vip_vip
12-05-2011, 12:50 PM
درس اليوم
مع الشكر للأخ فارس خالد - موقع الشيبة
(الإيمان باليوم الآخر )
الباب الثاني : ( أشـراط الـسـاعـة ) .
الركن الخامس : ( علامات الساعة الكبرى ) .
الباب الثانى : ( أشراط الساعة ) .
الفصل الثالث : ( علامات الساعة الكبرى ) .
المبحث الثامن : ( رفع القرآن و فناء الأخيار
و هدم الكعبة على يد ذى السويقتين ) .
( أولاً )
قد أنزل الله القرآن هدى للناس و تكفّل بحفظه و هو المعجزة الخالدة
للنبي صلى الله عليه و سلم و سيبقى يتعلّم منه و يهتدي عليه الأولون و الآخرون .
و لكن في آخر الزمان قبل قيام الساعة مباشرة يقبض الله أرواح المؤمنين
و لا يبقى في الأرض إلا شرار الخلق و لا تكون صلاة و لا صيام و لا حجّ و لا صدقة ،
و لا تكون هناك فائدة من وجود الكعبة و لا بقاء القرآن فيقدِّر الله عزّ و جلّ
خراب الكعبة على يد كافر من الحبشة .
روى البخاري في صحيحه برقم ( 1519 ) .
أن أبا هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة ) .
و يرفع الله عزّ و جلّ القرآن من الأرض فلا تبقى منه آية في المصاحف و الصدور ،
و الله يغار أن يبقى كتابه في الأرض بلا فائدة لا يُعمل به فيحدث هذا الأمر .
و هذا الحدث المُخيف و الخطير
يدفع المسلم الصادق إلى المسارعة
بالإهتمام بكتاب الله تعلما و حفظا و تلاوة و تدبّرا
قبل أن يُرفع الكتاب .
( يتبع )
مع الشكر للأخ فارس خالد - موقع الشيبة
(الإيمان باليوم الآخر )
الباب الثاني : ( أشـراط الـسـاعـة ) .
الركن الخامس : ( علامات الساعة الكبرى ) .
الباب الثانى : ( أشراط الساعة ) .
الفصل الثالث : ( علامات الساعة الكبرى ) .
المبحث الثامن : ( رفع القرآن و فناء الأخيار
و هدم الكعبة على يد ذى السويقتين ) .
( أولاً )
قد أنزل الله القرآن هدى للناس و تكفّل بحفظه و هو المعجزة الخالدة
للنبي صلى الله عليه و سلم و سيبقى يتعلّم منه و يهتدي عليه الأولون و الآخرون .
و لكن في آخر الزمان قبل قيام الساعة مباشرة يقبض الله أرواح المؤمنين
و لا يبقى في الأرض إلا شرار الخلق و لا تكون صلاة و لا صيام و لا حجّ و لا صدقة ،
و لا تكون هناك فائدة من وجود الكعبة و لا بقاء القرآن فيقدِّر الله عزّ و جلّ
خراب الكعبة على يد كافر من الحبشة .
روى البخاري في صحيحه برقم ( 1519 ) .
أن أبا هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة ) .
و يرفع الله عزّ و جلّ القرآن من الأرض فلا تبقى منه آية في المصاحف و الصدور ،
و الله يغار أن يبقى كتابه في الأرض بلا فائدة لا يُعمل به فيحدث هذا الأمر .
و هذا الحدث المُخيف و الخطير
يدفع المسلم الصادق إلى المسارعة
بالإهتمام بكتاب الله تعلما و حفظا و تلاوة و تدبّرا
قبل أن يُرفع الكتاب .
( يتبع )