حور العين
07-18-2015, 05:38 AM
الأخت الزميلة / راجية الجنــــة
الحلقة الحادية والثلاثون
91 – الْغَفَّارُ :
{ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }
الْغَفَّارُ :
فهو سبحانه كثير المغفرة والصفح عن عِباده،
فكلما أذنب العبد ثم تاب قَبِلَ الله عز وجل توبته،
وقد وَعَدَ بالمَغْفِرَة لِمَن أَتَى بأَسْبابها :
{ وإنى لَغَفَّارٌ لِمَن تابَ وآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى }
92 – الرَّءوفُ :
{ وَأَنَّ اللهَ رَءوفٌ رَحِيمٌ }
الرَّءوفُ :
الذي يخفف عن عباده فلا يكلفهم ما يشق عليهم،
ولا يخرجهم عن وسعهم وطاقتهم .
93 – الوَهَّابُ :
{ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ }
الوَهَّابُ :
الذى يهب العطاء دون عِوَض، ويعطى الحاجة بغير سؤال،
كثير النعم، دائم العطاء .
الحلقة الحادية والثلاثون
91 – الْغَفَّارُ :
{ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }
الْغَفَّارُ :
فهو سبحانه كثير المغفرة والصفح عن عِباده،
فكلما أذنب العبد ثم تاب قَبِلَ الله عز وجل توبته،
وقد وَعَدَ بالمَغْفِرَة لِمَن أَتَى بأَسْبابها :
{ وإنى لَغَفَّارٌ لِمَن تابَ وآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى }
92 – الرَّءوفُ :
{ وَأَنَّ اللهَ رَءوفٌ رَحِيمٌ }
الرَّءوفُ :
الذي يخفف عن عباده فلا يكلفهم ما يشق عليهم،
ولا يخرجهم عن وسعهم وطاقتهم .
93 – الوَهَّابُ :
{ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ }
الوَهَّابُ :
الذى يهب العطاء دون عِوَض، ويعطى الحاجة بغير سؤال،
كثير النعم، دائم العطاء .