حور العين
06-11-2015, 11:26 PM
الأخت الزميلة / جِنان الورد
النّهي عن الجُشاء
عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال :
( أكلت ثَريدةً من خبزٍ ولحم ، ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم
جعلت أتجَشّأ ..فقال : يا هذا كُفّ عنُا من جُشائك ..
فإن أكثر النّاس شبَعاً في الدّنيا أكثرهم جوعاً يوم القيامة )
صححه الألباني
صحيح الترغيب
الجُشاء هو :
خروج الهواء بصوت من المعدة عن طريق الفم عند حصول الشبع .
قال المناوي رحمه الله :
" والنّهي عن الجُشاء نهيٌ عن سببه وهو الشبع
وهو مذموم طِبّاً وشرعاً
فيض القدير
خدمـــة الكلم الطيب
تذكير بالساعة التي ترجى فيها إجابة الدعوة:
عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلي الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال:
( فيه ساعة لايوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلِّي؛ يسأل الله شيئا؛
إلا أعطاه إياه. وأشار بيده يقللها )
رواه البخاري ومسلم
قال الإمام النووي في كتابه الأذكار:
والمراد ب"قائم يصلي": من ينتظر الصلاة؛ فإنه في صلاة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه
عن النبي صلي الله عليه وسلم قال :
( التمسوا الساعة التي ترجي في يوم الجمعة بعد صلاة العصر,
إلى غيبوبة الشمس )
رواه الترمذي.
قال الألباني رحمه الله في كتابه صحيح الترغيب
نقلا عن الحافظ ابن حجر أنه قال في الفتح "
وقد صح اتفاق الصحابة أنها آخر ساعة من يوم الجمعة, فلا يجوز
مخالفتهم".واعلم أن الساعة الأخيرة تعني الساعة التي قبل الغروب
قبل المغرب.
النّهي عن الجُشاء
عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال :
( أكلت ثَريدةً من خبزٍ ولحم ، ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم
جعلت أتجَشّأ ..فقال : يا هذا كُفّ عنُا من جُشائك ..
فإن أكثر النّاس شبَعاً في الدّنيا أكثرهم جوعاً يوم القيامة )
صححه الألباني
صحيح الترغيب
الجُشاء هو :
خروج الهواء بصوت من المعدة عن طريق الفم عند حصول الشبع .
قال المناوي رحمه الله :
" والنّهي عن الجُشاء نهيٌ عن سببه وهو الشبع
وهو مذموم طِبّاً وشرعاً
فيض القدير
خدمـــة الكلم الطيب
تذكير بالساعة التي ترجى فيها إجابة الدعوة:
عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلي الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال:
( فيه ساعة لايوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلِّي؛ يسأل الله شيئا؛
إلا أعطاه إياه. وأشار بيده يقللها )
رواه البخاري ومسلم
قال الإمام النووي في كتابه الأذكار:
والمراد ب"قائم يصلي": من ينتظر الصلاة؛ فإنه في صلاة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه
عن النبي صلي الله عليه وسلم قال :
( التمسوا الساعة التي ترجي في يوم الجمعة بعد صلاة العصر,
إلى غيبوبة الشمس )
رواه الترمذي.
قال الألباني رحمه الله في كتابه صحيح الترغيب
نقلا عن الحافظ ابن حجر أنه قال في الفتح "
وقد صح اتفاق الصحابة أنها آخر ساعة من يوم الجمعة, فلا يجوز
مخالفتهم".واعلم أن الساعة الأخيرة تعني الساعة التي قبل الغروب
قبل المغرب.