حور العين
11-18-2019, 01:48 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 12)
اللَّهُمَّ تَحَنَّنْ عَلَيْهِ أَضْعَافَ أَضْعَافَ مَا كَانَ يَتَحَنَّنْ عَلَى أَهْلِهِ وَأُسْرَتِهِ
وَمَنْ أَحَبَّهُم فِيكَ .
اللَّهُمَّ نَوِّرْ مَضْجَعَهُ، وَآنِسْ وَحْشَتَهُ وَوِحْدَتَهُ، وَاغْفِرْ زَلَّتُهُ، وَضَاعِفْ حَسَنَاتِهِ،
وَأَلْبِسْهُ مِنْ السُّنْدُسِ وَالإِسْتَبْرَقِ، وَآمِنْهُ يَوْمَ الفَزَعِ فَلَا يَقْلَقْ،
وَثَبِّتْهُ عَلَى الصِّرَاطِ فَلَا يَزِيغُ وَلَا يَزِلُّ وَلَا يَزْلَقْ .
اللَّهُمَّ آتِهِ بِاليَمِينِ كِتَاَبُه، وَاجْعَلْ مِنْ النُّورِ المسْتَنِيرِ جِلْبَابَهُ،
وَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَصَيِّر الجنَّةَ بَعْدَ ذَلِكَ مَآبَهُ.
إِلهَنَا أَمَرْتَنَا أَنْ نَتَصَدَّقَ عَلَى فُقَرَائِنَا، وَنَحْنُ الفُقَرَاءُ إِلَيْكَ،
وَهَا هُوَ عَبْدُكَ الفَقِيرُ بَيْنَ يَدَيْكَ فَارْحَمْهُ وَارْحَمْ مَوْتَانَا وَمَوْتَى المسْلِمِينَ .
اللَّهُمَّ حَرِّمْ لحَمَهُ وَبَشَرَتُهُ عَلَى النَّارِ، وَاعْتِقْ رَقَبَتَهُ مِنْ النَّارِ،
وَنَسْأَلُكَ لَهُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى مِنْ الجنَّةِ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 12)
اللَّهُمَّ تَحَنَّنْ عَلَيْهِ أَضْعَافَ أَضْعَافَ مَا كَانَ يَتَحَنَّنْ عَلَى أَهْلِهِ وَأُسْرَتِهِ
وَمَنْ أَحَبَّهُم فِيكَ .
اللَّهُمَّ نَوِّرْ مَضْجَعَهُ، وَآنِسْ وَحْشَتَهُ وَوِحْدَتَهُ، وَاغْفِرْ زَلَّتُهُ، وَضَاعِفْ حَسَنَاتِهِ،
وَأَلْبِسْهُ مِنْ السُّنْدُسِ وَالإِسْتَبْرَقِ، وَآمِنْهُ يَوْمَ الفَزَعِ فَلَا يَقْلَقْ،
وَثَبِّتْهُ عَلَى الصِّرَاطِ فَلَا يَزِيغُ وَلَا يَزِلُّ وَلَا يَزْلَقْ .
اللَّهُمَّ آتِهِ بِاليَمِينِ كِتَاَبُه، وَاجْعَلْ مِنْ النُّورِ المسْتَنِيرِ جِلْبَابَهُ،
وَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَصَيِّر الجنَّةَ بَعْدَ ذَلِكَ مَآبَهُ.
إِلهَنَا أَمَرْتَنَا أَنْ نَتَصَدَّقَ عَلَى فُقَرَائِنَا، وَنَحْنُ الفُقَرَاءُ إِلَيْكَ،
وَهَا هُوَ عَبْدُكَ الفَقِيرُ بَيْنَ يَدَيْكَ فَارْحَمْهُ وَارْحَمْ مَوْتَانَا وَمَوْتَى المسْلِمِينَ .
اللَّهُمَّ حَرِّمْ لحَمَهُ وَبَشَرَتُهُ عَلَى النَّارِ، وَاعْتِقْ رَقَبَتَهُ مِنْ النَّارِ،
وَنَسْأَلُكَ لَهُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى مِنْ الجنَّةِ.