نسمة أمل
09-06-2016, 10:27 PM
من:الأخت الزميلة/جنان الورد
عشر ذي الحجة
● ١٠ أيام من ٣٦٠ يوم إذا أعطاها اﻹنسان حقها
وحرص على المعاملة مع الله فإنه سيربح ربحا لا خسارة فيه
والذي ينجح فيها سيأخذ الثمرة طيلة السنة
● ماعظم الله عبدا إلا أكرمه الله.
●لا بد أن تكون معظما لله قلبا وقولا وبدنا .
●الله أقسم بالعشر
{ وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ }
وبعد هذه اﻷقسام قال تعالى :
{ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ }
وهو العقل ، أليس عنده عقل يمنعه من تضييع هذه اﻷيام !!
ويعي ثمرتها وأنها ليست كبقية اﻷيام ؟
● عائشة رضي الله عنها كانت تقول :
[ كنا نعد اليوم الواحد فيها بألف يوم ]
●لا بد أن يتحرك القلب توحيدًا لله، عبودية لله ،
ولايمكن أن تكتمل العبودية إلا باجتماع
الحب والتعظيم
●المعظم لا ينتظر أن يقول له أحد كبّر
وإنما يُكّبر بنفسه ويعظّم بنفسه
● لن تجد أعظم من عبادة " الذكر " في هذه اﻷيام
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
( ما من أيَّامٍ أعظمُ عندَ اللَّهِ ولا أحبُّ إليهِ منَ العملِ
فيهنَّ من هذِهِ الأيَّامِ العَشرِ فأَكْثروا فيهنَّ منَ التَّهليلِ،
والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ )
درجة الحديث : إسناده حسن
● كان السلف يوقظون بعضهم يقول لصاحبه :
أنت من ساعة لم تذكر الله !!
●التسبيح والتحميد غراس الجنة
● متى يحبس اللسان عن الذكر ؟
إذا ثقل القلب ! وانطفأ شيء من اﻹيمان فيه
نعوذ بالله أن تحبس ألسنتنا عن الذكر
●أبو هريرة رضي الله عنه
كان يسبح ١٢ ألف تسبيحة في كل يوم في اﻷيام العادية
فكيف بهذه اﻷيام ؟
●مما يوصى به بعد الذكر :
كف الجوارح
●قاعدة :
" من كف جوارحه عن معاصي الله وعما حرم الله ،
أطلقها الله في طاعته "
● رأس الجوارح اللسان
"أمسك عليك لسانك"
" كف عليك هذا " من صمت نجا
●لابد أن تظهر السكينة والخشوع في هذه العشر،
ولا ينبغي أن تجعل فرصة للسهرات والاستراحات
●هذه اﻷيام فرصة للمضاعفة ورفع الدرجات عند الله
●الزمن الفاضل لا يستغل إلا من قلب تفرغ لاستغلاله
●من انشغل بالدنيا لم يفهم التعظيم
ولا قدر هذه اﻷيام حق قدرها !
●ابحث عمن يعينك على طاعة الله
●تفقد جليسك وصاحبك
●ابحث عمن ترى فيه عينا دامعة وقدمًا منصوبة لله
●فإن لم تجد صاحبا "فاستوحد" انفرد،
قلل من خلطة الناس
●اذا وجدت الناس حولك يلهون فانج بنفسك ،
وانج بقلبك وبدنك ، وفرّ بدينك
●لا ترضى أن تكون آخر الركب !!
●من الناس من يصلي ١٠٠ ركعة بين الصبح والظهر
ومنهم من يختم كل ثلاث أيام
●في المقابل هناك أناس مشغولون في السفر
والخروج والجمعات… الخ
{ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى }
[ الليل : 4 ]
{ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ }
[ البقرة : 60 ]
●لا تحقرن من المعروف شيئا في هذه العشر
صيام , ذكر , إطعام , سقيا , صدقة ,
تفريج كرب , قضاء حوائج
●الله يشكر عبده على العمل القليل
ويثيب عليه الكثير
●فرق بين من يبادر ومن يتردد
●ابراهيم عليه السلام أُمر بذبح ابنه فأطاع وبادر ،
وبنو إسرائيل أمروا بذبح بقرة فتلكؤوا وتباطؤوا
●هذه اﻷيام تريد عمل ، تعظيم ، بذل ،
مطايا للعمل الصالح
●هذه اﻷيام ليست كبقية اﻷيام ،
ولا يصلح فيها المفاليس
اللهم بلغنا بنياتنا مالا نبلغه بأعمالنا
عشر ذي الحجة
● ١٠ أيام من ٣٦٠ يوم إذا أعطاها اﻹنسان حقها
وحرص على المعاملة مع الله فإنه سيربح ربحا لا خسارة فيه
والذي ينجح فيها سيأخذ الثمرة طيلة السنة
● ماعظم الله عبدا إلا أكرمه الله.
●لا بد أن تكون معظما لله قلبا وقولا وبدنا .
●الله أقسم بالعشر
{ وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ }
وبعد هذه اﻷقسام قال تعالى :
{ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ }
وهو العقل ، أليس عنده عقل يمنعه من تضييع هذه اﻷيام !!
ويعي ثمرتها وأنها ليست كبقية اﻷيام ؟
● عائشة رضي الله عنها كانت تقول :
[ كنا نعد اليوم الواحد فيها بألف يوم ]
●لا بد أن يتحرك القلب توحيدًا لله، عبودية لله ،
ولايمكن أن تكتمل العبودية إلا باجتماع
الحب والتعظيم
●المعظم لا ينتظر أن يقول له أحد كبّر
وإنما يُكّبر بنفسه ويعظّم بنفسه
● لن تجد أعظم من عبادة " الذكر " في هذه اﻷيام
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
( ما من أيَّامٍ أعظمُ عندَ اللَّهِ ولا أحبُّ إليهِ منَ العملِ
فيهنَّ من هذِهِ الأيَّامِ العَشرِ فأَكْثروا فيهنَّ منَ التَّهليلِ،
والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ )
درجة الحديث : إسناده حسن
● كان السلف يوقظون بعضهم يقول لصاحبه :
أنت من ساعة لم تذكر الله !!
●التسبيح والتحميد غراس الجنة
● متى يحبس اللسان عن الذكر ؟
إذا ثقل القلب ! وانطفأ شيء من اﻹيمان فيه
نعوذ بالله أن تحبس ألسنتنا عن الذكر
●أبو هريرة رضي الله عنه
كان يسبح ١٢ ألف تسبيحة في كل يوم في اﻷيام العادية
فكيف بهذه اﻷيام ؟
●مما يوصى به بعد الذكر :
كف الجوارح
●قاعدة :
" من كف جوارحه عن معاصي الله وعما حرم الله ،
أطلقها الله في طاعته "
● رأس الجوارح اللسان
"أمسك عليك لسانك"
" كف عليك هذا " من صمت نجا
●لابد أن تظهر السكينة والخشوع في هذه العشر،
ولا ينبغي أن تجعل فرصة للسهرات والاستراحات
●هذه اﻷيام فرصة للمضاعفة ورفع الدرجات عند الله
●الزمن الفاضل لا يستغل إلا من قلب تفرغ لاستغلاله
●من انشغل بالدنيا لم يفهم التعظيم
ولا قدر هذه اﻷيام حق قدرها !
●ابحث عمن يعينك على طاعة الله
●تفقد جليسك وصاحبك
●ابحث عمن ترى فيه عينا دامعة وقدمًا منصوبة لله
●فإن لم تجد صاحبا "فاستوحد" انفرد،
قلل من خلطة الناس
●اذا وجدت الناس حولك يلهون فانج بنفسك ،
وانج بقلبك وبدنك ، وفرّ بدينك
●لا ترضى أن تكون آخر الركب !!
●من الناس من يصلي ١٠٠ ركعة بين الصبح والظهر
ومنهم من يختم كل ثلاث أيام
●في المقابل هناك أناس مشغولون في السفر
والخروج والجمعات… الخ
{ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى }
[ الليل : 4 ]
{ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ }
[ البقرة : 60 ]
●لا تحقرن من المعروف شيئا في هذه العشر
صيام , ذكر , إطعام , سقيا , صدقة ,
تفريج كرب , قضاء حوائج
●الله يشكر عبده على العمل القليل
ويثيب عليه الكثير
●فرق بين من يبادر ومن يتردد
●ابراهيم عليه السلام أُمر بذبح ابنه فأطاع وبادر ،
وبنو إسرائيل أمروا بذبح بقرة فتلكؤوا وتباطؤوا
●هذه اﻷيام تريد عمل ، تعظيم ، بذل ،
مطايا للعمل الصالح
●هذه اﻷيام ليست كبقية اﻷيام ،
ولا يصلح فيها المفاليس
اللهم بلغنا بنياتنا مالا نبلغه بأعمالنا