حور العين
11-04-2019, 01:35 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 40)
اللَّهُمَّ هَذَا عَبْدُكَ ... بَيْنَ يَدَيْكَ، فَدَبِّرَهُ بِتَدْبِيرَكَ عَنْ تَدْبِيرَهُ وَتَدْبِيرَ خَلْقِكَ،
وَبِاخْتِيَارَكَ عَنْ اخْتِيَارَهُ وَاخْتِيَارَ خَلْقِكَ، يَا رَبَّ العَالمَينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَبْدَكَ ... يَنْطِقُ الشَّهَادَتَيْنِ بِاللِّسَانِ وَسَائِرِ الأعْضَاءِ،
الإصْبَعِ وَالقَلْبِ وَالفُؤادِ وَالدِّمَاغِ،
وَاجْعَلْهَا اللَّهُمَّ تَسْرِي فِي جَسَدِهِ مَعَ سَرِيَانِ الدِّمَاءِ،
وَاجْعَلْهَا آخِرَ كَلَامِهِ وَحَرَكَاتِهِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ .
اللَّهُمَّ اخْتِمْ لِعَبْدِكَ ... بِخَيْرٍ، وَاجْعَلْ مَآلَهُ إِلَى خَيْرٍ،
نَسْأَلُكَ لَنَا وَلَهُ حُسْنَ الخَاتِمَةِ وَالخِتَامِ، وِالعَفْوِ عَمَّا سَلَفَ وَكَانَ،
مِنْ الذُّنُوبِ وَالعِصْيَانِ.
اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لَنَا وَلِعَبْدِكَ ... الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا،
وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 40)
اللَّهُمَّ هَذَا عَبْدُكَ ... بَيْنَ يَدَيْكَ، فَدَبِّرَهُ بِتَدْبِيرَكَ عَنْ تَدْبِيرَهُ وَتَدْبِيرَ خَلْقِكَ،
وَبِاخْتِيَارَكَ عَنْ اخْتِيَارَهُ وَاخْتِيَارَ خَلْقِكَ، يَا رَبَّ العَالمَينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَبْدَكَ ... يَنْطِقُ الشَّهَادَتَيْنِ بِاللِّسَانِ وَسَائِرِ الأعْضَاءِ،
الإصْبَعِ وَالقَلْبِ وَالفُؤادِ وَالدِّمَاغِ،
وَاجْعَلْهَا اللَّهُمَّ تَسْرِي فِي جَسَدِهِ مَعَ سَرِيَانِ الدِّمَاءِ،
وَاجْعَلْهَا آخِرَ كَلَامِهِ وَحَرَكَاتِهِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ .
اللَّهُمَّ اخْتِمْ لِعَبْدِكَ ... بِخَيْرٍ، وَاجْعَلْ مَآلَهُ إِلَى خَيْرٍ،
نَسْأَلُكَ لَنَا وَلَهُ حُسْنَ الخَاتِمَةِ وَالخِتَامِ، وِالعَفْوِ عَمَّا سَلَفَ وَكَانَ،
مِنْ الذُّنُوبِ وَالعِصْيَانِ.
اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لَنَا وَلِعَبْدِكَ ... الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا،
وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا .