vip_vip
02-02-2012, 07:14 AM
هل يعجز احدنا ان يكون
سبب في فرحه ربه جل في علاءه
الســـــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمهالله وبركاته
هل يعجز احدنا أن يكون سبب في فرحه ربه جل في علاءه!!
هل تفكرت انك أيه العبد الضعيف الحقير
تكون سبب في فرحه ربك جل في علاءه !!
هل تفكرنا قليلا في هذاالموقف يالله يالله يالله !!!
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته
بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها
فأتى شجرةفأضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينا هو كذلك
إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح
اللهم أنت عبدي وان ربك أخطأ من شدة الفرح )
وقفه صادقه مع الحديث الصحيح وسوف نصل إلى الهدف !!!!
هل تفكرنا إننا وقت التوبة والرجوع إلى الله سوف يسجل في سجلك
يا مغرور فلان بن فلان في يوم كذا وقت كذا
كان سبب في فرحه الرب جل في علاءه !!!!
يالله هو غني عنا ويفرحنا بنا يالله بدموعي
اسطر أحرفي غني عنا والله غني ويفرحنا بنا !!!!
التوبة لك والجزاء لك هو غني عنك ولكنه يريدك
في جنته وليس في عذابه !!!
يالله ماذا عسى اسطر بعد هذااعجز عن الكتابة أكثر !!!
اللهم ارزقني كل ساعة وكل لحظه توبة يالله
اللهم اجعلني سبب لفرحتك اللهم سخرني لك ولدينك ولكتابك
لحظة ايمان
بسم الله الرحمن الرحيم
احلى لحظات الايمان
لحظة بكاء
بين يدي الله
عند تلاوة القرآن
او عند التذلل و الانكسار
للعالي المتعالي الجبار
او التوبة عن ذنب
من الرحمن الرحيم الغفار
أوراق من نـــور
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله تعالى وبركاته
عباد الله اخلصوا في أعمالكم كلها لا فرق بين عمل وعمل
سوا أكنتم تعملون لله عزّ وجلّ أم كنتم تعملون لخلق الله
وسواء أكنتم بين الخلق وأنت تعملون
أم كنتم فيمحل لا يراكم فيه احد سوى الله.
فكل منّا يجب أن يعمل ولا يفكر من أين يبدأ
بلكل مابين يديه هو البداية يجب أن يخلص فيه مـهما صغر العمل
فالإخـلاص فيه هو بداية كل نجاح .
وسواء أكنتم في سرَّاء وقت العمل أم في ضرَّاء.
إخوتي في الله
قدتراكمت الذنوب ونحن في غفلة لا هون في هذا الدنيا مشتغلون
تحيط بنا البلايا من كل جانب ولسنا جانحون إلى إصلاح نفوسنا
فمنّا من يتعامى عن طريق الوعظ والهداية
فكيف يكون لنا أن نعتبر من الكروب ولا ننزجر
من البلايا أما سمعتم قول الله جلّ وعلا
{فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَاالْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ}
وقال تعالى
{ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُواوَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ}
إخوتي في الله
إن الغفلة عن الله مصيبة عظيمة قال تعالى
{وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوااللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}
فمن غفل عن ذكر الله وإلهته الدنيا عن العمل للدارالآخرة
أنساه العمل لمصالح نفسه فلا يسعى لها بما فيه نفعها
ولا يأخذ في أسباب سعادتها وإصلاحها وما يكملها
وينسى كذلك امرا نفسه وقلبه فلا يخطر بباله معالجتها
ولا السعي في إزالة عللها وأمراضها التي تؤل إلى الهلاك والدمار
وهذه من العقوبات العظيمة فأي عقوبة أعظم عقوبة
من أهمل نفسه وضيعها ونسي مصالحها ودائها ودواءها
واسباب سعادتها وفلاحها وحياتهاالابدية في النعيم المقيم
يوم لاينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل
او كسبت في إيمانهاخيرا
سبب في فرحه ربه جل في علاءه
الســـــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمهالله وبركاته
هل يعجز احدنا أن يكون سبب في فرحه ربه جل في علاءه!!
هل تفكرت انك أيه العبد الضعيف الحقير
تكون سبب في فرحه ربك جل في علاءه !!
هل تفكرنا قليلا في هذاالموقف يالله يالله يالله !!!
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته
بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها
فأتى شجرةفأضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينا هو كذلك
إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح
اللهم أنت عبدي وان ربك أخطأ من شدة الفرح )
وقفه صادقه مع الحديث الصحيح وسوف نصل إلى الهدف !!!!
هل تفكرنا إننا وقت التوبة والرجوع إلى الله سوف يسجل في سجلك
يا مغرور فلان بن فلان في يوم كذا وقت كذا
كان سبب في فرحه الرب جل في علاءه !!!!
يالله هو غني عنا ويفرحنا بنا يالله بدموعي
اسطر أحرفي غني عنا والله غني ويفرحنا بنا !!!!
التوبة لك والجزاء لك هو غني عنك ولكنه يريدك
في جنته وليس في عذابه !!!
يالله ماذا عسى اسطر بعد هذااعجز عن الكتابة أكثر !!!
اللهم ارزقني كل ساعة وكل لحظه توبة يالله
اللهم اجعلني سبب لفرحتك اللهم سخرني لك ولدينك ولكتابك
لحظة ايمان
بسم الله الرحمن الرحيم
احلى لحظات الايمان
لحظة بكاء
بين يدي الله
عند تلاوة القرآن
او عند التذلل و الانكسار
للعالي المتعالي الجبار
او التوبة عن ذنب
من الرحمن الرحيم الغفار
أوراق من نـــور
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله تعالى وبركاته
عباد الله اخلصوا في أعمالكم كلها لا فرق بين عمل وعمل
سوا أكنتم تعملون لله عزّ وجلّ أم كنتم تعملون لخلق الله
وسواء أكنتم بين الخلق وأنت تعملون
أم كنتم فيمحل لا يراكم فيه احد سوى الله.
فكل منّا يجب أن يعمل ولا يفكر من أين يبدأ
بلكل مابين يديه هو البداية يجب أن يخلص فيه مـهما صغر العمل
فالإخـلاص فيه هو بداية كل نجاح .
وسواء أكنتم في سرَّاء وقت العمل أم في ضرَّاء.
إخوتي في الله
قدتراكمت الذنوب ونحن في غفلة لا هون في هذا الدنيا مشتغلون
تحيط بنا البلايا من كل جانب ولسنا جانحون إلى إصلاح نفوسنا
فمنّا من يتعامى عن طريق الوعظ والهداية
فكيف يكون لنا أن نعتبر من الكروب ولا ننزجر
من البلايا أما سمعتم قول الله جلّ وعلا
{فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَاالْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ}
وقال تعالى
{ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُواوَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ}
إخوتي في الله
إن الغفلة عن الله مصيبة عظيمة قال تعالى
{وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوااللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}
فمن غفل عن ذكر الله وإلهته الدنيا عن العمل للدارالآخرة
أنساه العمل لمصالح نفسه فلا يسعى لها بما فيه نفعها
ولا يأخذ في أسباب سعادتها وإصلاحها وما يكملها
وينسى كذلك امرا نفسه وقلبه فلا يخطر بباله معالجتها
ولا السعي في إزالة عللها وأمراضها التي تؤل إلى الهلاك والدمار
وهذه من العقوبات العظيمة فأي عقوبة أعظم عقوبة
من أهمل نفسه وضيعها ونسي مصالحها ودائها ودواءها
واسباب سعادتها وفلاحها وحياتهاالابدية في النعيم المقيم
يوم لاينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل
او كسبت في إيمانهاخيرا