vip_vip
02-13-2012, 12:26 PM
حديث اليوم
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي :
الرُّخْصَةِ فِي الْإِفْطَارِ لِلْحُبْلَى وَالْمُرْضِعِ )
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ وَ يُوسُفُ بْنُ عِيسَى قَالَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا أَبُو هِلَالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَادَةَ
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ
]أَغَارَتْ عَلَيْنَا خَيْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَوَجَدْتُهُ يَتَغَدَّى
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
( ادْنُ فَكُلْ )
فَقُلْتُ إِنِّي صَائِمٌ
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
ادْنُ أُحَدِّثْكَ عَنْ الصَّوْمِ أَوْ الصِّيَامِ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَضَعَ عَنْ الْمُسَافِرِ الصَّوْمَ
وَ شَطْرَ الصَّلَاةِ وَ عَنْ الْحَامِلِ أَوْ الْمُرْضِعِ الصَّوْمَ أَوْ الصِّيَامَ
وَ اللَّهِ لَقَدْ قَالَهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كِلْتَيْهِمَا أَوْ إِحْدَاهُمَا
فَيَا لَهْفَ نَفْسِي أَنْ لَا أَكُونَ طَعِمْتُ مِنْ طَعَامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي أُمَيَّةَ
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ الْكَعْبِيِّ حَدِيثٌ حَسَنٌ وَ لَا نَعْرِفُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ هَذَا
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ الْوَاحِدِ وَ الْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ الْحَامِلُ وَ الْمُرْضِعُ تُفْطِرَانِ وَ تَقْضِيَانِ وَ تُطْعِ
مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي :
الرُّخْصَةِ فِي الْإِفْطَارِ لِلْحُبْلَى وَالْمُرْضِعِ )
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ وَ يُوسُفُ بْنُ عِيسَى قَالَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا أَبُو هِلَالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَادَةَ
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ
]أَغَارَتْ عَلَيْنَا خَيْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَوَجَدْتُهُ يَتَغَدَّى
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
( ادْنُ فَكُلْ )
فَقُلْتُ إِنِّي صَائِمٌ
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
ادْنُ أُحَدِّثْكَ عَنْ الصَّوْمِ أَوْ الصِّيَامِ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَضَعَ عَنْ الْمُسَافِرِ الصَّوْمَ
وَ شَطْرَ الصَّلَاةِ وَ عَنْ الْحَامِلِ أَوْ الْمُرْضِعِ الصَّوْمَ أَوْ الصِّيَامَ
وَ اللَّهِ لَقَدْ قَالَهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كِلْتَيْهِمَا أَوْ إِحْدَاهُمَا
فَيَا لَهْفَ نَفْسِي أَنْ لَا أَكُونَ طَعِمْتُ مِنْ طَعَامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي أُمَيَّةَ
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ الْكَعْبِيِّ حَدِيثٌ حَسَنٌ وَ لَا نَعْرِفُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ هَذَا
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ الْوَاحِدِ وَ الْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ الْحَامِلُ وَ الْمُرْضِعُ تُفْطِرَانِ وَ تَقْضِيَانِ وَ تُطْعِ