حور العين
12-18-2020, 02:53 PM
من: الأخت الزميلة / جِنان الورد
الصحبة الصالحة
الصحبة الصالحة كما وصانا بها صلى الله عليه وسلم.
يقول الحسن البصري - رحمه الله:*
*《استكثروا من الأصدقاء المؤمنين ؛ فإن الرجل منهم يشفع
في قريبه وصديقة ، فإذا رأى الكفار ذلك قالوا :*
*{فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ}
[الشعراء:١٠٠-١٠١] 》.*
*تفسير البغوي ٣٤٠/٨ *
*عن إبراهيم النخعي - رحمه الله تعالى - قال في قول الله عز وجل : *
{ ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات }
قال :*
*« يشفعون في إخوانهم »*
﴿ *ويزيدهم من فضله* ﴾ *قال :*« *يشفعون في إخوان إخوانهم » *
*تفسير الطبري (٢٠ / ٥٠٧ )*
*كان قتادة - رحمه الله تعالى - إذا قرأ* :*
﴿ فما لنا من شافعين ولا صديق حميم ﴾* قال :*
《 يعلمون والله أن الصديق إذا كان صالحًا نفع،
وأن الحميم إذا كان صالحًا شفع 》.*
*تفسير الطبري ( ١٩ / ٣٦٩ )*
*قال الإمام الأوزاعيّ رحمه الله :كان يقال : يأتي على النّاس زمانٌ أقلُّ شيءٍ
في ذلك الزمان أخٌ مؤنسٌ أو درهمٌ من حلالٍ أو عمل في سنّة " اهـ .*
*انظر صفة الصفوة ٤٠٥/٢*
*وقال بعض الصالحين : وأين مثل الأخ الصالح* ؟! *أهلُكَ يقتسمون
ميراثك *، *وهو قد تفرد بحزنك يدعو لك وأنت بين أطباق الأرض*
*مجموع رسائل ابن رجب (٤٢٣/٢)*
الصحبة الصالحة
الصحبة الصالحة كما وصانا بها صلى الله عليه وسلم.
يقول الحسن البصري - رحمه الله:*
*《استكثروا من الأصدقاء المؤمنين ؛ فإن الرجل منهم يشفع
في قريبه وصديقة ، فإذا رأى الكفار ذلك قالوا :*
*{فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ}
[الشعراء:١٠٠-١٠١] 》.*
*تفسير البغوي ٣٤٠/٨ *
*عن إبراهيم النخعي - رحمه الله تعالى - قال في قول الله عز وجل : *
{ ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات }
قال :*
*« يشفعون في إخوانهم »*
﴿ *ويزيدهم من فضله* ﴾ *قال :*« *يشفعون في إخوان إخوانهم » *
*تفسير الطبري (٢٠ / ٥٠٧ )*
*كان قتادة - رحمه الله تعالى - إذا قرأ* :*
﴿ فما لنا من شافعين ولا صديق حميم ﴾* قال :*
《 يعلمون والله أن الصديق إذا كان صالحًا نفع،
وأن الحميم إذا كان صالحًا شفع 》.*
*تفسير الطبري ( ١٩ / ٣٦٩ )*
*قال الإمام الأوزاعيّ رحمه الله :كان يقال : يأتي على النّاس زمانٌ أقلُّ شيءٍ
في ذلك الزمان أخٌ مؤنسٌ أو درهمٌ من حلالٍ أو عمل في سنّة " اهـ .*
*انظر صفة الصفوة ٤٠٥/٢*
*وقال بعض الصالحين : وأين مثل الأخ الصالح* ؟! *أهلُكَ يقتسمون
ميراثك *، *وهو قد تفرد بحزنك يدعو لك وأنت بين أطباق الأرض*
*مجموع رسائل ابن رجب (٤٢٣/٢)*