حور العين
11-02-2019, 01:11 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 38 )
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لِعَبْدِكَ ... العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لَهُ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ وَأهْلِهِ وَمَالِهِ،
اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتَهُ وَآمِنْ رَوْعَتُهُ،
اللَّهُمَّ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شَمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ،
وَأُعِيذُهُ بِعَظَمَتِكَ أنْ يُغْتَالَ مِنْ تَحْتِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ مِنْ عَظِيمِ لُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجَمِيلِ أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ...
وَتُمِدَّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ.
يَا رَبُّ نَسْأَلُكَ بِدُمُوعِ التَّائِبِينَ، وَنَدَمِ العَاصِينَ وَأَوْبَهِ الغَافِلِينَ،
يَا رَبُّ اشْفِ عَبْدَكَ ...، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِصِحَّةِ الفُؤَادِ وَالجَسَدِ،
وَعَافِهِ وَأذْهِبْ مَا يُؤْلِمُهُ وَيُؤْذِيهِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 38 )
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لِعَبْدِكَ ... العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ لَهُ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ وَأهْلِهِ وَمَالِهِ،
اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتَهُ وَآمِنْ رَوْعَتُهُ،
اللَّهُمَّ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شَمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ،
وَأُعِيذُهُ بِعَظَمَتِكَ أنْ يُغْتَالَ مِنْ تَحْتِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ مِنْ عَظِيمِ لُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجَمِيلِ أَنْ تَشْفِيَ عَبْدَكَ ...
وَتُمِدَّهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ.
يَا رَبُّ نَسْأَلُكَ بِدُمُوعِ التَّائِبِينَ، وَنَدَمِ العَاصِينَ وَأَوْبَهِ الغَافِلِينَ،
يَا رَبُّ اشْفِ عَبْدَكَ ...، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِصِحَّةِ الفُؤَادِ وَالجَسَدِ،
وَعَافِهِ وَأذْهِبْ مَا يُؤْلِمُهُ وَيُؤْذِيهِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.