حور العين
02-19-2016, 02:34 PM
من:الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
بقلم / بدر الحسين
الوفاء يكسو وجهَ صاحبهِ مهابةً ونُضرة، ويورثُ حياةَ القلب،
لأنه رحيقٌ تُنتجه زهرةُ الإيمانِ المتفتِّحةِ والمُشرقَة في النفوس الرَّضيَّة .
ولكَم نشعرُ بالسَّعادةِ عندما يَهمِسُ لنا صديقٌ بكلمةِ حُبّ،
ويبوحُ طالبٌ من طلابنا بهمسةِ احترام، وجارٌ من جيراننا بلمسةِ حنان .
الوفاءُ كالسَّحاب الذي إذا ما تماسَكَت عُراه، وانتَظمت ذرَّاته،
وتورَّدت وَجَناتُه فإنه لابدَّ أن ينهمرَ بالغَيث الذي هو مادةُ الحياة الأساسية.
بقلم / بدر الحسين
الوفاء يكسو وجهَ صاحبهِ مهابةً ونُضرة، ويورثُ حياةَ القلب،
لأنه رحيقٌ تُنتجه زهرةُ الإيمانِ المتفتِّحةِ والمُشرقَة في النفوس الرَّضيَّة .
ولكَم نشعرُ بالسَّعادةِ عندما يَهمِسُ لنا صديقٌ بكلمةِ حُبّ،
ويبوحُ طالبٌ من طلابنا بهمسةِ احترام، وجارٌ من جيراننا بلمسةِ حنان .
الوفاءُ كالسَّحاب الذي إذا ما تماسَكَت عُراه، وانتَظمت ذرَّاته،
وتورَّدت وَجَناتُه فإنه لابدَّ أن ينهمرَ بالغَيث الذي هو مادةُ الحياة الأساسية.