حور العين
06-20-2016, 06:56 AM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ممن توفي سنة عشر وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
وممن توفي فيها من الأعيان:
الأصيفر الذي كان يخفر الحجاج.
أحمد بن موسى بن مردويه
ابن فورك، أبو بكر الحافظ الأصبهاني، توفي في رمضان منها.
هبة الله بن سلامة
أبو القاسم الضرير المقرئ المفسر، كان من أعلم الناس وأحفظهم
للتفسير، وكانت له حلقة في جامع المنصور، روى ابن الجوزي بسنده
إليه قال: كان لنا شيخ نقرأ عليه فمات بعض أصحابه فرآه في المنام
فقال له: ما فعل الله بك ؟
قال: غفر لي.
قال: فما كان حالك مع منكر ونكير ؟
قال: لما أجلساني وسألاني ألهمني الله أن قلت: بحق أبي بكر وعمر
دعاني، فقال أحدهما للآخر: قد أقسم بعظيمين فدعه، فتركاني وذهبا.
ممن توفي سنة عشر وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
وممن توفي فيها من الأعيان:
الأصيفر الذي كان يخفر الحجاج.
أحمد بن موسى بن مردويه
ابن فورك، أبو بكر الحافظ الأصبهاني، توفي في رمضان منها.
هبة الله بن سلامة
أبو القاسم الضرير المقرئ المفسر، كان من أعلم الناس وأحفظهم
للتفسير، وكانت له حلقة في جامع المنصور، روى ابن الجوزي بسنده
إليه قال: كان لنا شيخ نقرأ عليه فمات بعض أصحابه فرآه في المنام
فقال له: ما فعل الله بك ؟
قال: غفر لي.
قال: فما كان حالك مع منكر ونكير ؟
قال: لما أجلساني وسألاني ألهمني الله أن قلت: بحق أبي بكر وعمر
دعاني، فقال أحدهما للآخر: قد أقسم بعظيمين فدعه، فتركاني وذهبا.