حور العين
12-23-2017, 11:43 PM
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9640
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 39)
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لِعَبْدِكَ ... العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لَهُ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ وَأهْلِهِ وَمَالِهِ،
اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتَهُ وَآمِنْ رَوْعَتُهُ،
اللَّهُمَّ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شَمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ،
وَأُعِيذُهُ بِعَظَمَتِكَ أنْ يُغْتَالَ مِنْ تَحْتِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ مِنْ عَظِيمِ لُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجَمِيلِ أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ...
وَتُمِدَّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ.
يَا رَبُّ نَسْأَلُكَ بِدُمُوعِ التَّائِبِينَ، وَنَدَمِ العَاصِينَ وَأَوْبَهِ الغَافِلِينَ،
يَا رَبُّ اشْفِ عَبْدَكَ ...، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِصِحَّةِ الفُؤَادِ وَالجَسَدِ،
وَعَافِهِ وَأذْهِبْ مَا يُؤْلِمُهُ وَيُؤْذِيهِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
اللَّهُمَّ عَدْلٌ فِينَا حُكْمُكَ، مَاضٍ فِينَا قَضَاؤُكَ،
اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ مِنْ قَضَاءٍ لنَا وَلِعَبْدِكَ ... فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْداً وَصَلَاحاً وَفلَاحاً،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... لَوْ كَانَ ضَيْفَنَا لَأَكْرَمْنَاهُ كَمَا تُوَفِّقَنَا،
وَهُوَ الآنَ قَدْ خَرَجَ مِنْ ضِيَافَتِنَا إِلَي ضِيَافَتِكَ،
فَأكْرِمْهُ اللَّهُمَّ رَبَّنَا كَرَمَكَ المَأْمُولَ،
وَاشْفِهِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا رَبَّ العَالمَينَ .
اللَّهُمَّ يَا صَاحِبَ الفَضْلِ وَالمَنِّ، يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ،
إنْ كَانَتْ هَذِهِ آخِرُ لَحَظَاتِ عَبْدِكَ ... فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا،
فاللَّهُمَّ لَقِّنْهُ شَهَادَةَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمْ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9640
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 39)
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لِعَبْدِكَ ... العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لَهُ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ وَأهْلِهِ وَمَالِهِ،
اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتَهُ وَآمِنْ رَوْعَتُهُ،
اللَّهُمَّ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شَمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ،
وَأُعِيذُهُ بِعَظَمَتِكَ أنْ يُغْتَالَ مِنْ تَحْتِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ مِنْ عَظِيمِ لُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجَمِيلِ أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ...
وَتُمِدَّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ.
يَا رَبُّ نَسْأَلُكَ بِدُمُوعِ التَّائِبِينَ، وَنَدَمِ العَاصِينَ وَأَوْبَهِ الغَافِلِينَ،
يَا رَبُّ اشْفِ عَبْدَكَ ...، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِصِحَّةِ الفُؤَادِ وَالجَسَدِ،
وَعَافِهِ وَأذْهِبْ مَا يُؤْلِمُهُ وَيُؤْذِيهِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
اللَّهُمَّ عَدْلٌ فِينَا حُكْمُكَ، مَاضٍ فِينَا قَضَاؤُكَ،
اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ مِنْ قَضَاءٍ لنَا وَلِعَبْدِكَ ... فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْداً وَصَلَاحاً وَفلَاحاً،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... لَوْ كَانَ ضَيْفَنَا لَأَكْرَمْنَاهُ كَمَا تُوَفِّقَنَا،
وَهُوَ الآنَ قَدْ خَرَجَ مِنْ ضِيَافَتِنَا إِلَي ضِيَافَتِكَ،
فَأكْرِمْهُ اللَّهُمَّ رَبَّنَا كَرَمَكَ المَأْمُولَ،
وَاشْفِهِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا رَبَّ العَالمَينَ .
اللَّهُمَّ يَا صَاحِبَ الفَضْلِ وَالمَنِّ، يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ،
إنْ كَانَتْ هَذِهِ آخِرُ لَحَظَاتِ عَبْدِكَ ... فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا،
فاللَّهُمَّ لَقِّنْهُ شَهَادَةَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمْ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.