حور العين
02-10-2016, 01:43 PM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
دخل سيف الدولة بن حمدان صاحب حلب إلى بلاد الروم، فقتل منهم خلقاً
كثيراً وأسر آخرين، وغنم أموالاً جزيلة، ورجع سالماً غانماً.
وفيها:
اختلف الحجيج بمكة، ووقعت حروب بين أصحاب ابن طغج وأصحاب
معز الدولة، فغلبهم العراقيون وخطبوا لمعز الدولة، ثم بعد انقضاء الحج
اختلفوا أيضاً فغلبهم العراقيون أيضاً، وجرت حروب كثيرة بين
الخراسانية والسامانية تقصاها ابن الأثير في (كامله).
ثم دخلت سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
دخل سيف الدولة بن حمدان صاحب حلب إلى بلاد الروم، فقتل منهم خلقاً
كثيراً وأسر آخرين، وغنم أموالاً جزيلة، ورجع سالماً غانماً.
وفيها:
اختلف الحجيج بمكة، ووقعت حروب بين أصحاب ابن طغج وأصحاب
معز الدولة، فغلبهم العراقيون وخطبوا لمعز الدولة، ثم بعد انقضاء الحج
اختلفوا أيضاً فغلبهم العراقيون أيضاً، وجرت حروب كثيرة بين
الخراسانية والسامانية تقصاها ابن الأثير في (كامله).