حور العين
11-06-2019, 01:34 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 41)
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَنَا وَلِعَبْدِكَ ... مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَحَبِيبُكَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ،
وَنَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَحَبِيبُكَ
سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ،
وَنَسْألُكَ فِي الدُّنْيَا اتِّبَاعَهُ، وَاحْشُرْنَا فِي الآخِرَةِ مَعَ زُمْرَتِهِ وَأُمَّتِهِ وَتَحْتَ لِوَائِهِ،
وَأَكْرِمْنَا اللَّهُمَّ بِمُرَافَقَتِهِ، وَبَلِّغْنَا شَفَاعَتُهُ،
وَأَوْرِدْنَا حَوْضَهُ وَاسْقِنَا بِيَدِهِ الشَّرِيفَةِ شَرْبَةً هَنِيئَةً مَرِيئَةً لَا نَظْمَأُ بَعْدَهَا أبَداً.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَرَسُولِنَا مُحَمَّدٍ،
وَعَلَى زَوْجَاتِهِ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ، وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ،
وَمَنْ اهْتَدَى بِهَدْيِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ،
وَسَلَامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أنْ الحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 41)
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَنَا وَلِعَبْدِكَ ... مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَحَبِيبُكَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ،
وَنَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَحَبِيبُكَ
سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ،
وَنَسْألُكَ فِي الدُّنْيَا اتِّبَاعَهُ، وَاحْشُرْنَا فِي الآخِرَةِ مَعَ زُمْرَتِهِ وَأُمَّتِهِ وَتَحْتَ لِوَائِهِ،
وَأَكْرِمْنَا اللَّهُمَّ بِمُرَافَقَتِهِ، وَبَلِّغْنَا شَفَاعَتُهُ،
وَأَوْرِدْنَا حَوْضَهُ وَاسْقِنَا بِيَدِهِ الشَّرِيفَةِ شَرْبَةً هَنِيئَةً مَرِيئَةً لَا نَظْمَأُ بَعْدَهَا أبَداً.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَرَسُولِنَا مُحَمَّدٍ،
وَعَلَى زَوْجَاتِهِ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ، وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ،
وَمَنْ اهْتَدَى بِهَدْيِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ،
وَسَلَامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أنْ الحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ .