adnan
02-21-2015, 10:42 PM
الابنة / أحلام عبد العزيز
والحقيقة ولدنا لنكون
وكنا لنحيا وعشنا لنرى ونتعلم
لا ندرك قيمة الأشياء إلا في لحظة فنائها...
والحقيقة ولدنا لنكون وكنا لنحيا وعشنا لنرى ونتعلم.
إياك أن تفقد أحد بسبب إختلافه معك في وجهة نظرك...
وليكن شعارك في الحياة كسب القلوب قبل كسب المواقف
والحقيقة :
لكل منا وجهة نظر في معظم أمور الحياة وقد تتفق في رأي وتختلف
في آراء وقد تجمعكم فكرة وتفرقكم أفكار أخرى ويعود هذا.
إلى الإختلاف الطبيعي بين البشر فإختلاف الميول وإختلاف الأهواء
وإختلاف العقول وإختلاف المدارك أوجد إختلافا في الإتجاهات.
ووجهات النظر لكن المؤسف يوجد لدى معظمنا إشكالية في تعامله
مع الرأي الذي يخالفه فما برحنا نعتقد أن من يخالفنا الرأي فكأنما يعلن.
الحرب على ذواتنا ويتهم عقولنا بعدم الإدراك وهذا لو نعلم غير صحيح
البتة إن المرء منا قد يتبنى وجهة نظر ويتحمس لها وهذا حق
لا يعترض عليه أحد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=fimg&th=14ba6bdb45514e01&attid=0.5&disp=emb&attbid=ANGjdJ_QkTU1L6Z6eKWQ8Rwh85TCw3XqF2ZZBZAxQdu fiTB7JHqMyNfCUsG4UdEa3N-5binVX2rYTp_lZ6zeeLqrxwICq_0NxaSSpbhf3PQ5_epHsmwhV BEgh9NFeH4&sz=w590-h538&ats=1424543363045&rm=14ba6bdb45514e01&zw&atsh=1
بيد أننا يجب ألا ننسى أن :
نبدي تقديرا وتفهما لوجهة النظر الأخرى ونحفظ للآخر حقه في التمسك
به والدفاع عنه وهذا دليل على سعة هذا الدين وإتساع الصدر لآراء
المجتهدين ورؤاهم المختلفة والإختلاف ما دام في إبتغاء الحق فليس
بإختلاف بل هو كشف عن مساحات أخرى للحقيقة
قال أبي حيان التوحيدي
ما دام الناس على فطر كثيرة وعادات حسنة وقبيحة ومناشيء
محمودة ومذمومة وملاحظات قريبة وبعيدة فلا بد من الإختلاف
في كل ما يختار ويجتنب وكل من حاول رفع هذا فقد حاول رفع الفطرة
ونفي الطباع
وعكس الأمر وهذا غير مستطاع ولا ممكن لكن للأسف كثيرا ما نرى
إختلافا في وجهة نظر أوجد شقاقا في المعاملة وفرق بين إخوة يربطهم
دم ونسب ودين..!!
نصيحتي لك :
ليسع قلبك كل البشر وليسع عقلك مختلف الآراء.
ولا تنس أن الحق ليس حكرا على أحد وإحذف من قاموسك
مثل هذه الكلمات. يجب أن.... من الواجب.... لابد....
وإستبدل عنها كلمات أخرى
والحقيقة ولدنا لنكون
وكنا لنحيا وعشنا لنرى ونتعلم
لا ندرك قيمة الأشياء إلا في لحظة فنائها...
والحقيقة ولدنا لنكون وكنا لنحيا وعشنا لنرى ونتعلم.
إياك أن تفقد أحد بسبب إختلافه معك في وجهة نظرك...
وليكن شعارك في الحياة كسب القلوب قبل كسب المواقف
والحقيقة :
لكل منا وجهة نظر في معظم أمور الحياة وقد تتفق في رأي وتختلف
في آراء وقد تجمعكم فكرة وتفرقكم أفكار أخرى ويعود هذا.
إلى الإختلاف الطبيعي بين البشر فإختلاف الميول وإختلاف الأهواء
وإختلاف العقول وإختلاف المدارك أوجد إختلافا في الإتجاهات.
ووجهات النظر لكن المؤسف يوجد لدى معظمنا إشكالية في تعامله
مع الرأي الذي يخالفه فما برحنا نعتقد أن من يخالفنا الرأي فكأنما يعلن.
الحرب على ذواتنا ويتهم عقولنا بعدم الإدراك وهذا لو نعلم غير صحيح
البتة إن المرء منا قد يتبنى وجهة نظر ويتحمس لها وهذا حق
لا يعترض عليه أحد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=fimg&th=14ba6bdb45514e01&attid=0.5&disp=emb&attbid=ANGjdJ_QkTU1L6Z6eKWQ8Rwh85TCw3XqF2ZZBZAxQdu fiTB7JHqMyNfCUsG4UdEa3N-5binVX2rYTp_lZ6zeeLqrxwICq_0NxaSSpbhf3PQ5_epHsmwhV BEgh9NFeH4&sz=w590-h538&ats=1424543363045&rm=14ba6bdb45514e01&zw&atsh=1
بيد أننا يجب ألا ننسى أن :
نبدي تقديرا وتفهما لوجهة النظر الأخرى ونحفظ للآخر حقه في التمسك
به والدفاع عنه وهذا دليل على سعة هذا الدين وإتساع الصدر لآراء
المجتهدين ورؤاهم المختلفة والإختلاف ما دام في إبتغاء الحق فليس
بإختلاف بل هو كشف عن مساحات أخرى للحقيقة
قال أبي حيان التوحيدي
ما دام الناس على فطر كثيرة وعادات حسنة وقبيحة ومناشيء
محمودة ومذمومة وملاحظات قريبة وبعيدة فلا بد من الإختلاف
في كل ما يختار ويجتنب وكل من حاول رفع هذا فقد حاول رفع الفطرة
ونفي الطباع
وعكس الأمر وهذا غير مستطاع ولا ممكن لكن للأسف كثيرا ما نرى
إختلافا في وجهة نظر أوجد شقاقا في المعاملة وفرق بين إخوة يربطهم
دم ونسب ودين..!!
نصيحتي لك :
ليسع قلبك كل البشر وليسع عقلك مختلف الآراء.
ولا تنس أن الحق ليس حكرا على أحد وإحذف من قاموسك
مثل هذه الكلمات. يجب أن.... من الواجب.... لابد....
وإستبدل عنها كلمات أخرى