حور العين
12-26-2015, 02:17 PM
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء السادس والثلاثون - 44
( 176 )
ما الفرق بين الناجح والفاشل ؟
قالوا : النَّاجِحُ يجد لكلِّ مُشْكِلة حَلاًّ ،
أما الفاشل فيجد في كل حلٍّ مشكلةً ،
والنَّاجح يجد في العمل أملاً
والفاشل يَجِدُ في العَمل ألما ً،
والنَّاجِح لا تنضبُ أفكاره ،
أما الفاشل فلا تنضب أعذاره ،
والناجح لديه أهداف يحققها ،
والفاشل لديه أوهام وأحلام يُبَدِّدها .
( 177 )
قيل لحكيم : مَن أسوأ النَّاس حَالاً ؟
قال : مَن لم يثق بأحدٍ لِسُوءِ ظَنِّه ،
ولا يثق به أحدٌ لسوء أثره .
( 178 )
سئل حكيم : بماذا ينتقم الإنسان مِن حُسَّاده ؟
قال : بأن يتزيد فضلاً في نفسه .
( 179 )
قيل لحكيم : ما بال الحسدة يحزنون أبداً ؟
قال : لأنَّهم لا يحزنون لما ينزل بهم مِن الشَّرِّ فقط،
بل لما ينال الناس مِن الخير أيضاً .
( 180 )
وقيل لعالم : أي العلوم أفضل ؟
قال : ما العامة فيه أزهد .
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء السادس والثلاثون - 44
( 176 )
ما الفرق بين الناجح والفاشل ؟
قالوا : النَّاجِحُ يجد لكلِّ مُشْكِلة حَلاًّ ،
أما الفاشل فيجد في كل حلٍّ مشكلةً ،
والنَّاجح يجد في العمل أملاً
والفاشل يَجِدُ في العَمل ألما ً،
والنَّاجِح لا تنضبُ أفكاره ،
أما الفاشل فلا تنضب أعذاره ،
والناجح لديه أهداف يحققها ،
والفاشل لديه أوهام وأحلام يُبَدِّدها .
( 177 )
قيل لحكيم : مَن أسوأ النَّاس حَالاً ؟
قال : مَن لم يثق بأحدٍ لِسُوءِ ظَنِّه ،
ولا يثق به أحدٌ لسوء أثره .
( 178 )
سئل حكيم : بماذا ينتقم الإنسان مِن حُسَّاده ؟
قال : بأن يتزيد فضلاً في نفسه .
( 179 )
قيل لحكيم : ما بال الحسدة يحزنون أبداً ؟
قال : لأنَّهم لا يحزنون لما ينزل بهم مِن الشَّرِّ فقط،
بل لما ينال الناس مِن الخير أيضاً .
( 180 )
وقيل لعالم : أي العلوم أفضل ؟
قال : ما العامة فيه أزهد .