حور العين
05-18-2015, 04:38 PM
الأخ / فـضـل الـسـقـا
نقلا عن العامود اليومي بجريدة عكاظ السعودية
لوالدنا الفاضل الأستاذ / عبد الله بن عمر خياط
أ. عبدالله بن عمر خياط
عاشق مكة المكرمة
في بريد اليوم رسائل متعددة الأولى من الصديق الصدوق
المستشار أحمد عبدالعزيز الحمدان يعلق ويضيف إلى ما تضمنه
«مع الفجر» المنشور يوم الثلاثاء 9/7/1436هـ بنص يقول :
عجبني مقالكم عن سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير
مكة المكرمة ليس لقربي من سموه، ولكن لأنها الحقيقة التي لا يراها
إلا أمثالكم من المنصفين وفيما أذكر أنه في أول زيارة له إثر توليه إمارة
منطقة مكة المكرمة، أشار إلى الكعبة من قصر الصفا وقال :
«التنمية والتطوير يبدأ من هنا» لذا فإن عليك يا أبا زهير أن تضيف
إلى الألقاب التي ذكرتها «عاشق مكة».
صح لسانك أبا خالد وربنا يعيدك بالسلامة.
والرسالة الثانية من الأخ الدكتور عبدالله عبدالصمد بخاري وفيها يقول:
قرأت بصحيفة «مكة» عن انضمام مستشفى الدكتور سليمان فقيه إلى
مؤشرات جودة التمريض (®ndnqi)، البرنامج الرائد في متابعة
جودة التمريض، والذي يتابع 19 مؤشرا للجودة على مستوى كل من
وحدات التمريض ليساعد في تحقيق أعلى مستويات الأداء فيها. وسيعطي
البرنامج المستشفى القدرة على مقارنة أداء التمريض من حيث النتائج،
وسلامة المرضى.
وعقّب الدكتور مازن فقيه،
رئيس مجلس إدارة مستشفى الدكتور سليمان فقيه،
«هذه الخطوة جزء جوهري آخر يضاف لممارساتنا العملية لاستراتيجية
الاستدامة التي نؤمن بها. فنحن نبحث دائما عن طرق جديدة لدعم التزامنا
في البقاء أوفياء لموظفينا، ومرضانا وذويهم».
إننا نأمل من وزارة الصحة مطالبة المستشفيات الخاصة جميعها بالعمل
لمثل برامج مستشفى الدكتور سليمان فقيه .. وألف مبروك .
ولكن التستر الذي يسلكه بعضنا يقلص فرص النجاح للسعوديين
المبتدئين، ناهيك عن عقبات وزارة العمل التي ينطبق عليها ما ذكرتموه
(مازاد على حده انقلب ضده) . أؤكد مثلكم ( من عاش على المعاش
ما عاش) لازال دور المعاهد المهنية محدودا في تمكين الشباب السعوديين
لمهن الكهـرباء والحلاقة والحدادة.. إنه محدود جدا ويحتاج إلى نظرات
تحفيزية وعملية، وانتشار هذه المعاهد في القرى والمدن الصغيرة
أكثر من المدن الرئيسية».
السطـر الأخـير :
«من يفعل الخير لا يحرم جوازيه
لا يذهب العرف بين الله والناس».
نقلا عن العامود اليومي بجريدة عكاظ السعودية
لوالدنا الفاضل الأستاذ / عبد الله بن عمر خياط
أ. عبدالله بن عمر خياط
عاشق مكة المكرمة
في بريد اليوم رسائل متعددة الأولى من الصديق الصدوق
المستشار أحمد عبدالعزيز الحمدان يعلق ويضيف إلى ما تضمنه
«مع الفجر» المنشور يوم الثلاثاء 9/7/1436هـ بنص يقول :
عجبني مقالكم عن سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير
مكة المكرمة ليس لقربي من سموه، ولكن لأنها الحقيقة التي لا يراها
إلا أمثالكم من المنصفين وفيما أذكر أنه في أول زيارة له إثر توليه إمارة
منطقة مكة المكرمة، أشار إلى الكعبة من قصر الصفا وقال :
«التنمية والتطوير يبدأ من هنا» لذا فإن عليك يا أبا زهير أن تضيف
إلى الألقاب التي ذكرتها «عاشق مكة».
صح لسانك أبا خالد وربنا يعيدك بالسلامة.
والرسالة الثانية من الأخ الدكتور عبدالله عبدالصمد بخاري وفيها يقول:
قرأت بصحيفة «مكة» عن انضمام مستشفى الدكتور سليمان فقيه إلى
مؤشرات جودة التمريض (®ndnqi)، البرنامج الرائد في متابعة
جودة التمريض، والذي يتابع 19 مؤشرا للجودة على مستوى كل من
وحدات التمريض ليساعد في تحقيق أعلى مستويات الأداء فيها. وسيعطي
البرنامج المستشفى القدرة على مقارنة أداء التمريض من حيث النتائج،
وسلامة المرضى.
وعقّب الدكتور مازن فقيه،
رئيس مجلس إدارة مستشفى الدكتور سليمان فقيه،
«هذه الخطوة جزء جوهري آخر يضاف لممارساتنا العملية لاستراتيجية
الاستدامة التي نؤمن بها. فنحن نبحث دائما عن طرق جديدة لدعم التزامنا
في البقاء أوفياء لموظفينا، ومرضانا وذويهم».
إننا نأمل من وزارة الصحة مطالبة المستشفيات الخاصة جميعها بالعمل
لمثل برامج مستشفى الدكتور سليمان فقيه .. وألف مبروك .
ولكن التستر الذي يسلكه بعضنا يقلص فرص النجاح للسعوديين
المبتدئين، ناهيك عن عقبات وزارة العمل التي ينطبق عليها ما ذكرتموه
(مازاد على حده انقلب ضده) . أؤكد مثلكم ( من عاش على المعاش
ما عاش) لازال دور المعاهد المهنية محدودا في تمكين الشباب السعوديين
لمهن الكهـرباء والحلاقة والحدادة.. إنه محدود جدا ويحتاج إلى نظرات
تحفيزية وعملية، وانتشار هذه المعاهد في القرى والمدن الصغيرة
أكثر من المدن الرئيسية».
السطـر الأخـير :
«من يفعل الخير لا يحرم جوازيه
لا يذهب العرف بين الله والناس».