حور العين
12-07-2015, 05:44 PM
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء السابع عشر - 44
( 081 )
سئل حذيفة المرعشي رحمه الله تعالى عن الإخلاص ؟
فقال: أن تستويَ أفعالُ العبدِ في الظَّاهرِ والبَاطِن .
( 082 )
سئل بعض الحكماء من المخْلِصُ ؟
فقال: المخلصُ الذي يَكْتُمُ حَسَنَاتِه كما يَكْتُمُ سُيّئاته،
وقيل لبعضهم ما غاية الإخلاص ؟
قال: ألّا تُحِبّ مَحْمَدَةَ الناس .
( 083 )
سئل أحمد رحمه الله تعالى أيُّ الأعمال أفضل ؟
فقال: رعاية الـسِّرِّ عن الالتفات إلى شيء غير الله عزَّوجَلَّ .
( 084 )
سُئِلَ علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن الدنيا ؟
فقال: مَن اْستغنى فيها فُتِن، ومن افتقر فيها حَزِن،
حلالها حسابٌ، وحرامُها عذابٌ، فدَعُوا الحلال لطول الحسابِ،
ودَعُوا الحرام لطول العذابِ .
( 085 )
قيل لابن المبارك رحمه الله تعالى كَيْفَ تَعْرِفُ الْعَالِمَ الصَّادِقَ ؟
قَالَ: الَّذِي يَزْهَدُ فِي الدُّنْيَا وَيُقْبِلُ عَلَى آخِرَتِهِ .
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء السابع عشر - 44
( 081 )
سئل حذيفة المرعشي رحمه الله تعالى عن الإخلاص ؟
فقال: أن تستويَ أفعالُ العبدِ في الظَّاهرِ والبَاطِن .
( 082 )
سئل بعض الحكماء من المخْلِصُ ؟
فقال: المخلصُ الذي يَكْتُمُ حَسَنَاتِه كما يَكْتُمُ سُيّئاته،
وقيل لبعضهم ما غاية الإخلاص ؟
قال: ألّا تُحِبّ مَحْمَدَةَ الناس .
( 083 )
سئل أحمد رحمه الله تعالى أيُّ الأعمال أفضل ؟
فقال: رعاية الـسِّرِّ عن الالتفات إلى شيء غير الله عزَّوجَلَّ .
( 084 )
سُئِلَ علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن الدنيا ؟
فقال: مَن اْستغنى فيها فُتِن، ومن افتقر فيها حَزِن،
حلالها حسابٌ، وحرامُها عذابٌ، فدَعُوا الحلال لطول الحسابِ،
ودَعُوا الحرام لطول العذابِ .
( 085 )
قيل لابن المبارك رحمه الله تعالى كَيْفَ تَعْرِفُ الْعَالِمَ الصَّادِقَ ؟
قَالَ: الَّذِي يَزْهَدُ فِي الدُّنْيَا وَيُقْبِلُ عَلَى آخِرَتِهِ .