حور العين
03-25-2019, 09:25 AM
من الأخت / أم لؤي
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 2966 )
874 –
إنَّ اللهَ تعالى – بعثني رحمةً للعالمِينَ، وهدًى للعالمِينَ، وأمرني ربي –
عز وجل – بمحقِ المعازفِ، والمزاميرِ، والأوثانِ، والصُّلُبِ، وأمرِ الجاهليةِ،
وحلفَ ربي – عز وجل -: بعزتي ؛ لا يشربُ عبدٌ من عبيدي جرعةً
من خمرٍ ؛ إلا سقيتُهُ منَ الصديدِ مثلَها، ولا يتركها منْ مخافتي ؛ إلا سقيتُهُ منْ
حياضِ القدسِ.
الدرجة: لا يصح
875 –
إذا نام العبدُ في سجودِه باهَى اللهُ عَزَّ وجَلَّ به ملائكتَه، قال:
انْظُرُوا إلى عبدي، رُوحُه عندي وجَسَدُه في طاعتي!
الدرجة: ضعيف
876 –
نشر اللهُ عبدَين من عبادِه، أكثرَ لهما من المالِ والولدِ، فقال لأحدِهما:
أيْ فلانُ ابنَ فلانٍ! قال: لبَّيك ربِّ وسعدَيك! قال: ألم أُكثِرْ لك من المال والولدِ؟
قال: بلى، أي ربِّ! قال: وكيف صنعتَ فيما آتيتُك؟ قال: تركتُه لولدي.
مخافةَ العَيْلَةِ. قال: أما إنك لو تعلَمُ العلمَ، لضحكتَ قليلًا ولبكيتَ كثيرًا،
أما إن الذي تخوَّفتَ عليهم قد أَنزلتُ بهم. ويقولُ للآخرِ:
أيْ فلانُ ابنَ فلانٍ! قال: لبَّيك ربِّ وسعدَيك! قال: ألم أُكثِرْ لك من
المالِ والولدِ؟ قال: بلى، أي ربِّ! قال: وكيف صنعتَ فيما آتيتُك؟
قال: أنفقتُ في طاعتِك، ووثِقتُ لولدي من بعدي بحُسنِ طَوْلِك.
قال: أما إنك لو تعلَمُ العلمَ، لضحكتَ كثيرًا ولبكيتَ قليلًا، أما إن الذي
قد وَثِقْتَ به، قد أنزلتُ بهم.
الدرجة: لا يصح
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 2966 )
874 –
إنَّ اللهَ تعالى – بعثني رحمةً للعالمِينَ، وهدًى للعالمِينَ، وأمرني ربي –
عز وجل – بمحقِ المعازفِ، والمزاميرِ، والأوثانِ، والصُّلُبِ، وأمرِ الجاهليةِ،
وحلفَ ربي – عز وجل -: بعزتي ؛ لا يشربُ عبدٌ من عبيدي جرعةً
من خمرٍ ؛ إلا سقيتُهُ منَ الصديدِ مثلَها، ولا يتركها منْ مخافتي ؛ إلا سقيتُهُ منْ
حياضِ القدسِ.
الدرجة: لا يصح
875 –
إذا نام العبدُ في سجودِه باهَى اللهُ عَزَّ وجَلَّ به ملائكتَه، قال:
انْظُرُوا إلى عبدي، رُوحُه عندي وجَسَدُه في طاعتي!
الدرجة: ضعيف
876 –
نشر اللهُ عبدَين من عبادِه، أكثرَ لهما من المالِ والولدِ، فقال لأحدِهما:
أيْ فلانُ ابنَ فلانٍ! قال: لبَّيك ربِّ وسعدَيك! قال: ألم أُكثِرْ لك من المال والولدِ؟
قال: بلى، أي ربِّ! قال: وكيف صنعتَ فيما آتيتُك؟ قال: تركتُه لولدي.
مخافةَ العَيْلَةِ. قال: أما إنك لو تعلَمُ العلمَ، لضحكتَ قليلًا ولبكيتَ كثيرًا،
أما إن الذي تخوَّفتَ عليهم قد أَنزلتُ بهم. ويقولُ للآخرِ:
أيْ فلانُ ابنَ فلانٍ! قال: لبَّيك ربِّ وسعدَيك! قال: ألم أُكثِرْ لك من
المالِ والولدِ؟ قال: بلى، أي ربِّ! قال: وكيف صنعتَ فيما آتيتُك؟
قال: أنفقتُ في طاعتِك، ووثِقتُ لولدي من بعدي بحُسنِ طَوْلِك.
قال: أما إنك لو تعلَمُ العلمَ، لضحكتَ كثيرًا ولبكيتَ قليلًا، أما إن الذي
قد وَثِقْتَ به، قد أنزلتُ بهم.
الدرجة: لا يصح