حور العين
07-07-2018, 08:50 AM
من: الأخت/ الملكة نور
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
نداءات المؤمنين (23)
العمل الصالح وسيلة:
{ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ (10) }
(سورة فاطر)
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ (35) }
( سورة المائدة )
صحبة الصالحين هي الوسيلة، الأصدقاء المؤمنون، الأعمال الصالحة،
إنفاق المال هذه كلها وسائل:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ (35) }
( سورة المائدة )
الإيمان نصفه صبر:
لكن وطن نفسك على أن طريق الإيمان ليس طريقاً محفوفاً
بالورود والرياحين هناك أشواك:
( أَلَا إِنَّ عَمَلَ الْآخرة حَزْنٌ بِرَبْوَةٍ، و إِنَّ عَمَلَ النَّارِ سَهْلٌ بِشَهْوَةٍ )
[ ضعيف عن عبد الله بن عباس ]
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات لذلك:
{ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ (90) }
( سورة يوسف)
الإيمان نصفه صبر، هناك أشياء مغرية كثيرة، أشياء محببة للنفس،
المال يغري، المرأة تفتن، الدنيا خضرة نضرة سمها في دسمها فلذلك:
{ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (90) }
( سورة يوسف)
التعامل مع الله عز وجل يُكفّر عن الإنسان سيئاته و يُعظم له الأجر:
ثم يقول الله عز وجل يحث الهمم:
{ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ (16) }
( سورة التغابن)
ابذلوا كل الوقت وكل الجهد، إلا أن التعامل مع الله يتميز بشيء رائع،
أنت مع بني البشر إن لم تنجز لا تستحق الأجر، لكن مع الله حينما
تبدأ بخطوة نحوه ويأتي الموت يكتب لك كل الخير وكأنك وصلت إلى
نهاية الطريق، لذلك قال تعالى:
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا(5) }
( سورة الطلاق)
تيسير أمور المؤمن بتوفيق الله عز وجل له:
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
نداءات المؤمنين (23)
العمل الصالح وسيلة:
{ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ (10) }
(سورة فاطر)
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ (35) }
( سورة المائدة )
صحبة الصالحين هي الوسيلة، الأصدقاء المؤمنون، الأعمال الصالحة،
إنفاق المال هذه كلها وسائل:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ (35) }
( سورة المائدة )
الإيمان نصفه صبر:
لكن وطن نفسك على أن طريق الإيمان ليس طريقاً محفوفاً
بالورود والرياحين هناك أشواك:
( أَلَا إِنَّ عَمَلَ الْآخرة حَزْنٌ بِرَبْوَةٍ، و إِنَّ عَمَلَ النَّارِ سَهْلٌ بِشَهْوَةٍ )
[ ضعيف عن عبد الله بن عباس ]
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات لذلك:
{ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ (90) }
( سورة يوسف)
الإيمان نصفه صبر، هناك أشياء مغرية كثيرة، أشياء محببة للنفس،
المال يغري، المرأة تفتن، الدنيا خضرة نضرة سمها في دسمها فلذلك:
{ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (90) }
( سورة يوسف)
التعامل مع الله عز وجل يُكفّر عن الإنسان سيئاته و يُعظم له الأجر:
ثم يقول الله عز وجل يحث الهمم:
{ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ (16) }
( سورة التغابن)
ابذلوا كل الوقت وكل الجهد، إلا أن التعامل مع الله يتميز بشيء رائع،
أنت مع بني البشر إن لم تنجز لا تستحق الأجر، لكن مع الله حينما
تبدأ بخطوة نحوه ويأتي الموت يكتب لك كل الخير وكأنك وصلت إلى
نهاية الطريق، لذلك قال تعالى:
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا(5) }
( سورة الطلاق)
تيسير أمور المؤمن بتوفيق الله عز وجل له: