المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القران تدبر و عمل-23-


هيفولا
06-30-2016, 12:45 PM
♡♡ القران تدبر و عمل ♡♡


https://mail.google.com/mail/e/1f518اليوم ال 23


https://mail.google.com/mail/e/2734سورة البقرةhttps://mail.google.com/mail/e/2734



https://mail.google.com/mail/e/1f518 الصفحة 44 https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼🏼




:حفظ سورة البقرة - صفحة 44 - نص وصوت"
https://youtu.be/WyUGF7V1mRU
(https://youtu.be/WyUGF7V1mRU)

https://www.youtube.com/watch?v=WyUGF7V1mRU


http://altadabbur.com/download/browse/044.pdf
(http://altadabbur.com/download/browse/044.pdf)

تحميل
http://altadabbur.com/download/pdf/044.pdf
(http://altadabbur.com/download/pdf/044.pdf)

الوقفات التدبرية- التوجيهات- الأعمال- المعاني
https://mail.google.com/mail/e/1f33fالوقفات التدبريةhttps://mail.google.com/mail/e/1f33f


١﴿ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ ٱلطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ ٱجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ٱدْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَٱعْلَمْ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾
والظاهر أن حكمة التعدد والاختلاف زيادة في تحقق أن الإحياء لم يكن أهون في بعض الأنواع دون بعض. ابن عاشور: 3/39.
✅السؤال: لماذا جعلت الطيور المذبوحة أكثر من واحد، وربما أكثر من نوع؟
٢﴿وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُ﴾
بحسب حال المنفق وإخلاصه وصدقه، وبحسب حال النفقة وحِلِّها ونفعها ووقوعها موقعها. السعدي: 113.
✅السؤال: ما الأسباب التي تجعل أجر الحسنة يتضاعف؟
٣﴿﴾ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَآ أَنفَقُوا۟ مَنًّا وَلَآ أَذًى ۙ لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
وإنما كان المن بالصدقة مفسداًً لها محرماًً؛ لأن المنة لله تعالى وحده، والإحسان كله لله؛ فالعبد لا يمن بنعمة الله وإحسانه وفضله،
وهو ليس له، وأيضاًً فإن المانَّ مستعبد لمن يمن عليه، والذل والاستعباد لا ينبغي إلا لله . السعدي: 113.
✅السؤال: لماذا كان المَنُّ مفسداًً للصدقة؟
٤﴿ قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى ۗ وَٱللَّهُ غَنِىٌّ حَلِيمٌ﴾
(قول معروف): هو رد السائل بجميل من القول؛ كالدعاء له والتأنيس، (ومغفرة): عفو عن السائل إذا وجد منه جفاء،

وقيل: مغفرة من الله لسبب الرد الجميل. ابن جزي: 1/172.
✅السؤال: في هذه الآية صورة من صور سمو الأخلاق في الإسلام, وضح ذلك؟
٥﴿قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى ۗ وَٱللَّهُ غَنِىٌّ حَلِيمٌ ﴾
(حليم) أي: لا يعاجل من عصاه، بل يرزقه وينصره، وهو يعصيه ويكفره. البقاعي: 1/517.
✅السؤال: ما دلالة ختم الآية بصفة (الحليم) لله عز وجل؟
٦﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تُبْطِلُوا۟ صَدَقَٰتِكُم بِٱلْمَنِّ وَٱلْأَذَىٰ كَٱلَّذِى يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ﴾
فيه تعريض بأن كلا من الرياء والمن والأذى على الإنفاق من صفات الكفار، ولا بد للمؤمنين أن يجتنبوها. الألوسي: 3/35.
✅السؤال: ما الفرق بين صدقة المخلص وصدقة المرائي؟
٧﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تُبْطِلُوا۟ صَدَقَٰتِكُم بِٱلْمَنِّ وَٱلْأَذَىٰ﴾
ويستدل بهذا على أن الأعمال السيئة تبطل الأعمال الصالحة ... فكما أن الحسنات يذهبن السيئات، فالسيئات تبطل ما قابلها من الحسنات. السعدي: 113.
✅السؤال: تدل الآية على خطورة الأعمال السيئة، وضح ذلك من الآية؟
⚡التوجيهات⚡
1- إذا كان الإنفاق بحب وتواضع ولايتبعه من ولا أذى؛ فإنه يدفع عن صاحبه الخوف والحزن في الدنيا، ويوم القيامة،
﴿ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَآ أَنفَقُوا۟ مَنًّا وَلَآ أَذًى ۙ لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
2- الكلمة الطيبة والعفو عن الناس أفضل من صدقة فيها أذى، ومنة،
﴿ قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى ۗ وَٱللَّهُ غَنِىٌّ حَلِيمٌ ﴾
3- الرياء دليل على ضعف إيمان صاحبه بالله واليوم الآخر،
﴿ كَٱلَّذِى يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ ﴾
https://mail.google.com/mail/e/1f516العمل بالآياتhttps://mail.google.com/mail/e/1f516
1- تصدق اليوم بصدقة لا يطلع عليها أحد من البشر،

﴿ مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِى كُلِّ سُنۢبُلَةٍ مِّا۟ئَةُ حَبَّةٍ ۗ

وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُ ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
2- ابحث في كتب التفسير عن سر ختم آية الحث على الصدقة بصفتي: الواسع العليم لله عز وجل،

﴿ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُ ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
3- تواصل اليوم مع محتاج، وقل له قولاً جميلاً، وادع له، وتبسم في وجهه؛ وتصدق عليه حتى يتضاعف أجرك
، ﴿ قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى ۗ وَٱللَّهُ غَنِىٌّ حَلِيمٌ ﴾

https://mail.google.com/mail/e/1f4d6معاني الكلماتhttps://mail.google.com/mail/e/1f4d6

الكلمة معناها
فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ : اضْمُمْهُنَّ إِلَيْكَ، وَقَطِّعْهُنَّ.
مَنًّا : عَدًّا لِلإِحْسَانِ، وَإِظْهَارًا لَهُ.
صَفْوَانٍ : حَجَرٍ أَمْلَسَ.
وَابِلٌ : مَطَرٌ غَزِيرٌ.
صَلْدًا أَجْرَدَ : لاَ تُرَابَ عَلَيْهِ.

https://mail.google.com/mail/e/1f4a0تمت الصفحة ( 44 )https://mail.google.com/mail/e/1f4a0

https://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33a



♡♡القران تدبر و عمل ♡♡
https://mail.google.com/mail/e/2734سورة البقرةhttps://mail.google.com/mail/e/2734
https://mail.google.com/mail/e/1f518الصفحة 45 https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼https://mail.google.com/mail/e/1f447


صفحة 45
http://youtu.be/gkYh7N4AHxw


صورة الصفحة45
http://www.quranpagesmp3.com/pics/Quran_Page_045.jpg


صوت
http://www.quranpagesmp3.com/MP3/pgs/045-002.mp3
صورة الوقفات التدبرية
http://altadabbur.com/download/browse/045.pdf



الوقفات التدبرية ،التوجيهات ، الأعمال ، المعاني

https://mail.google.com/mail/e/1f33fالوقفات التدبريةhttps://mail.google.com/mail/e/1f33f

١﴿وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ ﴾
من راض نفسه بحملها على بذل المال -الذي هو شقيق الروح- وذلت له خاضعة، وقل طمعها في اتباعه لشهواتها؛

فسهل عليه حملها على سائر العبادات. ومتى تركها -وهي مطبوعة على النقائص- زاد طمعاً في اتباع الشهوات ولزوم الدناءات. البقاعي: 1/518.
✅السؤال: بين من خلال الآية أهمية تربية النفس على النفقة والبذل؟
٢﴿وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ﴾
وذلك أن النفقة يعرض لها آفتان: إما أن يقصد الإنسان بها محمدة الناس ومدحهم، وهو الرياء, أو يخرجها على خور وضعف عزيمة وتردد.

فهؤلاء سلموا من هاتين الآفتين، فأنفقوا ابتغاء مرضات الله، لا لغير ذلك من المقاصد، وتثبيتاً من أنفسهم. السعدي: 114.
✅السؤال: ما الآفات التي تعرض للمسلم حال إنفاقه؟
٣﴿وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍۭ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَـَٔاتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ﴾
أي: يخرجون الزكاة طيبة بها أنفسهم على يقين بالثواب، وتصديق بوعد الله، يعلمون أن ما أخرجوا خير لهم مما تركوا ،
وقيل: على يقين بإخلاف الله عليهم . البغوي: 1/286.
✅السؤال: بين حال المؤمن عند إخراج الزكاة أو الصدقة؟
٤﴿ ٱلشَّيْطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِٱلْفَحْشَآء﴾
وقدَّم وعد الشيطان على أمره؛ لأنه بالوعد يحصل الاطمئنان إليه، فإذا اطمأن إليه، وخاف الفقر؛ تسلط عليه بالأمر. الألوسي: 3/40.
✅السؤال: لماذا قدم وعد الشيطان بالفقر على أمره بالفحشاء؟
٥﴿ ٱلشَّيْطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِٱلْفَحْشَآءِ ۖ وَٱللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ﴾
الشيطان له مدخل في التثبيط للإنسان عن الإنفاق في سبيل الله، وهو مع ذلك يأمر بالفحشاء،
وهي المعاصي، والإنفاق فيها. القرطبي: 4/354.
✅السؤال: بين عمل الشيطان مع المؤمن إذا هم بالصدقة؟
٦﴿يُؤْتِى ٱلْحِكْمَةَ مَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ ٱلْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُو۟لُوا۟ ٱلْأَلْبَٰبِ ﴾
قال بعض الحكماء: من أُعطي العلم والقرآن ينبغي أن يعرف نفسه، ولا يتواضع لأصحاب الدنيا لأجل دنياهم؛
فإنما أُعطي أفضل مما أُعطي أصحاب الدنيا؛ لأن الله تعالى سمى الدنيا متاعاً قليلاً، فقال: (قل متاع الدنيا قليل) [النساء: 77]،

وسمى العلم والقرآن: (خيراًً كثيراًً). القرطبي: 4/357.
✅السؤال: بين مكانة من أُُعطيَ العلم والقرآن؟
٧﴿ يُؤْتِى ٱلْحِكْمَةَ مَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ ٱلْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾
فصلاح القلب وحقه، والذي خلق من أجله هو: أن يعقل الأشياء؛ لا أقول أن يعلمها فقط؛ فقد يعلم الشيء من لا يكون عاقلا له،

بل غافلا عنه مُلغيا له. والذي يعقل الشيء هو الذي يقيده، ويضبطه، ويعيه، ويثبته في قلبه؛ فيكون وقت الحاجة إليه غنيا،
فيطابق عمله قوله، وباطنه ظاهره؛ وذلك هو الذي أوتي الحكمة. ابن تيمية: 1/599.
✅السؤال: ما علامة العقل والحكمة؟

⚡التوجيهات⚡
1- احرص على ضرب الأمثال فإنه يقرب المعاني إلى الأذهان،

﴿ وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍۭ بِرَبْوَةٍ ﴾
2- الأمر بالأنفاق اختبار لك فلا تنفق من الرديء، وتترك الجيد،

﴿ ۖ وَلَا تَيَمَّمُوا۟ ٱلْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِـَٔاخِذِيهِ إِلَّآ أَن تُغْمِضُوا۟ فِيهِ ۚ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ غَنِىٌّ حَمِيدٌ ﴾
3- الخوف من الفقر إنما هو وسوسة شيطانية؛ فلا تجعل الفقرَ سبباً لتركك الإنفاق والأعمال الصالحة،
﴿ ٱلشَّيْطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِٱلْفَحْشَآءِ ۖ وَٱللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ ﴾

https://mail.google.com/mail/e/1f516العمل بالآياتhttps://mail.google.com/mail/e/1f516
1- قل: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، والغنيمة من كل بر،﴿ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ ﴾
2- تذكر صدقةً أنت متردد فيها، وتصدق بها اليوم إرغاماً للشيطان،
﴿ ٱلشَّيْطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِٱلْفَحْشَآءِ ۖ وَٱللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
3- اسأل الله أن يرزقك الحكمة، ﴿ يُؤْتِى ٱلْحِكْمَةَ مَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ ٱلْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُو۟لُوا۟ ٱلْأَلْبَٰبِ ﴾

https://mail.google.com/mail/e/1f4d6معاني الكلماتhttps://mail.google.com/mail/e/1f4d6

الكلمة معناها
جَنَّة ِ : بُسْتَانٍ.
بِرَبْوَةٍ : مُرْتَفَعٍ مِنَ الأَرْضِ.
أُكُلَهَا : ثَمَرَهَا الَّذِي يُؤْكَلُ.
فَطَلّ: مَطَرٌ خَفِيفٌ.
إِعْصَارٌ : رِيحٌ شَدِيدَةٌ.
تَيَمَّمُوا : تَقْصِدُوا.
الْخَبِيثَ : الرَّدِيءَ.
تُغْمِضُوا : تَتَغَاضَوْا عَمَّا فِيهِ مِنْ رَدَاءَةٍ وَنَقْصٍ.
بِالْفَحْشَاءِ : سَائِرِ الْمَعَاصِي، وَمِنْهُ الْبُخْلُ.



https://mail.google.com/mail/e/1f4a0تمت الصفحة ( 45 )https://mail.google.com/mail/e/1f4a0
https://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33a



انتظروني غدا باذن الله
هيفولا :o