vip_vip
11-12-2011, 09:43 PM
حديث اليوم
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي : الأمانة )
أحاديث منقولة لكم عن سيدنا رسول الله
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
الحديث الأول :
( أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال . ثم نزل القرآن . فعلموا من القرآن و علموا من السنة .
ثم حدثنا عن رفع الأمانة قال : ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه .
فيظل أثرها مثل الوكت . ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه .
فيظل أثرها مثل المحل . كجمر دحرجته على رجلك .
فنفط فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ثم أخذ حصى فدحرجه على رجله فيصبح الناس يتبايعون .
لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا .
حتى يقال للرجل : ما أجلده ! ما أظرفه ! ما أعقله !
و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان .
و لقد أتى علي زمان و ما أبالي أيكم بايعت . لئن كان مسلما ليردنه علي دينه .
و لئن كان نصرانيا أو يهوديا ليردنه على ساعيه .
و أما اليوم فما كنت لأبايع منكم إلا فلانا و فلانا ) .
الراوي : حذيفة بن اليمان رضى الله تعالى عنه
المحدث : مسلم
المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 143
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الثانى :
( إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ، ثم نزل القرآن ،
فعلموا من القرآن ، و علموا من السنة .
ثم حدثنا عن رفع الأمانة ؛ فقال : ينام الرجل النومة ، فتقبض الأمانة من قلبه ،
فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام الرجل النومة ، فتقبض الأمانة من قلبه ،
فيظل أثرها مثل أثر المجل ، كجمر دحرجته على رجلك فنفط ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ،
- ثم أخذ حصاه فدحرجها على رجله – فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة ،
حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ، حتى يقال للرجل : ما أظرفه ! ما أعقله !
و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان )
الراوي : أيضاً حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
و لكن
المحدث : الألباني
المصدر : صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم : 2994
و أيضاَ خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الثالث :
( إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ، ثم نزل القرآن ،
فعلموا من القرآن ، و علموا من السنة ،
ثم حدثنا عن رفع الأمانة ، فقال : ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه
فيظل أثرها مثل الوكت ، ، ثم ينام النومة فتقبض الأمانة فيظل أثرها مثل أثر المجل
كجمر دحرجته على رجلك فنفطت ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ،
ثم أخذ حصاة فدحرجها على رجله ، قال : فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة
حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ، و حتى يقال للرجل :
ما أجلده ؟ و أظرفه ؟ و أعقله ؟ وما في قلبه مثقال حبة خردل من خردل من إيمان .
قال : و لقد أتى علي زمان و ما أبالي أيكم بايعت فيه ، لإن كان مسلما ليردنه على دينه ،
و لئن كان يهوديا أو نصرانيا ليردنه علي ساعيه ،
فأما اليوم فما كنت أبايع منكم إلا فلانا و فلانا )
الراوي: كذلك حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
المحدث : الألباني
و لكن
المصدر : صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم : 2179
و أيضاً خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الرابع :
حدثنا رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم حديثين ،
( قد رأيت أحدهما و أنا أنظر الآخر ، حدثنا :
أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن ، تعلموا من القرآن و علموا ،
ثم حدثنا عن رفع الأمانة فقال :
ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل المجل ،
كجمر دحرجته على رجلك فنفط ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ، فيصبح الناس يتبايعون ،
و لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ،
ثم يقال للرجل : ما أظرفه و ما أعقله و ما أجله ، و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان ،
و لقد أتى علي حين و ما أبالي أيكم بابعت ، لئن كان نصرانيا ليردنه عليه بياعته ،
و لئن كان مسلما ليردنه على دينه ،
فأما اليوم فو الله ما كنت لأبايع منكم إلا فلانا و فلانا )
الراوي : أيضاً حذيفة بن اليمان رضى الله تعالى عنه
ولكن
المحدث : أبو نعيم
و المصدر : حلية الأولياء فى الصفحة أو الرقم : 8/284
خلاصة حكم المحدث : صحيح ثابت متفق عليه
[ أي : أتفق عليه العلماء ] من حديث الأعمش
دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته يرحمهما الله و إيانا
و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم الله
اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن فتنة القبر و عذاب النار ,
و أنت أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور الرحيم.
اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا من الدنيا و سعتها و محبوبيها و أحبائها
إلي ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن .
اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك
و أنت غني عن عذابهن .
اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن فتنه القبر و عذابه
و أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي جنتك يا أرحم الراحمين .
اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق اللحود إلي جنات الخلود .
أنْتَهَى .
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي : الأمانة )
أحاديث منقولة لكم عن سيدنا رسول الله
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
الحديث الأول :
( أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال . ثم نزل القرآن . فعلموا من القرآن و علموا من السنة .
ثم حدثنا عن رفع الأمانة قال : ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه .
فيظل أثرها مثل الوكت . ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه .
فيظل أثرها مثل المحل . كجمر دحرجته على رجلك .
فنفط فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ثم أخذ حصى فدحرجه على رجله فيصبح الناس يتبايعون .
لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا .
حتى يقال للرجل : ما أجلده ! ما أظرفه ! ما أعقله !
و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان .
و لقد أتى علي زمان و ما أبالي أيكم بايعت . لئن كان مسلما ليردنه علي دينه .
و لئن كان نصرانيا أو يهوديا ليردنه على ساعيه .
و أما اليوم فما كنت لأبايع منكم إلا فلانا و فلانا ) .
الراوي : حذيفة بن اليمان رضى الله تعالى عنه
المحدث : مسلم
المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 143
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الثانى :
( إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ، ثم نزل القرآن ،
فعلموا من القرآن ، و علموا من السنة .
ثم حدثنا عن رفع الأمانة ؛ فقال : ينام الرجل النومة ، فتقبض الأمانة من قلبه ،
فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام الرجل النومة ، فتقبض الأمانة من قلبه ،
فيظل أثرها مثل أثر المجل ، كجمر دحرجته على رجلك فنفط ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ،
- ثم أخذ حصاه فدحرجها على رجله – فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة ،
حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ، حتى يقال للرجل : ما أظرفه ! ما أعقله !
و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان )
الراوي : أيضاً حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
و لكن
المحدث : الألباني
المصدر : صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم : 2994
و أيضاَ خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الثالث :
( إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ، ثم نزل القرآن ،
فعلموا من القرآن ، و علموا من السنة ،
ثم حدثنا عن رفع الأمانة ، فقال : ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه
فيظل أثرها مثل الوكت ، ، ثم ينام النومة فتقبض الأمانة فيظل أثرها مثل أثر المجل
كجمر دحرجته على رجلك فنفطت ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ،
ثم أخذ حصاة فدحرجها على رجله ، قال : فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة
حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ، و حتى يقال للرجل :
ما أجلده ؟ و أظرفه ؟ و أعقله ؟ وما في قلبه مثقال حبة خردل من خردل من إيمان .
قال : و لقد أتى علي زمان و ما أبالي أيكم بايعت فيه ، لإن كان مسلما ليردنه على دينه ،
و لئن كان يهوديا أو نصرانيا ليردنه علي ساعيه ،
فأما اليوم فما كنت أبايع منكم إلا فلانا و فلانا )
الراوي: كذلك حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
المحدث : الألباني
و لكن
المصدر : صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم : 2179
و أيضاً خلاصة حكم المحدث : صحيح
الحديث الرابع :
حدثنا رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم حديثين ،
( قد رأيت أحدهما و أنا أنظر الآخر ، حدثنا :
أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن ، تعلموا من القرآن و علموا ،
ثم حدثنا عن رفع الأمانة فقال :
ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل المجل ،
كجمر دحرجته على رجلك فنفط ، فتراه منتبرا و ليس فيه شيء ، فيصبح الناس يتبايعون ،
و لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ،
ثم يقال للرجل : ما أظرفه و ما أعقله و ما أجله ، و ما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان ،
و لقد أتى علي حين و ما أبالي أيكم بابعت ، لئن كان نصرانيا ليردنه عليه بياعته ،
و لئن كان مسلما ليردنه على دينه ،
فأما اليوم فو الله ما كنت لأبايع منكم إلا فلانا و فلانا )
الراوي : أيضاً حذيفة بن اليمان رضى الله تعالى عنه
ولكن
المحدث : أبو نعيم
و المصدر : حلية الأولياء فى الصفحة أو الرقم : 8/284
خلاصة حكم المحدث : صحيح ثابت متفق عليه
[ أي : أتفق عليه العلماء ] من حديث الأعمش
دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته يرحمهما الله و إيانا
و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم الله
اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن فتنة القبر و عذاب النار ,
و أنت أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور الرحيم.
اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا من الدنيا و سعتها و محبوبيها و أحبائها
إلي ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن .
اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك
و أنت غني عن عذابهن .
اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن فتنه القبر و عذابه
و أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي جنتك يا أرحم الراحمين .
اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق اللحود إلي جنات الخلود .
أنْتَهَى .