حور العين
07-27-2016, 03:08 PM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ممن توفي سنة سبع وعشرين وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
وممن توفي فيها من الأعيان:
أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعالبي
ويقال: الثعلبي أيضاً - وهو لقب أيضاً - وليس بنسبة، النيسابوري
المفسر المشهور، له (التفسير الكبير) وله كتاب (العرايس) في قصص
الأنبياء عليهم السلام، وغير ذلك، وكان كثير الحديث واسع السماع،
ولهذا يوجد في كتبه من الغرائب شيء كثير، ذكره عبد الغافر
بن إسماعيل الفارسي في (تاريخ نيسابور)، وأثنى عليه، وقال:
هو صحيح النقل موثوق به.
توفي في سنة سبع وعشرين وأربعمائة، وقال غيره: توفي يوم الأربعاء
لسبع بقين من المحرم منها، ورؤيت له منامات صالحة رحمه الله.
وقال السمعاني: ونيسابور كانت مغصبة، فأمر سابور الثاني
ببنائها مدينة.
ممن توفي سنة سبع وعشرين وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
وممن توفي فيها من الأعيان:
أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعالبي
ويقال: الثعلبي أيضاً - وهو لقب أيضاً - وليس بنسبة، النيسابوري
المفسر المشهور، له (التفسير الكبير) وله كتاب (العرايس) في قصص
الأنبياء عليهم السلام، وغير ذلك، وكان كثير الحديث واسع السماع،
ولهذا يوجد في كتبه من الغرائب شيء كثير، ذكره عبد الغافر
بن إسماعيل الفارسي في (تاريخ نيسابور)، وأثنى عليه، وقال:
هو صحيح النقل موثوق به.
توفي في سنة سبع وعشرين وأربعمائة، وقال غيره: توفي يوم الأربعاء
لسبع بقين من المحرم منها، ورؤيت له منامات صالحة رحمه الله.
وقال السمعاني: ونيسابور كانت مغصبة، فأمر سابور الثاني
ببنائها مدينة.