vip_vip
11-21-2011, 01:57 PM
حديث اليوم
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي :
مَا يُسْتَحَبُّ مِنْ التَّيَمُّنِ فِي الطُّهُورِ )
حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَسْرُوقٍ
عَنْ أمنا أم المؤمنين السيدة / عَائِشَةَ / رضى الله عنها و عن أبيها :
( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ
فِي طُهُورِهِ إِذَا تَطَهَّرَ
وَ فِي تَرَجُّلِهِ إِذَا تَرَجَّلَ
وَ فِي إنْتِعَالِهِ إِذَا أنْتَعَلَ )
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ أَبُو الشَّعْثَاءِ اسْمُهُ سُلَيْمُ بْنُ أَسْوَدَ الْمُحَارِبِيُّ .
الشــــــــــــــــروح :
قَوْلُهُ : ( يُحِبُّ التَّيَمُّنَ - أَيْ الِابْتِدَاءَ فِي الْأَفْعَالِ وَ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَ الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ(
أَيْ الِابْتِدَاءَ فِي الْأَفْعَالِ وَ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَ الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ
( فِي طُهُورِهِ ( بِالضَّمِّ وَ يُفْتَحُ وَ الْمُرَادُ بِهِ الْمَصْدَرُ
( وَ فِي تَرَجُّلِهِ ) أَيِ امْتِشَاطِهِ الشَّعْرَ مِنَ اللِّحْيَةِ وَ الرَّأْسِ
( وَ إنْتِعَالِهِ ) أَيْ لُبْسِ نَعْلِهِ .
قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )
وَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَ غَيْرُهُمَا
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي :
مَا يُسْتَحَبُّ مِنْ التَّيَمُّنِ فِي الطُّهُورِ )
حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَسْرُوقٍ
عَنْ أمنا أم المؤمنين السيدة / عَائِشَةَ / رضى الله عنها و عن أبيها :
( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ
فِي طُهُورِهِ إِذَا تَطَهَّرَ
وَ فِي تَرَجُّلِهِ إِذَا تَرَجَّلَ
وَ فِي إنْتِعَالِهِ إِذَا أنْتَعَلَ )
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ أَبُو الشَّعْثَاءِ اسْمُهُ سُلَيْمُ بْنُ أَسْوَدَ الْمُحَارِبِيُّ .
الشــــــــــــــــروح :
قَوْلُهُ : ( يُحِبُّ التَّيَمُّنَ - أَيْ الِابْتِدَاءَ فِي الْأَفْعَالِ وَ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَ الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ(
أَيْ الِابْتِدَاءَ فِي الْأَفْعَالِ وَ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَ الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ
( فِي طُهُورِهِ ( بِالضَّمِّ وَ يُفْتَحُ وَ الْمُرَادُ بِهِ الْمَصْدَرُ
( وَ فِي تَرَجُّلِهِ ) أَيِ امْتِشَاطِهِ الشَّعْرَ مِنَ اللِّحْيَةِ وَ الرَّأْسِ
( وَ إنْتِعَالِهِ ) أَيْ لُبْسِ نَعْلِهِ .
قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )
وَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَ غَيْرُهُمَا