حور العين
12-31-2015, 06:11 PM
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الحادي والأربعـون - 44
( 201 )
قال عيسى بن مريم عليه السلام لرجل:ما تصنع ؟
قال : أَتَعَبَّدُ،
قال : فمن يَعُوْدُ عَليكَ ؟
قال : أخي ،
قال : أخوكَ أَعْبَدُ مِنكَ .
( 202 )
سئل سفيان الثوري رحمه الله تعالى:
هل يؤاخذ العبدُ بالنِّيَّة ؟
قال : نعم، إذا كانت عَزْماً أخذ بها .
( 203 )
سأل رجلٌ عالماً : كيف مجاهدتك للشيطان ؟
فقال له :
وما الشيطان ؟!
نحن قوم صّرَفْنا همَّنا إلى الله تعالى فكفانا مَنْ دونه .
( 204 )
قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى:
سَألتُ الحَسَنَ رحمه الله تعالى مَا عُقُوبَةُ العَالم ؟
قال : مَوْتُ القَلْبِ،
قلت : وما مَوتُ القَلْبِ ؟
قال : طَلَبُ الدُّنيا بِعَمَلِ الآخِرَة .
( 205 )
سئل بعض الحكماء عن الفرق بين العقل والمروءة ؟
فقال : الْعَقْلُ يَأْمُرُك بِالْأَنْفَعِ ،
وَالْمُرُوءَةُ تَأْمُرُك بِالْأَجْمَلِ .
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الحادي والأربعـون - 44
( 201 )
قال عيسى بن مريم عليه السلام لرجل:ما تصنع ؟
قال : أَتَعَبَّدُ،
قال : فمن يَعُوْدُ عَليكَ ؟
قال : أخي ،
قال : أخوكَ أَعْبَدُ مِنكَ .
( 202 )
سئل سفيان الثوري رحمه الله تعالى:
هل يؤاخذ العبدُ بالنِّيَّة ؟
قال : نعم، إذا كانت عَزْماً أخذ بها .
( 203 )
سأل رجلٌ عالماً : كيف مجاهدتك للشيطان ؟
فقال له :
وما الشيطان ؟!
نحن قوم صّرَفْنا همَّنا إلى الله تعالى فكفانا مَنْ دونه .
( 204 )
قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى:
سَألتُ الحَسَنَ رحمه الله تعالى مَا عُقُوبَةُ العَالم ؟
قال : مَوْتُ القَلْبِ،
قلت : وما مَوتُ القَلْبِ ؟
قال : طَلَبُ الدُّنيا بِعَمَلِ الآخِرَة .
( 205 )
سئل بعض الحكماء عن الفرق بين العقل والمروءة ؟
فقال : الْعَقْلُ يَأْمُرُك بِالْأَنْفَعِ ،
وَالْمُرُوءَةُ تَأْمُرُك بِالْأَجْمَلِ .