حور العين
09-30-2016, 04:44 PM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة إحدى وثمانين وأربعمائة
من كتاب البداية والنهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
كانت فتن عظيمة بين الروافض والسنة ببغداد، وجرت خطوب كثيرة.
وفي ربيع الأول
أخرجت الأتراك من حريم الخلافة، فكان في ذلك قوة للخلافة.
وفيها:
ملك مسعود بن الملك المؤيد إبراهيم بن مسعود
بن محمود بن سبكتكين بلاد غزنة بعد أبيه.
وفيها:
فتح ملكشاه مدينة سمرقند.
وحج بالناس الأمير خمارتكين.
ثم دخلت سنة إحدى وثمانين وأربعمائة
من كتاب البداية والنهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
كانت فتن عظيمة بين الروافض والسنة ببغداد، وجرت خطوب كثيرة.
وفي ربيع الأول
أخرجت الأتراك من حريم الخلافة، فكان في ذلك قوة للخلافة.
وفيها:
ملك مسعود بن الملك المؤيد إبراهيم بن مسعود
بن محمود بن سبكتكين بلاد غزنة بعد أبيه.
وفيها:
فتح ملكشاه مدينة سمرقند.
وحج بالناس الأمير خمارتكين.