا يساعد على تقليل عدد الحقن التي
يحتاجها طفلك
– عمليات التطعيمات الروتينية تساعد على حماية طفلك ضد الخناق
والكزاز والسعال الديكي (الشاهوق) وشلل الأطفال وداء المكورات
الرئوية ، داء المكورات السحائية c والتهاب الكبد b ، المستدمية
النزلية نوع ب (المستدمية النزلية) ، فيروس الروتا ، جدري الماء
(الحماق) والحصبة والنكاف و الحميراء (الحصبة الألمانية)
تحصين طفلك :
– يجب على جميع الآباء تقديم شهادة التطعيم عند دخول المدرسة عند
تسجيل أطفالهم في المدارس الابتدائية ، وهي وثيقة تبين حالة التطعيم
لطفلك ، يتم وضع التاريخ لتحصين طفلك تلقائيا و التسجيل عندما يبلغ
طفلك 18 شهرا من العمر ، وخمس سنوات من العمر
المرجعية قبل التحصين :
قبل التحصين ، تحتاج أن تخبر الطبيب أو الممرضة إذا كان طفلك :
– ليس على ما يرام (درجة الحرارة أكثر من 38.5 ج)
– وجود رد فعل حاد بعد أي لقاح
– لديه أي من الحساسية الشديدة لأية أدوية أو مواد أخرى
– كان هناك لقاح في الشهر الماضي
– كان هناك الحقن المناعي أو تتلق أي منتجات الدم
أو نقل الدم كله خلال العام الماضي
– كان الرضيع ولد قبل الأجل أقل من 32 أسبوعا من الحمل ،
أو وزنها أقل من 2000 غرام عند الولادة
– كان له انغلاف (الانسداد الناجم عن جزء واحد من الامعاء
و الانزلاق في الجزء التالي من الأمعاء مثل قطعة من تلسكوب)
– لديه مرض مزمن
– لديه اضطراب النزيف
– لايوجد لدية طحال
– النوم يلعب دورا مهما في عمل النظام المناعي
الآثار الجانبية بعد التطعيم :
التحصينات هي فعالة وآمنة على الرغم من أن جميع الأدوية يمكن
أن يكون لها آثار جانبية غير مرغوب فيها ، قد تواجه بعض الأطفال
رد فعل على لقاح في جميع الحالات تقريبا ، والآثار الجانبية التحصين
ليست خطيرة مثل أعراض فإن الطفل يتعرض لو كانوا
للإصابة بالمرض .
حمى الرضع بعد التطعيمات :
واحدة من ردود الفعل الطبيعية من التحصين عند الرضع هو الحمى .
على الرغم من أن الآباء لا يحبون ذلك ، فمن المهم أن نفهم أنه علامة
على أن جهاز المناعة للطفل يزداد قوة .
معظم الآباء تكره انزعاج أطفالهن بعد حصولهم على التطعيم الخاص
بهم ، ومع ذلك ، فمن المهم أن نتذكر أن مزايا التطعيم تفوق آثارها
الجانبية . الرضع يولدون مع بعض الأجسام المضادة التي تحارب
العدوى . هناك آخرون التي يحصلون عليها من حليب الأم كما أنهم
يحصلون على رضاعة طبيعية . ومع ذلك ، فإن الحماية من هذه
الأجسام المضادة هي مؤقتة . وبالتالي ، حتى لو حمى الرضع يزعج
أنت أو طفلك ، التأكد من أن اللقاحات مهمة لبناء مناعة طفلك ضد
مجموعة من الأمراض في المستقبل
إدارة الحمى بعد التطعيم :
هناك عدد من الخيارات العلاجية التي يمكن أن تقلل من الآثار
الجانبية للقاح بما في ذلك :
-إعطاء السوائل الزائدة للشرب
– في حالة الحمى للرضع بعد التطعيم ، هو ظاهرة شائعة جدا ومراقبة
درجة حرارة طفلك على أساس منتظم ، اذا كانت خفيفة او معتدلة
ينبغي إعطاء الرضع الكثير من السوائل في مثل هذه الأوقات عندما
يحدث ارتفاع في درجة الحرارة يجب استخدام قطعة قماش باردة يمكن
استخدامها لراحة الطفل ، أيضا استشارة الطبيب
المخاوف بشأن الآثار الجانبية للتطعيم :
إذا كانت الآثار الجانبية السابقة من التحصين هي غير متوقعة ،
والثابتة أو شديدة أو إذا كنت قلقا بشأن نفسك أو حالة طفلك بعد
التطعيم ، راجع طبيبك أو ممرضة التحصين في أقرب وقت ممكن
أو تذهب مباشرة الى المستشفى ، قد يتم الإبلاغ عن الآثار الجانبية
للتطعيم ، وسلامة اللقاح الفيكتوري وخدمة الإبلاغ المركزية .
يمكنك مناقشة مع مزود التحصين الخاصة بك كيفية الإبلاغ عن
الأحداث السلبية في الدول أو المناطق الأخرى ، ومن المهم أيضا لطلب
المشورة الطبية إذا كنت أو طفلك على ما يرام ، وهذا قد يكون بسبب
مرض آخر وليس بسبب التطعيم .
تشير الدراسات إلى أن عدم كفاية النوم قبل أو بعد اللقاح يؤدي إلى
ضعف استجابة المناعة الى اللقاح ، وفقا لأحدث تقارير الدراسة
و الارتفاع الطفيف في درجة حرارة الجسم خلال ال 24 ساعة القادمة
، هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد العلاقة بين توقيت التطعيم
والاستجابة المناعية
تطعيم الاطفال و ارتفاع درجة الحرارة
تطعيمات الاطفال :
يساعد التطعيم في حماية الرضع والأطفال ضد الأمراض الخطيرة اثناء
الطفولة ، عمليات التطعيم الروتينية للحماية ضد الاختناق والكزاز
والسعال الديكي (الشاهوق) وشلل الأطفال وداء المكورات الرئوية ،
داء المكورات السحائية c والتهاب الكبد b ، المستدمية النزلية نوع
ب ، فيروس الروتا ، جدري الماء (الحماق) والحصبة والنكاف
والحميراء (الحصبة الألمانية ) ، و آلاثار الجانبية الخطيرة
أو الحساسية للقاحات النادرة
– ينصح بشدة بالتطعيم في سن مبكرة لجميع الأطفال ، وجود تحصين
لطفلك يساعد على حمايتهم من العدوى في مرحلة الطفولة الاخطر ،
والبعض منها قد تهدد حياتهم
– يقدم برنامج التطعيم الوطني عمليات التطعيمات الروتينية الموصى
بها لجميع الأطفال ، بعض المجموعات هي أكثر عرضة للخطر
من غيرهم في المجتمع وربما تحتاج الى لقاحات إضافية
– قبل أن يتم إدخال اللقاحات ، أنه يجب أن تكون مرخصة من قبل
الطبية وكالة تنظيم منتجات الرعاية الصحية (إم إتش آر إيه) التي تقيم
سلامتها وفعاليتها ، بمجرد أن يتم عرضه
ردود فعل الجسم ضد اللقاحات :
– احمرار أو تورم في الجلد
– حمى خفيفة الى معتدلة
– فقدان الشهية ، والطفل يرفض شرب الحليب
– قد لا تظهر على الطفل أي اهتمام في اللعب
التطعيم والأطفال الصغار :
– في الأشهر الأولى من الحياة ، الطفل قد يكون له بعض الحماية من
مرض معد معين ولكن فقط إذا كانت الام تمدهم بالمناعه ضد تلك
الامراض ، هذا هو المعروف باسم الحصانة السلبية ، وهي تحدث
عندما يتم نقل الأجسام المضادة من الأم إلى طفلها أثناء فترة الحمل ،
مستوى الأجسام المضادة لحماية للطفل يمكن أن تكون منخفضة
وهذا يضعهم في خطر الإصابة بالأمراض التي يمكن الوقاية منها
مع التطعيم
- يتم إعطاء معظم التطعيمات في مرحلة الطفولة باستخدام حقنة في
الذراع أو الساق ، باستثناء لقاح فيروس الروتا ، والتي تدار عن
طريق الفم ، جرعة من لقاح قد تحتوي على لقاح ضد مرض واحد
معين أو توفير الحصانة لعدة أمراض إذا ما تم الجمع بين عدد من
اللقاحات في نفس الحقن ، هذا يساعد على تقليل عدد الحقن التي
يحتاجها طفلك
– عمليات التطعيمات الروتينية تساعد على حماية طفلك ضد الخناق
والكزاز والسعال الديكي (الشاهوق) وشلل الأطفال وداء المكورات
الرئوية ، داء المكورات السحائية c والتهاب الكبد b ، المستدمية
النزلية نوع ب (المستدمية النزلية) ، فيروس الروتا ، جدري الماء
(الحماق) والحصبة والنكاف و الحميراء (الحصبة الألمانية)
تحصين طفلك :
– يجب على جميع الآباء تقديم شهادة التطعيم عند دخول المدرسة عند
تسجيل أطفالهم في المدارس الابتدائية ، وهي وثيقة تبين حالة التطعيم
لطفلك ، يتم وضع التاريخ لتحصين طفلك تلقائيا و التسجيل عندما يبلغ
طفلك 18 شهرا من العمر ، وخمس سنوات من العمر
المرجعية قبل التحصين :
قبل التحصين ، تحتاج أن تخبر الطبيب أو الممرضة إذا كان طفلك :
– ليس على ما يرام (درجة الحرارة أكثر من 38.5 ج)
– وجود رد فعل حاد بعد أي لقاح
– لديه أي من الحساسية الشديدة لأية أدوية أو مواد أخرى
– كان هناك لقاح في الشهر الماضي
– كان هناك الحقن المناعي أو تتلق أي منتجات الدم
أو نقل الدم كله خلال العام الماضي
– كان الرضيع ولد قبل الأجل أقل من 32 أسبوعا من الحمل ،
أو وزنها أقل من 2000 غرام عند الولادة
– كان له انغلاف (الانسداد الناجم عن جزء واحد من الامعاء
و الانزلاق في الجزء التالي من الأمعاء مثل قطعة من تلسكوب)
– لديه مرض مزمن
– لديه اضطراب النزيف
– لايوجد لدية طحال
– النوم يلعب دورا مهما في عمل النظام المناعي
الآثار الجانبية بعد التطعيم :
التحصينات هي فعالة وآمنة على الرغم من أن جميع الأدوية يمكن
أن يكون لها آثار جانبية غير مرغوب فيها ، قد تواجه بعض الأطفال
رد فعل على لقاح في جميع الحالات تقريبا ، والآثار الجانبية التحصين
ليست خطيرة مثل أعراض فإن الطفل يتعرض لو كانوا
للإصابة بالمرض .
حمى الرضع بعد التطعيمات :
واحدة من ردود الفعل الطبيعية من التحصين عند الرضع هو الحمى .
على الرغم من أن الآباء لا يحبون ذلك ، فمن المهم أن نفهم أنه علامة
على أن جهاز المناعة للطفل يزداد قوة .
معظم الآباء تكره انزعاج أطفالهن بعد حصولهم على التطعيم الخاص
بهم ، ومع ذلك ، فمن المهم أن نتذكر أن مزايا التطعيم تفوق آثارها
الجانبية . الرضع يولدون مع بعض الأجسام المضادة التي تحارب
العدوى . هناك آخرون التي يحصلون عليها من حليب الأم كما أنهم
يحصلون على رضاعة طبيعية . ومع ذلك ، فإن الحماية من هذه
الأجسام المضادة هي مؤقتة . وبالتالي ، حتى لو حمى الرضع يزعج
أنت أو طفلك ، التأكد من أن اللقاحات مهمة لبناء مناعة طفلك ضد
مجموعة من الأمراض في المستقبل
إدارة الحمى بعد التطعيم :
هناك عدد من الخيارات العلاجية التي يمكن أن تقلل من الآثار
الجانبية للقاح بما في ذلك :
-إعطاء السوائل الزائدة للشرب
– في حالة الحمى للرضع بعد التطعيم ، هو ظاهرة شائعة جدا ومراقبة
درجة حرارة طفلك على أساس منتظم ، اذا كانت خفيفة او معتدلة
ينبغي إعطاء الرضع الكثير من السوائل في مثل هذه الأوقات عندما
يحدث ارتفاع في درجة الحرارة يجب استخدام قطعة قماش باردة يمكن
استخدامها لراحة الطفل ، أيضا استشارة الطبيب
المخاوف بشأن الآثار الجانبية للتطعيم :
إذا كانت الآثار الجانبية السابقة من التحصين هي غير متوقعة ،
والثابتة أو شديدة أو إذا كنت قلقا بشأن نفسك أو حالة طفلك بعد
التطعيم ، راجع طبيبك أو ممرضة التحصين في أقرب وقت ممكن
أو تذهب مباشرة الى المستشفى ، قد يتم الإبلاغ عن الآثار الجانبية
للتطعيم ، وسلامة اللقاح الفيكتوري وخدمة الإبلاغ المركزية .
يمكنك مناقشة مع مزود التحصين الخاصة بك كيفية الإبلاغ عن
الأحداث السلبية في الدول أو المناطق الأخرى ، ومن المهم أيضا لطلب
المشورة الطبية إذا كنت أو طفلك على ما يرام ، وهذا قد يكون بسبب
مرض آخر وليس بسبب التطعيم .
تشير الدراسات إلى أن عدم كفاية النوم قبل أو بعد اللقاح يؤدي إلى
ضعف استجابة المناعة الى اللقاح ، وفقا لأحدث تقارير الدراسة
و الارتفاع الطفيف في درجة حرارة الجسم خلال ال 24 ساعة القادمة
، هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد العلاقة بين توقيت التطعيم
والاستجابة المناعية