vip_vip
11-07-2010, 10:19 AM
حديث اليوم الأحد 01.12.1431
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=3&fid=Inbox&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=4&fid=Inbox&inline=1
( مما جاء فى تعجيل الصلاة إذا أخرها الإمام )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=5&fid=Inbox&inline=1
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَصْرِيُّ حَدَّثَنَاجَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضُّبَعِيُّ
عَنْأَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّعَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ
عَنْأَبِي ذَرٍّ الغِفاري أنهقَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ :
( يَاأَبَا ذَرٍّأُمَرَاءُ يَكُونُونَ بَعْدِي يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ
فَصَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ صُلِّيَتْ لِوَقْتِهَا كَانَتْ لَكَ نَافِلَةً
وَ إِلَّا كُنْتَ قَدْ أَحْرَزْتَ صَلَاتَكَ )
==========================
وَ فِي الْبَاب عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّحَدِيثٌ حَسَنٌ وَ هُوَ قَوْلُ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ
يَسْتَحِبُّونَ أَنْ يُصَلِّيَ الرَّجُلُ الصَّلَاةَ لِمِيقَاتِهَا إِذَا أَخَّرَهَا الْإِمَامُ ثُمَّ يُصَلِّي مَعَ الْإِمَامِ
وَ الصَّلَاةُ الْأُولَى هِيَ الْمَكْتُوبَةُ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ اسْمُهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ حَبِيبٍ .
==========================
و قد جاء فى
( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَصْرِيُّ )
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَسِيُّ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَتَيْنِ ، رَوَى عَنْسُهَيْلِ بْنِ حَزْمٍوَ زِيَادٍ الْبَكَّائِيِّوَ جَمَاعَةٍ ،
وَ عَنْهُالتِّرْمِذِيُّوَ النَّسَائِيُّ ،وَقَالَصَالِحٌ : وَ ثَّقَهُابْنُ حِبَّانَ ،كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ ،
وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ : لَيِّنٌ ، وَ ضَبَطَ " الْحَرَسِيَّ "
بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَ الرَّاءِ وَ بِالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ .
قَوْلُهُ :)حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضَّبْعِيُّ )
بِضَمِّ الضَّادِ الْمُعْجَمَةِ وَ فَتْحِ الْمُوَحَّدَةِ نِسْبَةً إِلَىضَبِيعَةَ بْنِ نَزَارٍ ،
كَذَا فِي الْمُغْنِي لِصَاحِبِ مَجْمَعِ الْبِحَارِ ،
وَ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : صَدُوقٌ زَاهِدٌ لَكِنَّهُ كَانَ يَتَشَيَّعُ .
قَوْلُهُ :) عَنْأَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ )
بِفَتْحِ الْجِيمِ وَ سُكُونِ الْوَاوِ بِنُونٍ مَنْسُوبٌ إِلَىالْجَوْنِ بَطْنٍ مِنْكِنْدَةَ ،كَذَا فِي الْمُغْنِي .
قَوْلُهُ : ( يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ )
قَالَالنَّوَوِيُّ : مَعْنَى يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ يُؤَخِّرُونَهَا وَ يَجْعَلُونَهَا كَالْمَيِّتِ الَّذِي خَرَجَتْ رُوحُهُ ،
وَ الْمُرَادُ بِتَأْخِيرِهَا عَنْ وَقْتِهَا ، أَيْ عَنْ وَقْتِهَا الْمُخْتَارِ لَا عَنْ جَمِيعِ وَقْتِهَا ،
فَإِنَّ الْمَنْقُولَ عَنِ الْأُمَرَاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ وَ الْمُتَأَخِّرِينَ إِنَّمَا هُوَ تَأْخِيرُهَا عَنْ وَقْتِهَا الْمُخْتَارِ
وَ لَمْ يُؤَخِّرْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ عَنْ جَمِيعِ وَقْتِهَا ،
فَوَجَبَ حَمْلُ هَذِهِ الْأَخْبَارِ عَلَى مَا هُوَ الْوَاقِعُ . انْتَهَى كَلَامُالنَّوَوِيِّ .
قُلْتُ : فِيهِ نَظَرٌ ، قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : قَدْ صَحَّ أَنَّالْحَجَّاجَوَ أَمِيرَهُالْوَلِيدَوَ غَيْرَهُمَا
كَانُوا يُؤَخِّرُونَ الصَّلَاةَ عَنْ وَقْتِهَا ، وَ الْآثَارُ فِي ذَلِكَ مَشْهُورَةٌ ،
مِنْهَا مَا رَوَاهُعَبْدُ الرَّزَّاقِعَنِابْنِ جُرَيْجٍعَنْعَطَاءٍقَالَ : أَخَّرَالْوَلِيدُالْجُمُعَةَ
حَتَّى أَمْسَى فَجِئْتُ فَصَلَّيْتُ الظُّهْرَ قَبْلَ أَنْ أَجْلِسَ ثُمَّ صَلَّيْتُ الْعَصْرَ وَ أَنَا جَالِسٌ إِيمَاءً ،
وَ هُوَ يَخْطُبُ إِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَعَطَاءٌخَوْفًا عَلَى نَفْسِهِ مِنَ الْقَتْلِ ،
وَ مِنْهَا مَا رَوَاهُ أَبُو نُعَيْمٍشَيْخُالْبُخَارِيِّفِي كِتَابِ الصَّلَاةِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُتْبَةَ قَالَ :
صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِأَبِي جُحَيْفَةَفَمَسَّىالْحَجَّاجُبِالصَّلَاةِ فَقَامَ أَبُو جُحَيْفَةَفَصَلَّى ،
وَ مِنْ طَرِيقِابْنِ عُمَرَأَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي مَعَالْحَجَّاجِفَلَمَّا أَخَّرَ الصَّلَاةَ تَرَكَ أَنْ يَشْهَدَهَا مَعَهُ ،
وَ مِنْ طَرِيقِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي إِسْمَاعِيلَقَالَ : كُنْتُبِمِنًىوَ صُحُفٌ تُقْرَأُلِلْوَلِيدِ
فَأَخَّرُوا الصَّلَاةَ فَنَظَرْتُ إِلَىسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍوَ عَطَاءٍيُومِ ئَانِ إِيمَاءً وَ هُمَا قَاعِدَانِ .
انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ
</H4></H4></H4></H4></H4></H4></H4>
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=3&fid=Inbox&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=4&fid=Inbox&inline=1
( مما جاء فى تعجيل الصلاة إذا أخرها الإمام )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f53157%5fAO4Nw0MAADL2TNXgNwN8wkOG8 VE&pid=5&fid=Inbox&inline=1
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَصْرِيُّ حَدَّثَنَاجَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضُّبَعِيُّ
عَنْأَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّعَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ
عَنْأَبِي ذَرٍّ الغِفاري أنهقَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ :
( يَاأَبَا ذَرٍّأُمَرَاءُ يَكُونُونَ بَعْدِي يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ
فَصَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ صُلِّيَتْ لِوَقْتِهَا كَانَتْ لَكَ نَافِلَةً
وَ إِلَّا كُنْتَ قَدْ أَحْرَزْتَ صَلَاتَكَ )
==========================
وَ فِي الْبَاب عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّحَدِيثٌ حَسَنٌ وَ هُوَ قَوْلُ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ
يَسْتَحِبُّونَ أَنْ يُصَلِّيَ الرَّجُلُ الصَّلَاةَ لِمِيقَاتِهَا إِذَا أَخَّرَهَا الْإِمَامُ ثُمَّ يُصَلِّي مَعَ الْإِمَامِ
وَ الصَّلَاةُ الْأُولَى هِيَ الْمَكْتُوبَةُ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ اسْمُهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ حَبِيبٍ .
==========================
و قد جاء فى
( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَصْرِيُّ )
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَسِيُّ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَتَيْنِ ، رَوَى عَنْسُهَيْلِ بْنِ حَزْمٍوَ زِيَادٍ الْبَكَّائِيِّوَ جَمَاعَةٍ ،
وَ عَنْهُالتِّرْمِذِيُّوَ النَّسَائِيُّ ،وَقَالَصَالِحٌ : وَ ثَّقَهُابْنُ حِبَّانَ ،كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ ،
وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ : لَيِّنٌ ، وَ ضَبَطَ " الْحَرَسِيَّ "
بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَ الرَّاءِ وَ بِالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ .
قَوْلُهُ :)حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضَّبْعِيُّ )
بِضَمِّ الضَّادِ الْمُعْجَمَةِ وَ فَتْحِ الْمُوَحَّدَةِ نِسْبَةً إِلَىضَبِيعَةَ بْنِ نَزَارٍ ،
كَذَا فِي الْمُغْنِي لِصَاحِبِ مَجْمَعِ الْبِحَارِ ،
وَ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : صَدُوقٌ زَاهِدٌ لَكِنَّهُ كَانَ يَتَشَيَّعُ .
قَوْلُهُ :) عَنْأَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ )
بِفَتْحِ الْجِيمِ وَ سُكُونِ الْوَاوِ بِنُونٍ مَنْسُوبٌ إِلَىالْجَوْنِ بَطْنٍ مِنْكِنْدَةَ ،كَذَا فِي الْمُغْنِي .
قَوْلُهُ : ( يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ )
قَالَالنَّوَوِيُّ : مَعْنَى يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ يُؤَخِّرُونَهَا وَ يَجْعَلُونَهَا كَالْمَيِّتِ الَّذِي خَرَجَتْ رُوحُهُ ،
وَ الْمُرَادُ بِتَأْخِيرِهَا عَنْ وَقْتِهَا ، أَيْ عَنْ وَقْتِهَا الْمُخْتَارِ لَا عَنْ جَمِيعِ وَقْتِهَا ،
فَإِنَّ الْمَنْقُولَ عَنِ الْأُمَرَاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ وَ الْمُتَأَخِّرِينَ إِنَّمَا هُوَ تَأْخِيرُهَا عَنْ وَقْتِهَا الْمُخْتَارِ
وَ لَمْ يُؤَخِّرْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ عَنْ جَمِيعِ وَقْتِهَا ،
فَوَجَبَ حَمْلُ هَذِهِ الْأَخْبَارِ عَلَى مَا هُوَ الْوَاقِعُ . انْتَهَى كَلَامُالنَّوَوِيِّ .
قُلْتُ : فِيهِ نَظَرٌ ، قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : قَدْ صَحَّ أَنَّالْحَجَّاجَوَ أَمِيرَهُالْوَلِيدَوَ غَيْرَهُمَا
كَانُوا يُؤَخِّرُونَ الصَّلَاةَ عَنْ وَقْتِهَا ، وَ الْآثَارُ فِي ذَلِكَ مَشْهُورَةٌ ،
مِنْهَا مَا رَوَاهُعَبْدُ الرَّزَّاقِعَنِابْنِ جُرَيْجٍعَنْعَطَاءٍقَالَ : أَخَّرَالْوَلِيدُالْجُمُعَةَ
حَتَّى أَمْسَى فَجِئْتُ فَصَلَّيْتُ الظُّهْرَ قَبْلَ أَنْ أَجْلِسَ ثُمَّ صَلَّيْتُ الْعَصْرَ وَ أَنَا جَالِسٌ إِيمَاءً ،
وَ هُوَ يَخْطُبُ إِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَعَطَاءٌخَوْفًا عَلَى نَفْسِهِ مِنَ الْقَتْلِ ،
وَ مِنْهَا مَا رَوَاهُ أَبُو نُعَيْمٍشَيْخُالْبُخَارِيِّفِي كِتَابِ الصَّلَاةِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُتْبَةَ قَالَ :
صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِأَبِي جُحَيْفَةَفَمَسَّىالْحَجَّاجُبِالصَّلَاةِ فَقَامَ أَبُو جُحَيْفَةَفَصَلَّى ،
وَ مِنْ طَرِيقِابْنِ عُمَرَأَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي مَعَالْحَجَّاجِفَلَمَّا أَخَّرَ الصَّلَاةَ تَرَكَ أَنْ يَشْهَدَهَا مَعَهُ ،
وَ مِنْ طَرِيقِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي إِسْمَاعِيلَقَالَ : كُنْتُبِمِنًىوَ صُحُفٌ تُقْرَأُلِلْوَلِيدِ
فَأَخَّرُوا الصَّلَاةَ فَنَظَرْتُ إِلَىسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍوَ عَطَاءٍيُومِ ئَانِ إِيمَاءً وَ هُمَا قَاعِدَانِ .
انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ
</H4></H4></H4></H4></H4></H4></H4>