حور العين
04-01-2016, 01:11 PM
من: الأخت / الملكة نــور
لماذا هم في حياتي ؟!
لماذا هم في حياتي ؟!
التعامل مع الذات واﻵخرين افهم هذه القاعدة المهمة :
أحيانا يضع الله في طريقك أشخاصًا تبتلى بهم ؛
فهل تعلم أن سبب وجودهم في حياتك هو لصالحك ؛
كي تصلح ما بداخلك !
قد تتعامل أحيانا مع شخص عصبي ؛ فتتعلم الصبر ،
أو شخص آخر أناني ؛ فتتعلم الحكمة ؛
وقس على ذلك باقي الصفات المزعجة .
ولكن كن على يقين بأن الله سبحانه وتعالى يعالجك أنت
من خلال هؤلاء الأشخاص والمواقف المزعجة التي تصدر منهم .
ولكن عليك أن تكون متفهما ؛ وانظر لكل شخص يدخل في حياتك ؛
كأنه الخضر بالنسبة لموسى عليهم السلام .
وقل في نفسك
ماذا سأتعلم من وجود هذا الشخص في حياتي ؟
أو
ما هي الرسالة التي ستصلني من مرور هذا الإنسان في حياتي ؟ .
إذا كان الناس كلهم رائعين ؛ فكيف ستتعلم الصبر ، والحكمة ،
والرحمة ، والتسامح ، والحكمة في التعامل .
تأكد أن كل شخص مختلف عنك ؛
هو بالنسبة لك دواء تحتاجه في رحلة علاجك
لصفاتك وتحسين طبائعك .
الله تعالى قادر على أن يحيطك بأناس يشبهونك تمامًا ؛
ولكن هذا الأمر ليس فيه لك أدنى مصلحة !
كن صادقا مع نفسك ؛
واسألها ما هو السبب الحقيقي لغضبك ؟
لا تفتح سيناريوهات مع الشيطان ، ولا تكسر المحبة ،
ولا تتسبب بأدنى ألم لنفسك أو للآخرين ؛
سواء بالتجريح بالكلام السلبي ؛ أو الإساءة ،
والقسوة بالتصرفات والأحكام .
دوما حكِّم عقلك ؛ وضع نفسك في مواقع الآخرين .
لماذا هم في حياتي ؟!
لماذا هم في حياتي ؟!
التعامل مع الذات واﻵخرين افهم هذه القاعدة المهمة :
أحيانا يضع الله في طريقك أشخاصًا تبتلى بهم ؛
فهل تعلم أن سبب وجودهم في حياتك هو لصالحك ؛
كي تصلح ما بداخلك !
قد تتعامل أحيانا مع شخص عصبي ؛ فتتعلم الصبر ،
أو شخص آخر أناني ؛ فتتعلم الحكمة ؛
وقس على ذلك باقي الصفات المزعجة .
ولكن كن على يقين بأن الله سبحانه وتعالى يعالجك أنت
من خلال هؤلاء الأشخاص والمواقف المزعجة التي تصدر منهم .
ولكن عليك أن تكون متفهما ؛ وانظر لكل شخص يدخل في حياتك ؛
كأنه الخضر بالنسبة لموسى عليهم السلام .
وقل في نفسك
ماذا سأتعلم من وجود هذا الشخص في حياتي ؟
أو
ما هي الرسالة التي ستصلني من مرور هذا الإنسان في حياتي ؟ .
إذا كان الناس كلهم رائعين ؛ فكيف ستتعلم الصبر ، والحكمة ،
والرحمة ، والتسامح ، والحكمة في التعامل .
تأكد أن كل شخص مختلف عنك ؛
هو بالنسبة لك دواء تحتاجه في رحلة علاجك
لصفاتك وتحسين طبائعك .
الله تعالى قادر على أن يحيطك بأناس يشبهونك تمامًا ؛
ولكن هذا الأمر ليس فيه لك أدنى مصلحة !
كن صادقا مع نفسك ؛
واسألها ما هو السبب الحقيقي لغضبك ؟
لا تفتح سيناريوهات مع الشيطان ، ولا تكسر المحبة ،
ولا تتسبب بأدنى ألم لنفسك أو للآخرين ؛
سواء بالتجريح بالكلام السلبي ؛ أو الإساءة ،
والقسوة بالتصرفات والأحكام .
دوما حكِّم عقلك ؛ وضع نفسك في مواقع الآخرين .