المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مائة كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر


حور العين
11-14-2015, 01:40 PM
من: الأخ الكابتن / ياسر الياس
100 كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر
الجزء الأول - 04
هذه اكثر من 100 كلمة في القرآن

يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،

وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،

فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك

1- آل عمران

{ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ }

ليست من الإحساس كما يتبادر

بل من الحَسّ : وهو القتل ،

أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد

2- الفجر
{ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ }

أي قطعوا الصخر ونحتوه

وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
3- الفجر
{ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ }

قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .

4- آل عمران

{ إِذْ تُصْعِدُونَ...}

أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض " الصعيد " ،

وليس ترقون من الصعود
5- التين
{ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ }

أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم،

فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .

6- الأعراف
{ فَجَاءهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَآئِلُونَ }

من القيلولة أي في وقت القائلة ،وليست من القول .

7 - الأعراف

{ ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا }

أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .

8- النساء
{ وْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ }

الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها

9- الحج

{ إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ }

أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ،

وليست من الأماني .

10- النساء

{ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ }

ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما،

بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
11- النساء

{ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ }

لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام"

وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين،

ومنه قوله :

{ وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ } ،

بخلاف قوله تعالى:

{ لِمَنْ أَلْقَىٰ إِلَيْكُمُ السَّلَامَ } :

فهي تعني إلقاء التحية

12- النساء

{ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً }

أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .

13- القارعة

{ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ }

أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .

14- البقرة

{ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ }

أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ،

لا من الحياء .

15- البقرة

{ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ }

هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ،

وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم

التي صلوها إلى جهة بيت المقدس

16- الأعراف

{ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ }

أي تطرده وتزجره

وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .

17- النمل

{ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ }

نوع من الحيات سريع الحركة

وليس من الجنّ قسيم الإنس .

18- الزخرف

{ وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ }

بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ،

وليس بضمها من الصدود

19- سورة ق

{ فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ }

أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .

20- يوسف

{ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي }

أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا

فكن مطمئنا على أخينا ،

وليس من البغي والعدوان .
21- البقرة

{ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ }

أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة

وليس معناها هنا: يشكّون

22- البقرة

{ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ }

ليست التهلكة هنا الموت ..

بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .

23- البقرة

{ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ }

الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا

24- البقرة

{ وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا }

الوسط هو الخيار والأفضل

وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .

25- الأنفال

{ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }

ليس المراد ذكر اللسان

إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ,,

ومنه قوله:

{ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا... }

انتظرونا و الجزء التالي إن شاء الله