حور العين
11-17-2015, 08:35 PM
من: الأخ الكابتن / ياسر الياس
100 كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر
الجزء الرابع - 04
هذه اكثر من 100 كلمة في القرآن
يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،
وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،
فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك
76- مريم
{ فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ }
أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع ،
وليس أجاءها بمعنى أتاها .
77- طه
{ وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي }
أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم ,
وليس المراد من الهش : الزجر
78- طه
{ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا }
الرسول هنا جبريل ،
إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ،
وليس الرسول هنا موسى عليه السلام
79- الأنبياء
{ فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ }
أي فظن ألن "نضيق" عليه ،
وليس المراد ألن "نستطيع" عليه .
80- الأنبياء
{ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ }
للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة ،
وليس الكتب هنا جمع كتاب إذ لا يتضح المعنى بذلك ،
هذا تفسير الأكثر وقيل غير هذا .
81- الحج
{ وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ }
{ رِجَالًا } أي : على أقدامهم ،
وليس المراد هنا : الذكور .
82- المؤمنون
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ }
وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم
وليس من فعل المعصية ،
( قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم :
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟
قال : لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون
ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم
أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون )
أخرجه الترمذي بسند صحيح ،
وقال الحسن :
[ لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم
أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها ]
83- النور
{ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ }
المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ،
كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث
توضع عليه السُرج وغيره ،
وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة
فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
84- النور
{ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ }
أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا
يا محمد ويا أبا القاسم
بل قولوا يا رسول الله ،
وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء .
85- الفرقان
{ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً }
الماء المقصود هنا مني الرجل
وليس ماء الشرب .
86- الشعراء
{ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ }
المدائن المقصود بها جمع مدينة
والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه
وليست منطقة المدائن المعروفة .
87- العنكبوت
{ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ }
أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها
وليس كما يتبادر .
88- لقمان
{ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً }
أي لا تمش مختالاً متكبراً ،
وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ،
وليس المرح أي السرور والفرح .
89- لقمان
{ وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ }
القصد أي التوسط ،
أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ،
وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .
90- السجدة
{ وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ }
أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض وذلك في سياق إنكارهم للبعث
وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
91- الزمر
{ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ }
أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ،
وليس المراد هنا المكانة والقدر .
92- الأحقاف
{ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَوَاتِ }
أي أم لهم نصيب في خلق السموات ،
فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب ,
وليس بمعني عبادة غير الله معه ،
وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ،
ومثّل بقولهم :
[ لي شرك في هذه التركة ]
أي لي نصيب .
93- محمد
{ وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }
بيّنها وعرّف أوصافها لهم ،
وقيل أي طيّبَ ريحها لهم
إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .
94- الذاريات
{ فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا }
في صَرة أي في صوت وضجة ،
قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :
[يا ويلتا ]
ولطمت وجهها ،
وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .
95- الحاقة
{ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ }
أي بالصيحة العظيمة الهائلة ،
وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .
96- المزمل
{ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً }
أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً ومواطأة بين القلب واللسان ,
هذا التفسير الشائع
وثمة تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان
لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام .
والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .
97- القيامة
{ بَلْ يُرِيدُ الإنسان لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ }
أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ،
وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .
98- القيامة
{ فإِذا برق الْبصرُ }
أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ،
وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .
99- النازعات
{ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا }
بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ،
وليس المراد هنا السُمك بالضم
وهو العَرض والكثافة .
100- التكوير
{ مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ }
يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها :
فـ { ثَمَّ } بفتح الثاء أي : هناك
وبضمها ثُم : للعطف .
والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ،
ومثله قوله تعالى :
{ وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا }
أي وإذا رأيت هناك في الجنة
101- الإنشقاق
{ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ }
أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ،
وليس من الوعي والإدراك .
102- الأنعام
{ وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا }
وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم
وليس المعنى من الفراش .
حق على كل من استفاد من شيء مما ذكر هنا أن ينقلها
فلعلها تكون من العمل الذي يدر لك الأجور وأنت في قبرك
( أو علم ينتفع به ) ،
نفعنا الله وإياكم بكتابه
وشرح صدورنا لفهم صوابه
وجعل كل ذلك
خالصاً لجنابه .
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .
أخوكم / عبد المجــيد السنيــد
تم بحمد الله
100 كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر
الجزء الرابع - 04
هذه اكثر من 100 كلمة في القرآن
يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،
وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،
فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك
76- مريم
{ فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ }
أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع ،
وليس أجاءها بمعنى أتاها .
77- طه
{ وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي }
أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم ,
وليس المراد من الهش : الزجر
78- طه
{ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا }
الرسول هنا جبريل ،
إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ،
وليس الرسول هنا موسى عليه السلام
79- الأنبياء
{ فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ }
أي فظن ألن "نضيق" عليه ،
وليس المراد ألن "نستطيع" عليه .
80- الأنبياء
{ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ }
للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة ،
وليس الكتب هنا جمع كتاب إذ لا يتضح المعنى بذلك ،
هذا تفسير الأكثر وقيل غير هذا .
81- الحج
{ وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ }
{ رِجَالًا } أي : على أقدامهم ،
وليس المراد هنا : الذكور .
82- المؤمنون
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ }
وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم
وليس من فعل المعصية ،
( قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم :
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟
قال : لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون
ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم
أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون )
أخرجه الترمذي بسند صحيح ،
وقال الحسن :
[ لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم
أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها ]
83- النور
{ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ }
المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ،
كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث
توضع عليه السُرج وغيره ،
وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة
فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
84- النور
{ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ }
أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا
يا محمد ويا أبا القاسم
بل قولوا يا رسول الله ،
وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء .
85- الفرقان
{ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً }
الماء المقصود هنا مني الرجل
وليس ماء الشرب .
86- الشعراء
{ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ }
المدائن المقصود بها جمع مدينة
والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه
وليست منطقة المدائن المعروفة .
87- العنكبوت
{ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ }
أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها
وليس كما يتبادر .
88- لقمان
{ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً }
أي لا تمش مختالاً متكبراً ،
وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ،
وليس المرح أي السرور والفرح .
89- لقمان
{ وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ }
القصد أي التوسط ،
أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ،
وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .
90- السجدة
{ وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ }
أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض وذلك في سياق إنكارهم للبعث
وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
91- الزمر
{ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ }
أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ،
وليس المراد هنا المكانة والقدر .
92- الأحقاف
{ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَوَاتِ }
أي أم لهم نصيب في خلق السموات ،
فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب ,
وليس بمعني عبادة غير الله معه ،
وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ،
ومثّل بقولهم :
[ لي شرك في هذه التركة ]
أي لي نصيب .
93- محمد
{ وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }
بيّنها وعرّف أوصافها لهم ،
وقيل أي طيّبَ ريحها لهم
إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .
94- الذاريات
{ فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا }
في صَرة أي في صوت وضجة ،
قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :
[يا ويلتا ]
ولطمت وجهها ،
وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .
95- الحاقة
{ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ }
أي بالصيحة العظيمة الهائلة ،
وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .
96- المزمل
{ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً }
أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً ومواطأة بين القلب واللسان ,
هذا التفسير الشائع
وثمة تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان
لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام .
والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .
97- القيامة
{ بَلْ يُرِيدُ الإنسان لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ }
أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ،
وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .
98- القيامة
{ فإِذا برق الْبصرُ }
أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ،
وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .
99- النازعات
{ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا }
بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ،
وليس المراد هنا السُمك بالضم
وهو العَرض والكثافة .
100- التكوير
{ مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ }
يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها :
فـ { ثَمَّ } بفتح الثاء أي : هناك
وبضمها ثُم : للعطف .
والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ،
ومثله قوله تعالى :
{ وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا }
أي وإذا رأيت هناك في الجنة
101- الإنشقاق
{ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ }
أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ،
وليس من الوعي والإدراك .
102- الأنعام
{ وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا }
وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم
وليس المعنى من الفراش .
حق على كل من استفاد من شيء مما ذكر هنا أن ينقلها
فلعلها تكون من العمل الذي يدر لك الأجور وأنت في قبرك
( أو علم ينتفع به ) ،
نفعنا الله وإياكم بكتابه
وشرح صدورنا لفهم صوابه
وجعل كل ذلك
خالصاً لجنابه .
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .
أخوكم / عبد المجــيد السنيــد
تم بحمد الله