حور العين
05-22-2020, 03:28 PM
من: الابن المهندس / المعتصم الياس
حدث في 30 رمضان
الأحد 30 رمضان 515 هـ:
اغتيال الوزير الأفضل بن أمير الجيوش وكان عمره سبعا وخمسين سنة ،
وقد اغتاله أربعة رجال أثناء إشرافه على ترتيبات الاحتفال بعيد الفطر ،
وانتهزوا فرصة زجره للناس وأبعاده لهم عنه وخلو الحراس من حوله
فانقضوا عليه وقتلوه ، وقد تم القبض على الجناة وقتلوهم واحرقوا جثثهم .
30 رمضان 841 هـ :
هجم سيل عظيم هائل على مدينة فاس بالمغرب فأغرق
خلائق كثيرين وهدم عدة مساكن .
الخميس 30 رمضان 1213 هـ / 7 مارس 1799 م :
أثناء الحملة الفرنسية على مصر . ورد الخبر للقاهرة بأن الفرنسيين أخذوا
غزة وخان يونس ، وأن إبراهيم بك قد ارتحل من هناك وأنه أرسل حريمه
إلى جبل نابلس ، وقيل أنه تحارب مع الفرنسيين وانهزم أمامهم .
وفي عصر اليوم حضر مجموعة من الفرنسيين يركبون الخيل ومعهم
الرايات التي كانت على قلعة العريش ، وجاءوا إلى الجامع الأزهر فاصطفوا
باب الجامع وطلبوا الشيخ الشرقاوي وسلموه تلك الرايات وأمروه برفعها
على منارات الأزهر وبقية الجوامع ، وضربوا عدة مدافع ابتهاجا بانتصارهم
. وعند الغروب ضربوا عدة مدافع للإعلام بالعيد ، وبعد العشاء الأخيرة طاف
أصحاب الشرطة ونادوا بالأمان وبخروج الناس على عادتهم لزيارة القبور
والاجتماع لصلاة العيد وأن يلبسوا أحسن الثياب .
حدث في 30 رمضان
الأحد 30 رمضان 515 هـ:
اغتيال الوزير الأفضل بن أمير الجيوش وكان عمره سبعا وخمسين سنة ،
وقد اغتاله أربعة رجال أثناء إشرافه على ترتيبات الاحتفال بعيد الفطر ،
وانتهزوا فرصة زجره للناس وأبعاده لهم عنه وخلو الحراس من حوله
فانقضوا عليه وقتلوه ، وقد تم القبض على الجناة وقتلوهم واحرقوا جثثهم .
30 رمضان 841 هـ :
هجم سيل عظيم هائل على مدينة فاس بالمغرب فأغرق
خلائق كثيرين وهدم عدة مساكن .
الخميس 30 رمضان 1213 هـ / 7 مارس 1799 م :
أثناء الحملة الفرنسية على مصر . ورد الخبر للقاهرة بأن الفرنسيين أخذوا
غزة وخان يونس ، وأن إبراهيم بك قد ارتحل من هناك وأنه أرسل حريمه
إلى جبل نابلس ، وقيل أنه تحارب مع الفرنسيين وانهزم أمامهم .
وفي عصر اليوم حضر مجموعة من الفرنسيين يركبون الخيل ومعهم
الرايات التي كانت على قلعة العريش ، وجاءوا إلى الجامع الأزهر فاصطفوا
باب الجامع وطلبوا الشيخ الشرقاوي وسلموه تلك الرايات وأمروه برفعها
على منارات الأزهر وبقية الجوامع ، وضربوا عدة مدافع ابتهاجا بانتصارهم
. وعند الغروب ضربوا عدة مدافع للإعلام بالعيد ، وبعد العشاء الأخيرة طاف
أصحاب الشرطة ونادوا بالأمان وبخروج الناس على عادتهم لزيارة القبور
والاجتماع لصلاة العيد وأن يلبسوا أحسن الثياب .