حور العين
05-17-2016, 01:30 PM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة خمس وتسعين وثلاثمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
عاد مهذب الدولة إلى البطيحة ولم يمانعه ابن واصل، وقرر عليه في كل
سنة لبهاء الدولة خمسين ألف دينار.
وفيها:
كان غلاء عظيم بإفريقية، بحيث تعطلت المخابز والحمامات، وذهب خلق
كثير من الفناء، وهلك آخرون من شدة الغلاء، فنسأل الله حسن
العافية والخاتمة آمين.
وفيها:
أصاب الحجيج في الطريق عطش شديد بحيث هلك كثير منهم.
وكانت الخطبة للمصريين.
ثم دخلت سنة خمس وتسعين وثلاثمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
عاد مهذب الدولة إلى البطيحة ولم يمانعه ابن واصل، وقرر عليه في كل
سنة لبهاء الدولة خمسين ألف دينار.
وفيها:
كان غلاء عظيم بإفريقية، بحيث تعطلت المخابز والحمامات، وذهب خلق
كثير من الفناء، وهلك آخرون من شدة الغلاء، فنسأل الله حسن
العافية والخاتمة آمين.
وفيها:
أصاب الحجيج في الطريق عطش شديد بحيث هلك كثير منهم.
وكانت الخطبة للمصريين.