حور العين
09-28-2019, 01:16 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 03 )
بِسْمِ اللهِ أَبْرِيكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إذَا حَسَدْ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ .
اللَّهُمَّ دَاوِهِ بِدَوَائِكَ، وَاشْفِهِ بِشِفَائِكَ، وَأغْنِهِ بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ،
فَرَجٌ قَرِيبٌ، واللهُ المسَتَعَانُ.
اللَّهُمَّ أدِمِ السُّرُورَ فِي قَلْبِ عَبْدِكَ ... والطُّمَأنِينَةَ فِي حَيَاتِهِ وَالصِّحَّةَ
وَالعَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ فِي جَسَدِهِ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ وَلُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجمِيلِ،
أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ... مِمَّا ألمَّ بِهِ، وَأَنْ تُمِدُّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ،
يَا مَنْ لَا مَلْجأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
لَا بَأسَ ؛ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللهُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ،
وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمَينَ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 03 )
بِسْمِ اللهِ أَبْرِيكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إذَا حَسَدْ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ .
اللَّهُمَّ دَاوِهِ بِدَوَائِكَ، وَاشْفِهِ بِشِفَائِكَ، وَأغْنِهِ بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ،
فَرَجٌ قَرِيبٌ، واللهُ المسَتَعَانُ.
اللَّهُمَّ أدِمِ السُّرُورَ فِي قَلْبِ عَبْدِكَ ... والطُّمَأنِينَةَ فِي حَيَاتِهِ وَالصِّحَّةَ
وَالعَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ فِي جَسَدِهِ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ وَلُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجمِيلِ،
أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ... مِمَّا ألمَّ بِهِ، وَأَنْ تُمِدُّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ،
يَا مَنْ لَا مَلْجأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
لَا بَأسَ ؛ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللهُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ،
وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمَينَ.